2 ملعقة من الماء الساخن. يتم خلط القهوة مع الماء بشكل جيد وننتظر بضع لحظات إلى أن يبرد الخليط. 3 – آيس شيكون نصف كوب من الحليب السائل. ربع كوب من الحليب المكثف والمحلى. كمية من الثلج. القهوة المركزة المحضرة سابقًا. الشوكولا المذابة (يفضل أن يتم تذويبها قبل استخدامها في تحضير آيس شيكن مباشرة حتى لا تتماسك مرة أخرى قبل الاستخدام وتضطر لإعادة تذويبها من جديد). كريمة خفق (جاهزة أو بشكل بودرة يتم تحضيرها من خلال خفقها مع القليل من الماء). قد يعجبك: طريقة عمل الكريمة المخفوقة بـ 4 وصفات سهلة وسريعة الخطوة الأولى يتم خلط القهوة مع الشوكولا البيضاء المذابة بشكل جيد. الخطوة الثانية يتم خفق الحليب السائل مع الحليب المكثف المحلى في الخلاط الكهربائي لبضع لحظات، ومن ثم نضيف خليط القهوة مع الشوكولا ومع الثلج ونعود لنخفق من جديد لبضع لحظات. يتم صب آيس شيكن في أكواب التقديم وتوزيع كمية من كريمة الخفق على وجه كل كوب كما يمكنك إضافة القليل من قطع الشوكولا. لاتيه فانيلا - ووردز. ملاحظة: في حال الاعتماد على الكريمة الثقيلة يفضل عدم استخدام الحليب المكثف المحلى. أفكار آيس شيكن يمكنك الاعتماد على الشوكولا السوداء بدلًا من الشوكولا البيضاء.
يحرك له كل من اللبن الزبادي، والشربات المجهزة والباردة، ومكعبات الثلج في إناء الخلاط الكهربائي لتتجانس المكونات وتصبح ناعمة. يوزع السموثي على أكواب التقديم ويزين بالقهوة ويقدم باردًا. حلى اللاتيه مغلف من البسكويت السادة. علبة من القشطة. كوب من الكريمة السائلة. ثلاثة ظرف من القهوة لاتية البودرة. علبة من الحليب المكثف والمحلى. كوب من الحليب السائل. ملعقتان كبيرتان من الكاكاو الخام. يخلط كل من الجبنة القشطية، والحليب المكثف (المركز) المحلى، وكريمة الخفق، وبودرة قهوة لاتيه في وعاء محضرة الطعام وتخلط المكونات على سرعة معتدلة حوالي دقيقتين للحصول على خليط كريمي. تغمس قطع البسكويت في كوب الحليب وترص في قاع صينية البايركس بالتساوي. يضاف له من خليط الكريمي المجهز، ويفرد بملعقة كبيرة ليغطي طبقة البسكويت. تكرر العملية حتى انتهاء كمية البسكويت المغمس، وخليط الكريمة. تدخل صينية البايركس إلى الثلاجة وتترك لتبرد حوالي 3 ساعات ثم يقطع مكعبات. يوضع حلى لاتيه في طبق التقديم وينثر علية من الكاكاو الخام ويقدم فورًا وباردًا. لاتيه كريمي وقت التحضير 8 دقائق مستوى الصعوبة سهل عدد الحصص تكفي لـ شخص ملعقة كبيرة من قهوة الاسبريسو.
فالغفلة عن الآيات الإِلهية هي أساس البعد عن الله سبحانه، والابتعاد عن الله هو العلّة لعدم الإِحساس بالمسؤولية والتلوّث بالظلم والفساد والمعصية، وعاقبة ذلك لا تكون إلاّ النّار، فإِنّ هاتين الآيتين توكّدان هذه الحقيقة، وهي أنّ إِصلاح مجتمع ما ، وإِنقاذه من نار الظلم والفساد، يتطلب تقوية رُكني الإِيمان بالله والمعاد ،اللذين هما شرطان ضروريان وأساسيان، فإنّ عدم الإِيمان بالله سبحانه سيقتلع الإِحساس بالمسؤولية من وجود الإِنسان، والغفلة عن المعاد يذهب بالخوف من العقاب، وعلى هذا فإِنّ هذين الأساسين العقائديين هما أساس كل الإِصلاحات الاجتماعية.
زاد الأخفش: و"الرجاء" ها هنا خوف و"الوقار" عظمة. وزاد الفراء: لا تخافون لله عظمة. وهي لغة حجازية. وقال الراجز: لا ترتجي حين تلاقي الذائدا... أسبعة لاقت معا أم واحدا. قال غلام ثعلب في ياقوتة الصراط: أي لا تخافون، وترجون: أي تعظمون. زاد الزجاج: ولا عظة. وقال ابن عباس: قال: لا تخشون لله عظمة. حكاه نافع بن الأزرق في مسائله لابن عباس - رضي الله عنه -. ومنه ( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا): فمن كان يرجو: يعني يخاف بلغة هذيل. ذكره عبدالله بن حسنون السامري في اللغات. قال ابن قتيبة في غريب القرآن: أي يخاف لقاء ربه، قال الهذلي: إذا لسعته النحل لم يرج لسعها... وحالفها في بيت نوب عوامل. وبه قال القرطبي في تفسيره. قال ابن أبي زمنين في تفسيره: يخاف البعث. وقال ابن قتيبة في غريبه: أي يخاف لقاء ربه. وحكاه الماوردي في النكت والعيون عن قطرب ومقاتل. وقيل غير ذلك. ومنه ( وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا): أي لا يخافون. قاله ابن قتيبة في غريبه، ونجم الدين النيسابوري في إيجاز المعاني. زاد نجم الدين النيسابوري: وجاز «يرجو» بمعنى يخاف لأنّ الراجي قلق فيما يرجوه كالخائف.
{والذين هُمْ عَنْ ءاياتنا} المفصلةِ في صحائف الأكوانِ حسبما أشير إلى بعضها أو آياتِنا المنزلِة المنبّهةِ على الاستشهاد بها المتفقةِ معها في الدلالة على حقية ما لا يرجونه من اللقاء المترتبِ على البعث وعلى بطلان ما رضُوا به واطمأنوا إليه من الحياة الدنيا {غافلون} يتفكرون فيها أصلًا وإن نُبّهوا على ذلك وذُكّروا بأنواع القوارعِ لانهماكهم فيما يصُدهم عنها من الأحوال المعدودةِ، وتكريرُ الموصولِ للتوسل به إلى جعل صلتِه جملةً اسميةً منبئةً عما هم عليه من استمرار الغفلةِ ودوامِها، وتنزيلُ التغايرِ الوصفيِّ منزلةَ التغايرِ الذاتي إيذانًا بمغايرة الوصفِ الأخير للأوصاف الأُوَل واستقلالِه باستتباع العذابِ. هذا وأما ما قيل من أن العطفَ إما لتغاير الوصفين والتنبيهِ على أن الوعيدَ على الجمع بين الذهولِ عن الآيات رأسًا والانهماكِ في الشهوات بحيث لا يخطُر ببالهم الآخرةُ أصلًا وإما لتغاير الفريقين والمرادُ بالأولين من أنكر البعثَ ولم يُرد إلا الحياةَ الدنيا وبالآخِرين مَنْ ألهاه حبُّ العاجل عن التأمل في الآجل فكلامٌ ناءٍ عن السداد فليُتأملْ