حب في الزنزانة.. قصة حب ولدت براعمها بتلويحة من منديل أخضر فنسجت خيوط العلاقة بين الزعيم عادل إمام بدور "صلاح" وبين النجمة سعاد حسني بدور "فائزة". تسللت نسمات الحب إلى السجينين عبر نوافذ السجن، وتكونت علاقة بريئة ونقية بينهما إلى أن توطدت وازدادت عمقًا وكأن كلا منهما وجد في الآخر طوق نجاة من قسوة الحياة وظروفها التي ساقت كليهما نحو الأسوار الحديدية. لم يكن عبثًا اختيار المنديل بلون أخضر، كان دلالة واضحة على إنعاش القلوب ورمزية على اخضرار المشاعر الجافة وإحياء الحب مجددًا في الأنفس المتعبة خلف القضبان. أحداث فيلم حب في الزنزانة 10 سنوات من فاتورة العمر بدأت أحداث الفيلم بتصوير حريق ينشب في إحدى المنازل، فنرى شجاعة وتضحية الشاب صلاح واقتحامه للنيران غير آبه سوى بإنقاذ العالقون، احترافية المخرج محمد فاضل تتضح من أول مشهد للفيلم، من حيث اشتعال النيران وهتاف الناس وإسراعهم في الهروب، تخبطهم في البحث عن المخرج، كل تلك اللقطات صورت المشهد بشكل واقعي. بعد أن أخمدت النيران أشيع أن الحريق كان مفتعل، وأشارات أصابع الاتهام نحو رجل الأعمال الفاسد "الشرنوبي" والذي قام بأداء الدور الفنان المرحوم جميل راتب، للشرنوبي دوافع في هذه الجريمة كونه طامعًا في تملك أرض المنزل ولأنه المشتبه الأول، كلف محاميه الماكر أبو الفتوح "عبد المنعم مدبولي" بتقديم عرض مغري للشاب الفقير صلاح خريج شهادة دبلوم صناعة مقابل الاعتراف بالجريمة وإبعاد التهمة عن الشرنوبي.
وأثناء المحاكمة يقع صلاح في صدمة حين ينطق القاضي بالحكم عليه لمدة "عشر سنوات"، يكتشف أنه تعرض للخداع فما سيدفعه ليس كما أفهمه المحامي بأنه 13 شهرًا فقط بل هي عشر سنوات، انفعل واعترض وصرخ، لكن دهاء المحامي وصوته الممتلئ بفن الإقناع أسكت صلاح، أقنعه بأن ما سيقضيه هو 5 سنوات في حال حسن السيرة والسلوك وأخرج له عقد الشقة الموعود بها وذكره بالمستقبل الذي سينتظره بعد خروجه، فيستسلم صلاح مجددًا أمام المغريات. وعلى مضض يتقبل واقعه الجديد ويحاول التكيف في جو الذل الذي لم يعتاده بعد، ويظهر ذلك أثناء تهربه من حلاقة شعر رأسه وتنظيفه للحمامات. يلتقي صلاح بمسجونين يسكنا معه في نفس الحجرة، الأول الفنان يحيى الفخراني بدور "فاروق" الرسام المتهم بتزوير ورق الأموال، والآخر الفنان علي الشريف بدور "شمشون" المتهم بقضايا قتل.
ورُفض هذا الشهر منح أسانج الإذن بالاستئناف أمام المحكمة العليا البريطانية على قرار تسليمه للولايات المتحدة. لكن لا يزال بإمكانه الطعن في أي قرار تتخذه الحكومة بالموافقة على تسليمه.
تفاصيل العمل ملخص القصة: الشرنوبي رجل أعمال، يتاجر في الأغذية الفاسدة يدفعه جشعه وجبروته للاتفاق مع أحد الشباب للاعتراف بجريمة بدلًا منه ويحكم عليه بالسجن، وخلف أبواب الزنزانة يتعرف على سجينة تدعى فايزة... اقرأ المزيد بسجن النساء وقع في حبها وتبادلًا كل منهما مشاعر الحب من خلال الرسائل، وعندما تم الإفراج عنهما يتزوجا ويقررا الانتقام من ذلك التاجر الجشع.
