يرغب الكثير من الأزواج بالحمل بتوأم، لهذا قد تتساءل الكثير من النساء حول إذا كان هذا خياراً ممكناً، وعن كيفية الحمل بتوأم، وما هي طرق الحمل بتوأم. ومن الجدير بالذكر أن فرصة الحمل بتوأم قد ازدادت في وقتنا الحالي، نتيجة لازدياد استخدام علاجات الخصوبة، والتقنيات المساعدة للحمل كأطفال الأنابيب. في هذا المقال سنتناول الحديث حول بعض العوامل والطرق التي تزيد من فرصة الحمل بتوأم ، منها طريقة الحمل بتوأم بالاعشاب وطريقة الحمل بتوأم بالكلوميد، بالإضافة إلى وضعيات تساعد على الحمل بتوأم. تلعب بعض العوامل الطبيعية في زيادة فرصة الحمل بتوأم منها: الوراثة: حيث تزداد فرصة الحمل بتوأم في حال كان هناك حالات حمل بتوأم في عائلة أحد أو كلا الشريكين، وخاصة إذا كان في عائلة المرأة حالة حمل بتوأم غير متطابق. اختلاف العرق بين الزوجين: فقد أظهرت بعض الدراسات أن اختلاف العرق بين الوالدين له دور في فرصة الحمل بتوأم، حيث أن النساء من الأصول الأفريقية لديهن فرصة إنجاب التوائم بنسبة كبيرة، أما النساء من الأصول الآسيوية، ففرص حدوث الحمل بتوائم لديهن منخفضة. بنية جسم المرأة: فالمرأة الطويلة أو السمينة لديها فرص إنجاب توأم أعلى من النساء القصيرات أو النحيلات.
وضعيات جلوس تضر الجنين يؤكد خبراء طب النساء على السيدات الحوامل بضرورة توخي الحذر بشأن وضعية الجلوس لأن يوجد أنواع منها تضر بصحة الأم الحامل أو الطفل النامي أو تسبب مضاعفات تصل لحد فقدان الحمل والسقوط ، في هذا الإطار نقدم لكم عبر أنا مامي وضعيات جلوس تضر الجنين للابتعاد عنها وتجنبها مقابل الأوضاع الصحيحة. للحفاظ على سلامة الحمل على السيدة الحامل تجنب الجلوس في عدد من الوضعيات لمنع حدوث مضاعفات. الجلوس في نفس الوضعية لفترات زمنية طويلة ، فيجب تغير الوضعية من حين لأخر. الجلوس على كرسي بدون مسند للظهر. الجلوس بالتواء الجسم أو التواء منطقة الخصر. الجلوس بانحناء منطقة الظهر. الجلوس بتدلي الساق. الجلوس بتكتيف الركبتين. وضعيات جلوس خطيرة فترة الحمل وضعية الجلوس من الأمور الهامة التي يجب مراعاتها فترة الحمل لمنع حدوث مضاعفات. نستعرض لكم أخطر أوضاع للحامل للابتعاد عنها حفاظاً على سلامة الحمل. وضعية الجلوس دون مسند الظهر يحذر السيدة الحامل من الجلوس على كرسي خالي من مسند للظهر لأن يعرضها للخطر. حيث يجب التأكد قبل الجلوس أن الكرسي محمي بدعم أو مسند للظهر. حيث أن مع تقدم شهور الحمل وضغط الجنين وحمولة الجسم يعرضها للسقوط على ظهرها مما يسبب مضاعفات تصل لحد السقوط.
لكن وضعيته مختلفة فتكون الزوجة منحنيه للأمام وتضع يديها ورأسها على الوسادة مع وضع ركبتيها بزاوية قائمة. مع حني الظهر والجذع للأمام أيضًا وهذا الوضع الخلفي يساعد على أن تظهر فتحة المهبل. وتعمل على تقصير مسافة وصول الحيوانات المنوية إلى عنق الرحم وبالتالي فإنها تقصر الوقت أيضا. تلعب الجاذبية دورًا مهمًا جدًا في وصول أكبر عدد وأكبر كميه من السائل المنوي الى عنق الرحم. تساعد هذه الوضعية تساعد كثيرًا الرجال للذين يعانون من ضعف حركة وعدد الحيوانات المنوية وتمنحهم فرص قوية لحدوث الخمل عند زوجاتهم. ينصح بعد القذف مباشرة بإبقاء القضيب بعد لمدة خمس دقائق داخل تجويف المهبل وعدم القيام بأي اهتزاز. وأيضًا ينصح بأن تبقى المرأة بنفس الوضعية لمدة عشر دقائق بعد القذف. ولا تحتاج هذه الوضعية إلى وسادة أسفل المرأة أثناء ممارستها. وذلك لأن جسم المرأة يكون مائلا من جهة الرأس بشكل طبيعي. ٣- الوضع الجانبي: يعتبر هذا الوضع من أهم الاوضاع التي تكون مريحة بالنسبة للطرفين للزوج وللزوجة ولاسيما لحديثي الزواج. يكون هذا الوضع باستلقاء كل من الزوج والزوجة جانبًا إلى جنب. بحيث يكون الزوج من خلف الزوجة وهي أعلى منه قليلًا.
تأخر حدوث الحمل إذا كانت المرأة تحاول الحمل، ولكنها لم تنجح بعد؛ فعليها استشارة طبيب متخصص في الخصوبة، وعند زيارة الطبيب، سيأخذ التاريخ الطبي للسيدة ويجري تقييمًا شاملًا لصحتها، وقد تشمل خيارات علاج مشكلات الخصوبة الأدوية وتقنيات الإخصاب الصناعي والجراحة، وبالنسبة للمدة التي يجب انتظارها قبل زيارة الطبيب، فإنها تعتمد على عمر السيدة كما في النقاط الآتية [٤]: تنصح النساء اللواتي تقل أعمارهن عن 35 عامًا بالانتظار حتى مرور سنة واحدة على الأقل قبل زيارة الطبيب. تنصح السيدات اللواتي يبلغن من العمر 35 عامًا أو أكثر بزيارة الطبيب بعد مرور 6 أشهر من محاولة الحمل. يجب على المرأة تحديد موعد مع الطبيب في حال كانت تواجه أيًّا من المشكلات الصحية التي قد تؤثر على الخصوبة، بما في ذلك الإصابة بمرض الانتباذ البطني الرحمي، وعدم انتظام دورات الحيض أو انقطاعها، ووجود تاريخ للتعرض للإجهاض، والإصابة بمرض التهاب الحوض. وضعيات الجماع المرضية للزوجين تختلف وضعية الجماع التي تُشعر كلا الزوجين بالرضى والارتياح من ثنائي لآخر، لكن فيما يأتي بعض الوضعيات المقترحة لتحقيق هذه الغاية [٥]: المرأة في الأعلى: تُعطي هذه الوضعية فرصةً أفضل للنساء اللواتي يرغبن في توجيه التحفيز، وفي المقابل تسمح للرجل بالإحساس بالراحة ورؤية شريكته، وفي هذه الوضعية يستلقي الرجل على ظهره، والمرأة أعلاه، لتقود هي عملية الجماع.