مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
02/11/2014, 01:45 AM #1 من جرب يالنشامى مظلة الطرقي برق الحيا. كيف شراعها مع حرارة الشمس واﻻعمدة واﻻ اﻻفضل افصل تنزاني ﻻهنتوا. 02/11/2014, 11:15 AM #2 رد: من جرب يالنشامى مظلة الطرقي برق الحيا.
06/11/2014, 12:19 PM #12 متابع متااتبع 06/11/2014, 01:16 PM #13 أنصحك خذ مظلة الشقردية من القاضي وسوف تدعو لي.. مقاسها 3/5 خفيفة معها مواصيرها وأطنابها وحبالها.. وتشكلها كما تريد.. وسعرها رخيص بـ 250 ريال أو اقل.. وهذا رابط موضوع عنها.. قد يفيد القارىء..
عبدالحكيم الخليوي استعرض لمضله من برق الحيا - YouTube
مظلة الطرقية قطن بوليستر برق الحيا سناب متخصص لعرض لوازم الرحلات - YouTube
02/11/2014, 08:22 PM #6 ماشاء الله افضل بكثير من مظلة الطرقي 02/11/2014, 11:11 PM #7 أي مضلة ليس لها عمود في الوسط فهي غير ثابته وستسقط مع أول هبة ريح أو لابد أن تضع لها أعمدة مثبتة بالأرض العمود الوسطي يجعل جميع الشراع منشد أما بدونه فسيتحرك مع الهواء.. وانا سبق وأن جربت تفصيل وجاهز أكثر من نوع وأفضل شيء مضلة الشقردية لدى القاضي 4.
رواق برقا الحيا المسفط بعدة مقاسات وقماش قطني قوي واستعراض لمواقد f16 - YouTube
09-11-2005, 12:41 AM مستشار تاريخ التسجيل: 07-11-2005 عدد المشاركات: 3, 123 آخر نشاط: 02-05-2013 05:16 PM جنس العضو: ذكر الدولة: عدد النقاط: 487 الامير الشاعر محمد الاحمد السديري في سطور 1 [بسم الله الرحمن الرحيم شاعرنا في هذا الموضوع هو الامير الراحل / محمد بن احمد السديري.. من اهالي محافظة الغاط شمال منطقة نجد ولد فيها عام 1915م ، وقد صدر له عدة مؤلفات منها ( الملحمة الزايديه) و كتاب ( الدمعة الحمراء) وكتاب ( ابطال من الصحراء). جريدة الرياض | مرويات الأمير محمد الأحمد السديري. كان يعد رحمه الله قبل وفاته ديواناً باسم (( حداوى الخيل)) ولكنه توفي قبل إتمامه وصدر له بعد وفاته ((ديوان محمد السديري)) يحوي مجموعة لا بأس بها من أشعاره. وقد توفي رحمه الله في1979م.
وقال في كتابه (مسائل من تاريخ الجزيرة العربية) ص 43: "هناك أحديات عديدة.. رويتها عن الأمير محمد الاحمد السديري رحمه الله ونقلتها من كراساته وكل ما لم أحل اليها هاهنا فهو من كراساته" وقال في عدة مواضع ايضاً: "وردت في كراسات السديري".
رد: الآن بالأسواق.. كتاب الحداوي للمرحوم محمد الأحمد السديري الله يعطيك العافيه وهذا جزء يسير منه:: تأليف محمد الأحمد السديري / قراءة مشعل الجبوري: كتاب قيم وثري تواردت أخباره منذ ثلاثة عقود من الزمن عندما كان أوراقا مخطوطة ونقل عنها البعض والآن صدر في جزأين الأول جاء 317 صفحة والثاني جاء في 223 صفحة وهذه مقتطفات من ذلك الكتاب القيم النادر وبانتظار صدور الجزء الثاني من كتاب أبطال من الصحراء الذي قيل إنه في طريقه للصدور.
من هنا ندرك اهمية العثور على المصادر المكتوبة بصفة عامة واخراجها للناس قبل ان تجرفها عوادي الزمن وتختفي من الوجود فما بالك اذا كان هذا المكتوب متميز الموضوع نادر الوجود ومتعلقا بتاريخ الجزيرة العربية وآدابها عندئذ يعتبر وثيقة تاريخية يجب المحافظة عليها وتهيئتها للبحث والتحقيق. من هذه المصادر (مخطوطة حداء الخيل) للأمير محمد الأحمد السديري التي لازالت رغم مرور حوالي 30عاماً على وفاته رحمه الله حبيسة في كراسات النسيان فرغم صدور شيء من إبداعه الأدبي بعد وفاته الا ان هذه المخطوطة الهامة في احد جوانب أدبنا الشعبي المتعلق بتاريخ الجزيرة العربية في فترة الغموض وشح المصادر ظلت غائبة تماماً ولولا اشارات الشيخ العلامة ابي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري عنها في ثنايا مؤلفاته لم يعلم عنها أحد.
سليمان الحديثي
$ المصدر الجزيره. الله لا يسفهكم
تفضل الأستاذ يزيد بن محمد السديري – مشكوراً- بإهدائي نسخة من كتاب "الحداوي.. هكذا يقول الأجداد على صهوات الجياد" الذي ألّفه وجمع مادته التاريخية من مصادرها المتعددة والده الأمير الشاعر محمد الأحمد السديري، قبل أكثر من ثلاثين عاماً. وإنّ من اطلع على هذا الكتاب بجزئيه، يأسف أشد الأسف على أن ظلّت مكتبة الأدب الشعبي طيلة العقود الماضية خاليةً من هذا الجهد الكبير والعمل النفيس، الذي وثّق وحفظ الحداوي، التي كان يقولها الفرسان قبل وأثناء وبعد المعارك الحربية. لذلك فصدور "الحداوي" يُعد إضافة مميزة ورائدة إلى المكتبة الشعبية، التي ظلت تعاني قصوراً واضح في هذا المجال. كنتُ منذ سنوات وأنا أسمع عن أن هناك كتاباً مخطوطاً للأمير محمد السديري عن حداوي الخيل، وأن عدداً من الباحثين قد اطلعوا عليه واستفادوا منه، غير أني كنتُ وقتها أظن أن هذا المخطوط لن يتعدى الصفحات المحدودة، التي ربما لن تضيف جديداً في هذا الباب! غير أنّي بعد اطلاعي وقراءتي للكتاب أسفتُ لذلك الظن الخاطئ، وهو ظنٌ قد ظنه مثلي مُحقق الكتاب الزميل الباحث القدير سليمان الحديثي، الذي فوجئ بالمخطوط بعد أن اطلع عليه، لذلك جاء تحقيقه لائقاً بالجهد الذي بذله الأمير السديري في جمع مادته.