ستبقى أعمال جوني ديب السابقة خالدة، وهذه فترة مؤقتة لا شك في ذلك سيعود بعدها لتقديم المزيد من الإبداعات السينمائية الخالصة، ونتوقع مستقبلاً حصوله على جائزة الأوسكار حتى، فهذه فترة مؤقتة ستنتهي بمجرد تألق أحد أفلامه أو أعماله القادمة. ماذا حصل لثلاثية Avatar المرتقبة؟ نظرة شاملة على اكثر افلام 2015 ترقباً إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّة واحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء. مواضيع مقترحة
في بيان صادر عن شركة ديسكفري المملكة المتحدة، كشفت الشركة عن فيلم وثائقي يتناول قصة انهيار علاقة جوني ديب وأمبر هيرد، وكيف تحولت إلى واحدة من أشهر قضايا نزاعات المشاهير في هذا العقد، وكان هذا هو السبب في تحويل نزاعهما طويل الأمد إلى فيلم وثائقي. فيلم وثائقي عن جوني ديب وآمبر هيرد كشف موقع فارايتي عن فيلم وثائقي من ديسكفري بعنوان "Johnny vs Amber"، وهو مكون من جزأين، يروي قصة انهيار علاقة جوني ديب وأمبر هيرد، وكيف تحولت إلى قضية مشاهير في أروقة المحاكم، حيث اجتذب الفشل الذريع في طلاقهما اهتمامًا إعلاميًا واسع النطاق، والفيلم من إنتاج شركة Optomen، ومن المقرر سرد كل جزء من وجهة نظر أحد الطرفين، ويتضمن مقابلات مع محامين معنيين من كلا الجانبين، وشهادات من المقربين من الزوجين السابقين، كما يعرض مقاطع فيديو وتسجيلات صوتية صوّرها جوني ديب وأمبر هيرد بأنفسهما، ومن المقرر عرضه على منصة ديسكفري بلس هذا الخريف. نظرة متعمقة عن قضية جوني ديب وآمبر هيرد واستطرد البيان موضحًا: "توفر السلسلة نظرة متعمقة للمعركة الملحمية التي أدت إلى حملات دعم لكلا الطرفين ضد الآخر، وقضية المحكمة العليا التي تحولت إلى قضية عامة جذبت اهتمامنا جميعًا، حيث يقول جوني ديب أنه وجد نفسه متزوجًا من كاذبة مخادعة، على استعداد لفعل أي شيء لحماية صورتها ومظهرها العام، بينما يستكشف فيلم أمبر كيف تزوجت من رجل أحلامها لتراه يتحول بعد ذلك إلى وحش عنيف متورط في تعاطي الممنوعات.
من جانبها، تحدثت شارلوت ريد، المسؤولة بالشركة، وقالت إن قصة ما حدث بين جوني ديب وأمبر هيرد لا تزال مثيرة للانقسام بشكل كبير، بين المعجبين والجمهور بشكل عام، مضيقةً: "شرعنا في عمل فيلم وثائقي يستكشف القصة من كل وجهة نظر على حدة، حتى يتمكن المشاهد من رسم صورة أوضح، وفهم من هما، وتحديد من يجب أن يصدق في هذه القصة البشرية المعقدة"، وأضافت قبل أن تختم اللقاء: "نعتقد أنها قصة معاصرة مقنعة عن الحقيقة والأكاذيب، ونأمل أن تفتح محادثة مع مشاهدينا على ديسكفري بلس".
