شاهد أيضاً: من هو الناجي الوحيد من عصابة رشاش من هو رشاش الشيباني ويكيبيديا رشاش الشيباني هو لص وقاطع طريق اسمه الحقيقي هو رشاش بن سيف بن مبارك الشيباني البرقاوي العتيبي، من مواليد الـ 20 من سبتمبر/أيلول في العام 1960 م وأعدم في شهر أكتوبر/تشرين الأول من العام 1989 م، وكان عمره عندما أعدم يناهز ال 29 عاماً، يحمل الجنسية السعودية، عمل لفترة من الزمن كأحد عناصر قوات حرس الحدود السعودي وقد تميز بشدة تمرده على قادته حينها، لينشق فيما بعد ويشكل عصابته الإجرامية المعهودة في العام 1985، واستمر نشاطه الإجرامي حتى أواخر العام 1989 حيث ألقي القبض عليه وأعدم.
من هو الضابط الذي قبض على رشاش هو السؤال المهم الذي سنجيب عليه في هذه المقالة حيث أن رشاش العتيبي هو واحد من قطاع الطرق الذي كان يتواجد وهو وعصابته المكونة من بعض أفراد عائلته بين مدن السعودية، وامتهنت هذه العصابة عمليات السرقة والسلب والنهب، مما استدعى القوات الأمنية محاولة إلقاء القبض على رشاش العتيبي وعصابته، فمن هذا المنطلق سنتعرف على من هو الضابط الذي قبض على رشاش.
عائلة رشاش العتيبي عبرت كثيرا عن رفضها المتكرر من إنتاج المسلسل وعرضه ، إلا انه لم يتم أخذ موافقتهم ولم يتم عرضه. قالت والدة رشاش الشيباني انه تم عرض المسلسل دون علم العائلة عائله رشاش الشيباني العتيبي او حتى استشارتهم لأخذ اذن مسبق للعرض، ثم قامت على هذا الأساس بالتوجه الى الجهات المختصه وطلبت منهم التدخل لإيفاق عرض المسلسل. من هم اخوان رشاش العتيبي - موقع المرجع. عمر رشاش العتيبي العتيبي من مواليد عام 1960 ميلاديا كانت ال 20 سنة الاولى من حياته عادية لم يكن بها أي اجرام حتى سنه 1980 عندما بلغ عمره عشرين عاما بدأ يأخذ مهنة السرقة وقطع الطريق. وتنتهي قصته في مشهد مؤلم مثله مثل كل المجرمين في العالم انتهت قصته في مشهد مؤلم للغاية بالانتحار فعندما علم انه لا محالة من القبض عليه قام باطلاق النار علي نفسه. من الذي قبض علي رشاش العتيبي؟ وكانت الشرطة السعودية هي التي قامت بالقبض علي عصابته وكان اسم الضابط الذي قام بالقبض عليه اسمه " فهد" وانتهت قصة اكبر عصابة في تاريخ المملكة العربية السعودية وكانت مؤلمة جدا للغاية واعتقد انها لن تتكرر ابدا علي مدار التاريخ كله. قد يهمك أيضا: قصة رشاش العتيبي كاملة المجرم السعودي ولماذا تم قطع رأسه؟.. القصة كاملة
وقد ولد رشاش في 20 سبتمبر من سنة 1960 ويمتد أصل رشاش الى قبيلة الشيباني العريقة والمعروفة في الساحة السعودية لكنه للأسف لطخ سمعة هذه القبيلة بسمعته السيئة. وقد قام رشاش العتيبي بتكوين عصابة اجرامية مكونة من اصدقائه المقربين أيضا أعضاء من عائلته الذين كانوا يعانون من الفقر، ثم بعد ذلك بدأ في عمليات السطو والنهب على المسافرين في الطرقات الصحراوية، ومما ساعد رشاش بتطوير عملياته الإجرامية كون السلطات المحلية السعودية لم تكن بالقدر الكافي من التقنيات الموجودة حاليا، لكن بعد وصول شهرته أصداء كافة أرجاء المملكة قامت الشرطة بعمليات مداهمة من شأنها ساعدت على إلقاء القبض على رشاش العتيبي والزج به في السجن وتفكيك عصابته الاجرامية وقد حكم عليه بالإعدام والصلب كما يعلم الجميع في يوم الجمعة 8 يونيو 1990. اقرا ايضا: رقم شي ان الموحد المجاني 2021 أفراد عصابة رشاش العتيبي. رشاش بن سيف بن مبارك الشيباني البرقاوي العتيبي. مهل بن محمد بن نايف بن بيان أبو شامة الشيباني العتيبي. سلطان بن محمد بن نايف بن بيان أبو شامة الشيباني العتيبي. مصلح بن عوض بن عويض الشيباني العتيبي. قاحص بن سحلي بن عديس الشيباني العتيبي.
ثم زيادة الإنتاج اليومي بمقدار 400 ألف برميل من النفط. إنتاج ملايين من براميل الفط الخام خلال العامين القادمين في ظل ما تشهده الدول من تراجع في انتشار وتأثير covid 19 المعروف بفايروس كورونا، وهذا بعد الاتفاق الذي صدر عن المنظمة العام الماضي والذي خفض إنتاج النفط بمعدل 10 ملايين برميل يوميًا بسبب ما كان يشهده العالم بأكمله من تأثير جائحة كورونا والتي أدت لتراجع الطلب على النفط.
لكن ما حدث في اتفاقية باريس للمناخ عام ٢٠١٥، أنه تم حصر الأمر بغاز ثاني أكسيد الكربون فقط دون غيره في حملة مواجهة تغير المناخ، كما تم التركيز على قطاع الطاقة دون غيره من القطاعات. و أتى الأمر بضغوط من دول الغرب، وهو ما يوضح جهوزية هذه الأخيرة لتفصيل وحياكة ما تريد لتحقيق أهدافها الاقتصادية من هذه الاتفاقيات. كما وألغت الدول الغربية مبدأً أساسياً في الاتفاقية، وهو مبدأ "المسؤولية المشتركة والمتباينة" الذي يفرّق بين التزامات الدول الصناعية والدول النامية وفقا لمبدأ "الملوِّث يدفع". فأصبحت اتفاقية باريس للمناخ لا تفرّق بين هاتين المجموعتين في محاولة لتمرير أعباء الاتفاقيات جميعها الى الدول النامية. خامساً: نتيجة لكل هذا التغيير في الاتفاقية، فقدت الدول النامية الثقة في دول الغرب، وهو ما أدى بالتالي الى الفشل الذريع الذي واجه مؤتمر "غلاسكو للمناخ"، الذي انعقد بنهاية أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مع اعتراف كبار السياسيين بعدم تحقيق نتائج ملموسة، والتخوف من أن جهود مواجهة المناخ الدولية قد تؤول الى الزوال تدريجيا. سادساً: في ظل هذا التخبط الدولي، تطل علينا وكالة الطاقة الدولية بطلبها من شركات النفط والغاز العالمية بالتوقف عن الاستثمار في التنقيب عن النفط والغاز لتحقيق هدف صفر انبعاثات لغازات تتسبب بالاحتباس الحراري بحلول العام ٢٠٥٠، مما سيُحدث أزمة طاقة دولية وقد بدأت تباشيرها في الظهور.