اقرأ أيضاً: استرداد حساب جوجل عن طريق سؤال الأمان.. وكيفية عمل نسخة احتياطية نقل الصور من حساب جوجل إلى حساب آخر إرسال دعوة من الحساب الأول قد يرغب العديد من المستخدمين أحياناً في نقل الصور من جوجل إلى حساب جيميل آخر. حيث يتيح لك تطبيق صور جوجل إمكانية مشاركة صورك المحفوظة ضمنه مع أي حساب جيميل آخر. وتسمى الخاصية التي تمكنك من إجراء هذه العملية بخاصية المكتبات المشتركة. حيث تتيح لك إمكانية مشاركة صورك مع جميع حساباتك على جوجل. ولتفعيل هذه الخاصية قم فتح حساب صور جوجل. ومن ثم قم بالضغط على خيار إضافة حساب شريك والذي تجده ضمن خيارات القائمة التي تظهر على يسار الشاشة. عندها ستنبثق لك نافذة جديدة عليك أن تضغط فيها على كلمة ابدأ. ومن النافذة الأخرى التي ستظهر لك قم بإدخال عنوان حسابك الجيميل الآخر الذي تريد مشاركة الصور معه أو نقلها إليه، وتضغط على كلمة التالي. ستظهر لك عندها العديد من الخيارات ومنها منحك إمكانية الوصول إلى حسابك الأول الذي قمت بإدخاله للوصول إلى صورك ونقلها منه للحساب الآخر. نقل الصور تلقائيًا من ذاكرة هاتفك الاندرويد إلى بطاقة SD والعكس. ومن ثم تضغط على على كلمة التالي وتضغط فوق عبارة إرسال دعوة أو Send Invitation. استقبال الدعوة من الحساب الآخر ومن ثم عليك الدخول مرة أخرى إلى صور جوجل وتسجيل الدخول إلى حسابك الآخر الذي تريد نقل الصور إليه.
كما وانه يوفر مساحة تخزين مجانية تبلغ 15 جيجابايت لكل مستخدميه. إلى جانب ذلك، فإنه يسمح لك هذا الخيار بالحصول على مساحة تخزين إضافية في هاتفك. يمكنك الاستفادة من مساحة التخزين الإضافية وذلك من أجل إجراء نسخة احتياطي للصور التي يتم التقاطها من خلال الكاميرا إلى حساب OneDrive الذي قمت بإنشائه. يمكنك أيضًا إحالة صديق إلى OneDrive والحصول على مساحة تخزين إضافية تبلغ 500 ميجابايت لكل شخص. وإذا قمت بإحالة 10 أصدقاء إلى OneDrive، فستحصل على مساحة 5 جيجا بايت كحد أقصى. كيفية نقل الصور من جوجل الى الهاتف والكمبيوتر - PCSA7. إقرأ أيضًا: كيفية نقل الصور والفيديوهات من Facebook إلى Dropbox ومن أجل الاستفادة من مساخة التخزين تلك فيمكنك نقل الصور والفيديوهات من تطبيق google photos إلى تطبيق ون درايف، في حال كانت مساحة التخزين لدسك في جهازك الذي تستخدمه غير كافية. الخطوات الخاصة بهاذ الشرح بسيط ويمكنك تطبيقها من خلال هاتفك أو حاسوبك. طريقة نقل الصور والفيديوهات من Google Photos إلى onedrive هناك العديد من الخدمات الخاصة بخدمات التخزين السحابي المختلفة، ولكن خدمة onedrive تعتبر هي الأكثر شهرة من بين العديد من الخدمات الأخرى. ولهذا سيكون بإمكانكم نقل ما تريدون من صور وفيديوهات من تطبيق صور جوجل إلى هذه الخدمة، وإليكم الخطوات.