في اقتباس لقصة عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي، جوزيف بيستون، طلب هذا الأخير من ديب أن يحاكي شخصيته بإتقان. عندما أغلق بيستون عينيه أثناء عرض الفيلم، قال بإنه لم يستطع التمييز بين صوته وصوت جوني. 4- What's Eating Gilbert Grape عزز هذا الفيلم شهرة جوني ديب ومنح ليوناردو دي كابريو أضواء الشهرة. لعب ديب دور غيلبرت، وهو شاب متهور وغير مبالي بظروفه، يعمل في متجر للبقالة ويعتني بأمه التي تعاني السمنة المفرطة وبشقيقه الأصغر المعاق عقليا. ورغم أن ديب كان قلقًا بشأن النتيجة، إلا أن المخرج لاسي هالستروم كان راضيًا جدًا عن أدائه. - اقرأ أيضا: 10 أفضل أفلام ليوناردو دي كابريو على الإطلاق. 3- Pirates of the Caribbean: The Curse of the Black Pearl أول فيلم من سلسلة الأفلام الشهيرة Pirates of the Caribbean حيث يلعب جوني ديب دور القرصان جاك سبارو. فيلم جوني ديب القرصان. يتعاون الحداد ويل تيرنر مع القرصان الغريب الأطوار "القبطان" جاك سبارو لإنقاذ حبه، ابنة الحاكم، من حلفاء جاك القراصنة السابقين، والذين أصبحوا الآن أشباح. - اقرأ أيضا: 10 أفضل أفلام قراصنة البحار على الإطلاق. 2- Edward Scissorhands في الواقع، كان من المصادفة أن يتحصل جوني ديب على دور في هذا الفيلم، لأن إدارة الإنتاج أرادت على وجه التحديد توم كروز أن يلعب دور إدوارد.
وما سيظل حاضرا في الذاكرة هو ذلك الأداء العالي المستوى للنجم جوني ديب الذي يؤكد أنه نجم من طراز مختلف. ملصق الفيلم ملصق آخر
دفع الدور ديب إلى النجومية شبه الفورية؛ أصبح معبودًا للمراهقين بين عشية وضحاها، على الرغم من أنه استاء من هذا التصنيف. عندما انتهى عقده في فيلم بعنوان "Jump Street" في عام 1989، قفز على فرصة متابعة أدوار أكثر ثقلًا. وفي عام 1990، تألق ديب في مسرحية جون واترز الموسيقية الخمسينية بعنوان "Cry-Baby" في عام 1990، والتي أصبحت ضربة عبادة ونجحت في تغيير صورته. وفي نفس العام، تألق ديب في فيلم بعنوان "إدوارد سكيسورهاندس". غرابة جاك سبارو تنعكس على جوني ديب في المحكمة | ET بالعربي. لم يؤسس الفيلم ديب كممثل A-list فحسب، بل حقق أيضًا أكثر من 54 مليون دولار في شباك التذاكر. بعد نجاح الفيلم، قام ديب بنحت مكانة لنفسه باعتباره فنانًا جادًا ومظلمًا إلى حد ما، يقوم باختيار الأدوار التي تفاجئ النقاد والجمهور على حد سواء. واستمر ديب في الازدهار، واكتسب إشادة نقدية وزاد من شعبية عمله. تضمنت العديد من أدواره الأبرز دوره كرجل اجتماعي في فيلم بعنوان "Benny & Joon" في عام 1993، والذي أكسبه إيماءة غولدن غلوب، ودوره بشخصية جيلبرت في فيلم بعنوان "What Eating Gilbert Grape؟" في عام 1993، ممّا جعله شابًا غير راضٍ عن حدود حياته في مدينته الصغيرة. وفي عام 1994 تألق ديب في فيلم السيرة الذاتية بعنوان "إد وود".
ربما لم يفقد جوني ديب قدرته على التشخيص، لكنه بنسبة كبيرة فقد قدرته على اختيار الأفلام الجيدة، إذ يبدو واضحًا أنه يحاول اختيار أعمال صعبة والعودة بأفلام فنية وبعيدة عن القالب التجاري والجماهيري المعتاد منه، لكنه لم ينجح بهذا الفيلم في إرضاء الطرفين؛ فالفيلم ليس جيدًا على المستوى الفني، ومن الصعب أن يحقق نجاحًا كبيرًا عند عرضه التجاري. وهكذا يبدو أن الفنان الأميركي سيستمر في الظل عامًا آخر، إلا لو فاجأنا بدور مميز خلال الفترة القادمة.