اقرأ أيضًا: السعرات الحراريه في الشمندر في ختام مقالنا قد أجبنا على سؤال هل الشمندر يغير لون البول، وكذلك عرضنا أضراره على الكلى وكذلك فوائده بالنسبة للجسم، ونتمنى أن يكون المقال أعجبكم واستفدتم من المعلومات التي ذكرناها به. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
هل الشمندر يغير لون البراز إلى أحمر؟ الشمندر يعمل على تغيير لون البراز إلى الأحمر أو الى اللون الأسود لأنه يحتوي على مادة كيميائية تسمى "بيتا سيانين" ولكن أثناء عملية الهضم تتحلل هذه المادة وتفقد خواصها وفى بعض الأحيان لاتتحلل وتجعل الشمندر محافظًا على لونه الأحمر ويكسب ذلك البراز اللون الأحمر أو الأسود. هل البنجر يغير لون البول؟ نعم، يتسبب تناول الشمندر إلى تغير لون البول أو البراز، حيث يظهر البول باللون الوردي بعد تناول جذور البنجر أو عصيره. فوائد الشمندر للمسالك البولية يعتبر الشمندر غنيٌ بمضادات الأكسدة والتي تحمي أنسجة الجسم من أضرار الجذور الحرة. يعتبر الشمندر غنيٌ بالنترات الغذائية التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النتريك الذي يساعد على توسيع الأوعية الدموية وبالتالي يخفض من ضغط الدم أو يقي من ارتفاع ضغط الدم. أضرار الشمندر على المعدة ظهور البول باللون الوردي وخصوصاً للذين يعانون من نقص في الحديد. الشمندر لا يناسب مرضى الكلى فهو غني بالأوكسالات والتي يمكن أن تسبب حصوات الكلى. ظهور الطفح الجلدي، والحكة، والقشعريرة والحمى مشاكل في الأحبال الصوتية لون البراز ملون إذا كان ضغط الدم منخفض يفضل الابتعاد عن تناول الشمندر.
هناك بعض الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى المختلفة، ففي حالة تناولهم للشمندر بطريقة مفرطة أو دون استشارة الطبيب المختص. يتسبب ذلك في أمراض الكلية الإسفنجية وهي ما تعرفا عليما باسم (Medullary sponge kidney)، وأيضا أمراض الكلية الحذوية وهي (Horseshoe)، والإصابة بتكيسات على الكلى، والإصابة بالحماض الكلوي النبيبي، والبيلة السيستينية. لا يقتصر الشمندر على تغيير لون البول من اللون الطبيعي إلى اللون الوردي فقط، بل إنه يغير لون البراز أيضا إلى اللون الوردي الداكن. أضرار الشمندر على المعدة للشمندر أيضا أضرار على المعدة في حالة تناوله بكثرة والإفراط في ذلك، ونختص بالذكر الحالات المرضية التي تعاني بالطبع من أمراض ومشكلات في المعدة. يسبب التناول للشمندر بإفراط في اضطرابات في المعدة والجهاز الهضمي. يعمل تناول الشمندر على حدوث انتفاخ للمعدة والشعور بتقلص في البطن. يسبب تناول الشمندر بكثرة إلى حدوث الإمساك أو الإسهال، وذلك على حسب الحالة التي تتناول الشمندر وما تعاني منه في المعدة. يسبب تناول الشمندر بكثرة تقلصات في المعدة. يحتوي الشمندر على عنصر النتريت الذي يعمل على اضطرابات المعدة وقد يكون هو السبب الرئيسي في تلك الاضطرابات والتقلصات في المعدة.
أو قد يتضخم الرحم ، وقد يؤدي ألم البطن إلى صعوبة الانحناء أو ممارسة الرياضة. الأعراض (7): الإمساك الإمساك هو عرض آخر من أعراض الأورام الليفية ، على الرغم من أن هذه الأعراض أقل شيوعًا من بعض الأعراض الأخرى التي ناقشناها وعادة ما تحدث فقط عند النساء المصابات بالأورام الليفية لبعض الوقت. عند هؤلاء النساء ، يمكن أن تنمو الأورام الليفية لتصبح كبيرة جدًا. إذا كان لديك ورم ليفي كبير باتجاه الجزء الخلفي من الرحم ، فيمكن أن يتسبب في الواقع في انسداد أو انسداد بالقرب من المستقيم ، حيث يمر البراز من خلاله. يمكن أن يؤدي هذا إلى تراكم البراز والإمساك الذي يلي ذلك قريبًا. من المهم أن تبقى رطبًا لتجنب الإمساك. يمكن أن تساعد الملينات اللطيفة أيضًا على تفكيك البراز بحيث يمكن تمريره بسهولة. الأعراض (8): انتفاخ البطن من الأعراض الأخرى التي يمكن أن تحدث مع الأورام الليفية زيادة حجم البطن. عندما تصبح الأورام الليفية كبيرة جدًا ، يمكن أن تحدث تورمًا مرئيًا في البطن. يمكن أن يؤدي التورم الناجم عن الأورام الليفية الكبيرة جدًا إلى صعوبة إجراء فحص شامل للحوض على المرأة ، مما قد يجعل من الصعب تحديد حجم وموقع هذه الأورام الليفية.
تشمل العلاجات المختلفة للأورام الليفية ما يلي: العلاجات المنزلية الطبيعية يمكن أن يكون لبعض العلاجات المنزلية والعلاجات الطبيعية تأثير إيجابي على الأورام الليفية، بما في ذلك: الوخز بالإبر. اليوغا. التدليك. تطبيق الحرارة على التشنجات (تجنب الحرارة إذا تعرضت لنزيف شديد). التغييرات الغذائية يمكن أن تساعد كذلك. تجنب اللحوم والأطعمة عالية السعرات الحرارية. بدلًا من ذلك، تختار الأطعمة المرتفعة في الفلافونويدات والخضروات الخضراء والشاي الأخضر والأسماك المائية الباردة مثل التونة أو سمك السلمون. فقدان الوزن إذا كنت تعاني من زيادة الوزن يمكن أن يفيد النساء أيضًا مع الأورام الليفية. الأدوية يمكن وصف الأدوية لتنظيم مستويات الهرمونات والتحكم في النزيف والألم، ولكن لن تقضي على الأورام الليفية مستقبلات الهرمون المُطلق لمُوجهة الغدد التناسلية (GnRH): مثل ليوبروليد Leuprolide، سوف تخفض مستويات هرموني الاستروجين والبروجسترون. سيؤدي هذا في النهاية إلى وقف الطمث وتقليص الأورام الليفية. كما تستخدم في بعض الأحيان لتقليص الأورام الليفية قبل الجراحة مما يسهل إزالة الأورام الليفية. ومع ذلك، هذه الأدوية مؤقتة وإذا توقفت عن تناولها يمكن أن تنمو الأورام الليفية مرة أخرى.