فقط اتبع الخطوات التالية لتتمكن من تحميل الصور على جهازك. افتح متصفح الويب لديك وانتقل إلى صفحة جوجل تيك اوت Google Takeout. انقر على الرابط التالي مباشرة. يمكنك أيضا الوصول إليها من خلال الانتقال إلى تطبيق صور جوجل Google Photo. اضغط على خيار "الإعدادات Settings"، ثم انتقل إلى اسفل القائمة واضغط على خيار "تصدير بياناتك Export your Data". انقر أيضا على خيار "نسخ احتياطي Backup". ستظهر لك قائمة طويلة من تطبيقات جوجل الخاصة بك. في حال أردت تنزيل جميع بيانات جوجل اترك كل التطبيقات محددة. أما إن لم ترغب بذلك، ابحث عن خيار "إلغاء تحديد الكل" واضغط عليه مباشرة. ضمن تلك القائمة ابحث عن خيار "صور جوجل Google Photos". إذا كنت تريد معرفة التنسيقات التي سيتم تصدير بياناتك بها ، فانقر فوق الزر "تنسيقات متعددة". سيتم تصدير الصور وفق التنسيقات التالية (PNG ، JPG ، WEBP). كما سيتم تصدير مقاطع الفيديو بتنسيق MP4 ، وتصدير بيانات التعريف الخاصة بك بتنسيق نص JSON. ويمكنك أيضا اختيار عدم تصدير جميع ألبوماتك. نقل الصور من جوجل إلى الهاتف - الطير الأبابيل. إذا كنت تريد تصدير بعض ألبوماتك فقط ، قم بإلغاء تحديد أي ألبومات لا تريد تصديرها. انتقل إلى أسفل الصفحة وانقر على خيار "الخطوة التالية".
بشكل افتراضي يتم ضبط البرنامج علي مزامنة اي صور موجودة علي سطح المكتب أو يتم تحميلها الي نسخة الويندوز في فولدر My pictures أو عند توصيل كاميرا أو كارت ميموري خارجي سوف نقوم بحذف التحديد من امام هذه الاختيارات الإفتراضية ثم اضغط علي Add Folder وذلك لإنشاء وتحديد فولدر معين علي الجهاز بحيث نقوم بنقل اي صور الي هذا الفولدر ليتم نقلها بشكل مباشر الي الهاتف. لاحظ هذه الخطوة هي الأهم سوف تقوم بإنشاء فولدر علي الكمبيوتر في اي بارتشن ثم بمجرد سحب واسقاط اي صورة إلي هذا الفولدر يتم نقلها الي الهاتف بشكل مباشر ومن هنا تظهر سهولة الطريقة في نقل ومزامنة الصور الي الهاتف بدون الحاجة إلي الكبل أو اي وصلة أخري. بعد اختيار الفولدر الذي سوف تستخدمه اضغط OK ثم اضغط Start Backup كما يظهر في السكرين شوت السابق. الأن كل ما تحتاج إليه لإرسال الصور الي الهاتف هو سحب واسقاط الصور الي هذا الفولدر مع الاتصال بالانترنت وسوف يتم عمل مزامنة للصور بشكل تلقائي الي برنامج صور جوجل علي الهاتف. يمكنك التأكد من عمل كل شىء فقط بفحص برنامج صور Google وسوف تلاحظ ظهور الصور علي الهاتف اذا لم تظهر بعد انتظر بعض الوقت إلي حين الانتهاء من المزامنة, هذا مجمل الطريقة وأي استفسار يمكنك من خلال التعليقات نسعد دائمًا بخدمتكم.
تستطيع ادراج الصور المهمة او تعمل تبويبات للصور داخل موقع جوجل فوتو. هذا الامر يمكن ان يجعل عملية استرجاع الصور من جوجل فوتو اسهل بكثير مما لو حاولت استرجاعها بالأسلوب العادي. وجود المجلدات وحذف الصور التي لا تحتاج إليها سوف يسهل الأمر كثيرا. التحكم بالمنصة من الكمبيوتر سهلة جدا لان الشاشة كبيرة والمتصفح يظهر كل الخيارات في شاشة واحدة وبدون قوائم. لأن القوائم تحتاج الى شخص متمرس يستطيع معرفة اسلوب البحث عن الخيارات التي يحتاج اليها. 5- الخدمة مجانية وتوفر مساحة تخزين 15 جيجا بايت التسجيل في جوجل فوتو مجاني وتوفر مساحة تخزينية قدرها 15 جيجا بايت. في حالة اردت زيادة المساحة يمكنك دفع مبالغ سنوية او بشكل شهري. ولكن ان كانت هذه المساحة كافية فيمكنك الابقاء على مساحة التخزين بدون تطويرها ودفع مبالغ اضافية. كما يمكنك ايضا انشاء اكثر من حساب جي ميل لفتح منصة جوجل فوتو وامكانية استرجاع الصور عبر اكثر من حساب واحد داخل الهاتف. يتم استبدال الحساب داخل التطبيق الذي يمكنك تثبيته باستخدام القالب. خطوات استرجاع الصور من جوجل فوتو: قم بتحميل جوجل فوتو أما من متجر جوجل او من متجر ابل. سجل الدخول بحساب جوجل داخل التطبيق لتظهر لك كل الصور المخزونة.
