إقرأ أيضا: نجل شريفة ماهر: محدش قال لماما تعالي شوفي ابنك قبل ما يتدفن خدم أنس بن مالك الرسول لسنوات عديدة. ما هو اسم ابو بكر الصديق؟ اشتهر أبو بكر الصديق بحكمته وحسن تفكيره وأخلاقه الفاضلة ، فنصر الرسول صلى الله عليه وسلم في مناصب للدعوة الإسلامية ، ولقي بعدة ألقاب. وما يلي: الصديق: سبب هذا اللقب إيمانه بالنبي محمد في جميع أقواله ، لأنه كان أول من آمن بالرسول في دعوة الناس ، وصدقه في قضية الإسراء والمعراج ، لما كذب عليه قومه. ظهر هذا اللقب في القرآن الكريم لأنه كان رفيق رسول الله صلى الله عليه وسلم في القرآن الكريم منذ أن كان معه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان معه الصحابي في مكة المكرمة بالمدينة المنورة. ما اسم ابو بكر الصديق رضي الله عنه – المحيط. العتيق: أطلق عليه الرسول اسم العتيق لأنه بشر بالنجاة من النار وقيل أن سبب هذا اللقب هو تحرير وجهه أو جمال وجهه ، أو لأنه قام بأعمال خيرية منذ زمن بعيد ، أو بسببه. أن والدته اتصلت به عند ولادته حتى يشيخ بعد الموت. ألقاب أخرى: لقى في القرآن الكريم تقيّا ، وله رحمته ورحمته أطلق عليه الآوا. لماذا اهتز عرش الرحمن بوفاة سعد بن معاذ. إقرأ أيضا: الجبال التي تشكلت منذ زمن بعيد تكون ذات قمم حادة متعرجة صح ام خطا لماذا سمي أبو بكر بأبي بكر؟ منذ عصور ما قبل الإسلام ، بالرغم من تسميتها بالاسم ، إلا أنها تُسمَّى بلقب أبو بكر ، وعادةً ما يكون للعرب لقب بسبب اسم أحد أبناء الإنسان ، وغالبًا ما يكون ذلك باسم اسم الابن البكر لسلام وأبو ذر.
توفي عبد الله بن ابي قحافه في العام الثالث عشر للهجره في المدينه المنوره. عبد الله بن قُحافة الملقب (بأبي بكر الصديق). أبو بكر الصديق ثاني خلفاء الدولة الإسلامية الراشدة وصاحب النبي - صلى الله عليه وسلم - في الغار وولي الدعوة الإسلامية بعد وفاة النبي، فأشاد النبي به وبصفاته فقد قال بحقه: لو وُضِعَ إيمان الأمة في كِفة وإيمان أبي بكر في كِفّة أُخرى لرجحت كِفة أبو بكر وقد توفى - رضي الله عنه عنه - سنة 3 هجري. ماهو اسم ابو بكر الصديق الحقيقي. عبد الله إبن أبي قحافة هو اسم أبو بكر الصديق صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخليفته بعد وفاته. أبو بكر الصديق الذي وقف إلى جانب النبي صلى الله عليه وسلم وصدقه عندما كذبه الجميع وكان رفيقه في هجرته صلى الله عليه وسلم حافظ على الدعوة الإسلامية بعد وفاة النبي وحارب من ارتد عن دين الله عز وجل وأقامه من جديد.
كنيته: أبو بكر لقبه: عتيق ، والصدِّيق.
قال ابن القيم – رحمه الله –:" ولم يسأل إلا عن هؤلاء الثلاثة لعلمه وعلم قومه إن قوام الإسلام بهم " ومن مناقبه ان طلب أبو بكر الصديق ان يدفن مع الرسول صلى الله عليه وسلم بعد وفاته فقد سأل الرشيد الإمام مالك عن منزلة الصديق والفاروق من النبي صلى الله عليه وسلم فقال:" منزلتهما منه في حياته كمنزلتهما منه بعد مماته ". وورد عن ابو بكر الصديق رضى الله عنه انه شارك الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع المعارك والغزوات قال شيخ الإسلام:" قال العلماء: صحب أبو بكر النبي صلى الله عليه وسلم حين أسلم إلى حين توفي لم يفارقه سفراً ولا حضراً إلا فيما أذن له صلى الله عليه وسلم فيه من حج وغزو وشهد معه المشاهد كلها ". وقد قال ابن سعد:" قالوا: وشهد بدراً وأحداً والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ودفع رسول الله رايته العظمى يوم تبوك إلى أبي بكر وكانت سوداء … وكان ممن ثبت مع رسول الله يوم أحد حين ولى الناس " وقد كان ابو بكر الصديق رضى الله عنه من أشد المقربين الى الرسول صلى الله عليه وسلم فقد روى البخاري في صحيحه عن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال:" بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش ذات السلاسل فأتيته فقلت: يا رسول الله أي الناس أحب إليك قال صلى الله عليه وسلم عائشة قلت: من الرجال؟ قال: أبوها ".
[٧] [٨] عائشة بنت أبي بكر الصديق وُلِدت عائشة بنت أبي بكر -رضي الله عنهما- في السَّنة التَّاسعة قبل الهجرة، أمُّها أمُّ رومان بنت عامر بنت عويمر الكنانية، تُكنَّى -رضي الله عنها- بأم عبدالله وأمِ المؤمنين، ولم تُدرك الجاهلية؛ إذ كانت منذ صغرها تعلم بأمور الدِّين والإسلام من والديها، تزوَّجت الرَّسول -عليه الصَّلاة والسَّلام- في سنِّ السَّابعة ودخل بها في التَّاسعة من عمرها ، وكانت عائشة -رضي الله عنها- أحبُّ نساء الرَّسول -صلّى الله عليه وسلّم- إليه. [٩] [١٠] روت عائشة -رضي الله عنها- مجموعةً كبيرةً من الأحاديث، وكانت -رضي الله عنها- أفقه نساء المسلمين وأعلمهن بالدِّين والأدب، وبعد أن تُوفِّي الرَّسول -صلّى الله عليه وسلّم- قضت السِّيدة عائشة -رضي الله عنها- بقية عمرها كمرجعٍ أساسيٍّ للسائلين والمستفتين، وقدوةً يُقتدى بها في سائر المجالات والشؤون؛ فقد عُرِف أنَّ الكثير من كبراء المشايخ وأصحاب الرَّسول -عليه الصَّلاة والسَّلام- كانوا يستفتونها في الكثير من المسائل التي تصعبُ عليهم. [٩] [١٠] تُوفيت عائشة -رضي الله عنها- في السَّنة الثَّامنة والخمسين ليلة السَّابع عشر من شهر رمضان، وأمرت أن تُدفن ليلاً، فدُفنت بعد الوتر في البقيع، وصلَّى عليها أبو هريرة -رضي الله عنه-، وأنزلها خمسة أشخاص إلى القبر وهم: عبد الله وعروة ابنا الزبير، والقاسم بن محمد، وعبد الله بن محمد بن أبي بكر، وعبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر -رضي الله عنهم-.