كما أنها الصحيفة المستقلة اليمنية الوحيدة التي لديها مطابعها الخاصة، فجميع الصحف الأخرى تطبع في مطابع الحكومة، مما ييسر تدخل السلطات في النشر والتوزيع. المشكلات القائمة التي تواجه الأيام تأثرت بحادث في فبراير 2009 ، يشمل خلافاً على ممتلكات وليس محتوى الصحيفة، عندما حاول مسؤول شمالي السيطرة على مقر الأيام في صنعاء. [1] وعندما اشتدت وطأة الاحتجاجات والمصادمات في جنوب اليمن في أبريل 2009 ، "غطت الأيام الأحداث بشكل موسع، وكانت صور الدماء والإصابات تعلو غلاف الصحيفة لأيام"، حسبما قال هشام بشراحيل، المدير العام للأيام، لـ هيومن رايتس ووتش. [2] وبدأ الرئيس علي عبد الله صالح في إرسال الوفود إلى الصحيفة، مطالباً إياهم بتخفيف وطأة تغطيتهم. جريدة الرياض | أحداث عدن.. انقـلاب جديد على الشرعية. وبدءاً من مطلع أبريل ، طبقاً لبشراحيل، طلب ياسر اليمني – نائب محافظ لحج ووسيط موثوق للرئيس – طلب من رؤساء التحرير الكف عن استخدام صور المصابين ونزيف الدماء، قائلاً إن الرئيس قلق من استخدام الصور كأدلة ضده في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. [3] وفي 9 أبريل حسب قول بشراحيل، اتصل الرئيس صالح بمالك صحيفة الأيام لحمله على أن ينشر تحت اسمه افتتاحية مؤيدة للحكومة عن الوضع في الجنوب.
وقام الإعلامي محمد عبدالله مخشف بتأسيس وكالة أنباء عدن، وذلك في عام 1970؛ فهي عبارة عن أول وكالة أنباء وطنية تم تأسيسها على مستوى المحلي ومنطقة الخليج، كما أنَّها تقوم بنشر الأحداث العالمية، وذلك بالتعاون مع وكالات الأنباء العالمية منها وكالة أنباء السوفيتية، وكالة أنباء فرانس برس، وكالة تاس وغيرها، ومن ثمَّ انتقل محمد عبدالله مخشف للعمل مع وكالة الأنباء رويترز في مكتبها في محافظة عدن، حيث عمل فيها كمراسل صحفي، وبعدها تم تعيينه في جريدة الاقتصادية السعودية؛ فهي عبارة عن جريدة متخصصة بالأبحاث والنشر، كما يتم إصدارها بشكل يومي.
كما أنها الصحيفة المستقلة اليمنية الوحيدة التي لديها مطابعها الخاصة، فجميع الصحف الأخرى تطبع في مطابع الحكومة، مما ييسر تدخل السلطات في النشر والتوزيع. المشكلات القائمة التي تواجه الأيام تأثرت بحادث في فبراير 2009 ، يشمل خلافاً على ممتلكات وليس محتوى الصحيفة، عندما حاول مسؤول شمالي السيطرة على مقر الأيام في صنعاء. جريدة الرياض | عدن : قتيل وثلاثة جرحي في مواجهات بين الأمن وحراس صحيفة "الأيام". [1] وعندما اشتدت وطأة الاحتجاجات والمصادمات في جنوب اليمن في أبريل 2009 ، "غطت الأيام الأحداث بشكل موسع، وكانت صور الدماء والإصابات تعلو غلاف الصحيفة لأيام"، حسبما قال هشام بشراحيل، المدير العام للأيام، لـ هيومن رايتس ووتش. [2] وبدأ الرئيس علي عبد الله صالح في إرسال الوفود إلى الصحيفة، مطالباً إياهم بتخفيف وطأة تغطيتهم. وبدءاً من مطلع أبريل ، طبقاً لبشراحيل، طلب ياسر اليمني – نائب محافظ لحج ووسيط موثوق للرئيس – طلب من رؤساء التحرير الكف عن استخدام صور المصابين ونزيف الدماء، قائلاً إن الرئيس قلق من استخدام الصور كأدلة ضده في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. [3] وفي 9 أبريل حسب قول بشراحيل، اتصل الرئيس صالح بمالك صحيفة الأيام لحمله على أن ينشر تحت اسمه افتتاحية مؤيدة للحكومة عن الوضع في الجنوب.
بعد مرور كلّ هذه السنوات الضائعة، بات في الإمكان الآن الكلام عن مرحلة جديدة في اليمن وذلك في ضوء حدثين مهمّين. الأوّل الهدنة التي أعلنت والتي مدتها شهران، والآخر احتمال إعادة وضع الخيار العسكري على طاولة أيّ مفاوضات يمكن أن تجري مع الحوثيين مستقبلاً. هناك تشكيل لشرعيّة جديدة تحت تسمية مجلس القيادة الرئاسي. لم يتردّد رشاد العليمي في وصف عبد ربّه منصور هادي بـ«الرئيس السابق». الأهمّ من ذلك كلّه، أنّ المجلس يضم شخصيات تمتلك قوات عسكريّة فاعلة أثبتت جدواها. من بين هذه القوات تلك التي قاتلت على جبهة الحديدة وقوّات العمالقة تلك التي استعادت كلّ مديريّات محافظة شبوة ذات الأهمّية الإستراتيجية الكبيرة من الحوثيين في كانون الثاني الماضي. كشفت قوات العمالقة، وهي في معظمها جنوبيّة، أن في الإمكان هزيمة الحوثيين. كلّ ما في الأمر أنّ «الشرعيّة» السابقة لم تكن تريد ذلك، بل سهّلت استيلاء هؤلاء على صنعاء! دخل اليمن مرحلة جديدة. سيجد مجلس القيادة الرئاسي نفسه مضطراً إلى اعتماد الخيار العسكري في غير جبهة؛ من أجل إقناع الحوثيين بأنّه لا خيار آخر أمامهم غير التفاوض من أجل التوصل إلى صيغة سياسية جديدة لبلد أقلّ ما يمكن قوله عنه: إنّه تشظّى.
وفي المقابل، وعد بأن قضية فبراير 2008 في صنعاء ضد مُلاك الأيام سيتم إسقاطها. والتزم هشام بشراحيل وطبع الافتتاحية المُرسلة إليه بالفاكس من مكتب الرئيس، لكن الصحيفة استمرت في التغطية الانتقادية للاحتجاجات والرد الحكومي العنيف. ثم تلقى العاملون بالصحيفة تهديدات شخصية، وقال هشام بشراحيل: عثر مُصمم بالصحيفة على ورقة على بابه عليها تهديد بـ "قطع رقبته" إذا استمر في العمل بالأيام. [3] وفي 1 مايو 2009م، أوقف مسلحون شاحنة توصيل أعداد الأيام في منطقة الملاح في لحج. وطبقاً لباشراحيل، فإن المهاجمين ينتمون إلى لجنة حماية الوحدة المؤيدة للحكومة المُشكلة حديثاً. وليلة 2 مايو 2009م، صادر الجنود في نقطتي تفتيش عسكريتين بالقرب من عدن أكثر من 50 ألف نسخة من الأيام، أي كامل النسخ المخصصة للتوزيع في اليمن خارج عدن. ووقعت الشرطة والاستخبارات ووزارة الإعلام على إيصال استلام بنسخ الأيام المُصادرة. [4] وبحلول 4 مايو 2009م حاصرت قوات الأمن مقر الأيام في عدن وفتشت جميع السيارات الخارجة من المقر، لمنع توزيع 70 ألف عدد هي إجمالي النسخ المطبوعة ذلك اليوم. [5] وعلى ضوء حصار مقر الصحيفة، قرر المُلاك في 4 مايو التوقف عن النشر، وكانت صحيفة اليمن المستقلة الأكبر ما زالت غير قادرة على النشر وقت زيارة هيومن رايتس ووتش بعد أكثر من شهرين، في 12 يوليو 2009.