موقع شاهد فور

مسلسل في حضرة الغياب | الموت القادم من الشرق 18

July 12, 2024

Amal abdo اريد اقرا هذا الكتاب Wafa BELKHITER بدا لي الكتاب رائعا من مجرد قرائتي لملخصه.. و محمود درويش معروف بكتاباته القيمة Rouiss Khouloud لطالما فتنتني كتابات الدرويش ♥ ولطالما آمنت بكل كلمة خطها ♥ بغداديه الهوئ في حضره الغياب يغيب كل شيء الا انت Hala Zakarneh ʚïɞ في حضرة الغياب العنوان بشدك للكتاب Mohamed IBrahim النائم لا يكبر في النوم، ولا يخاف ولا يسمع أنباء تعصر العلقم في القلب. لكنك تسأل نفسك قبل النوم: ماذا فعلتُ اليوم؟ وتنوس بين ألم النقد ونقد الألم.. وتدريجياً تصفو وتغفو في حضنك الذي يلمّك من أقاصي الأرض، ويضمك كأنك أمُّك. النوم بهجة النسيان العليا. وإذا حلمت، فلأنَّ الذاكرة تذكرتْ ما نسيتْ من الغامض. " munerah salem لطالما آحببت درويش و لطالما عشقت حروفه.. لم أقرأ الكتاب بعد ولكن جذبني العنوان.. سأقرؤه و أنا على يقين تام بأن الكتاب يستحق القراءة عشرات المرّات.. ملاك ايمن ام قيصر كتاب واضح انه جيد وسوف اقوم باشتريه وشكرا لكم Aksil Mhadhbi هربت الكلمات خجلا من التقييم.. تبا لو كنت قلما و نلت شرف الكتابة من يديك سيد محمود💔💔 احمد وين ألقي كتاب مو شايفة اي شيئ tat كيف اقرا ليش التعقيد!

  1. «في حضرة الغياب» والمتاجــــــرة بـ «الظل العالي»
  2. محمود درويش.. باقٍ «في حضرة الغياب»
  3. الموت القادم من الشرق الحلقة الاخيرة

&Laquo;في حضرة الغياب&Raquo; والمتاجــــــرة بـ &Laquo;الظل العالي&Raquo;

من كل ذلك يخلص المحللون إلى أن محمود درويش لم يكن واحداً بل كثير. إن الشاعر الكبير صاحب "في حضرة الغياب" هو كثير لا واحد، هناك «دراويش» كثر بعدد أنفس محبيه وخصومه في الوقت نفسه. واستناداً إلى كل ذلك فإن على هؤلاء المحبين ألا يعتبروا أن مسلسل فراس إبراهيم هو الكلمة الفصل في شاعرهم الأثير، أو أن هذا المسلسل أساء فعلاً إليه. لم يثبت أبداً أن هذا المسلسل، أو ما أُذيع من حلقاته حتى الآن، تناول الشاعر بسلبية، أو أنه عمد إلى ذلك عن سابق تصور وتصميم. نحن إزاء عمل فني وثقافي محض له ما له، وعليه ما عليه ككل عمل فني وثقافي آخر. لقد كان محمود درويش شخصية عامة ثار حولها جدل واسع في حياته، ومن حق هذا الجدل أن يستمر بعد رحيله، كما يستمر الجدل حول الرموز والعظماء، متناولاً أخطاءهم وسلبياتهم والايجابيات!

محمود درويش.. باقٍ &Laquo;في حضرة الغياب&Raquo;

وأضافت: "وهذه طبعاً ليست دعوة لمتابعة مسلسل فراس إبراهيم عن محمود درويش، بل إنها محاولة لاكتشاف مصدر الانزعاج الذي يشعر به جزء كبير من المشاهدين والجمهور من استمرار عرضه، رغم أن القنوات التلفزية تبث الغث والسمين طيلة الوقت. " وتابعت: "وهم لا يكفون عن اختراع قصص وصور نمطية وسطحية تشوه شخصية محمود، وتجعله كائناً هزيلاً يمكن لمن كان مثل فراس إبراهيم ادعاء تقمصه بكل ما لديه من نقص مبرح في الثقافة، ومن ضعف في نطق الحروف العربية، وسخف مضحك في تناول القصص، خصوصاً العاطفية منها، وقبل هذا ثقل دم لا لبس فيه بالتأكيد، وتطاول على قامات لا يمكن له الوصول إليها لتطويعها في سبيل المزيد من الربح والانتشار. وفي الصحيفة نفسها كتب سميح شبيب مقال بعنوان "الغياب 'في حضرة الغياب'" يقول: حاولت جاهداً متابعة مسلسل "في حضرة الغياب"، لفراس إبراهيم، لكنني فشلت حقاً!. ما ورد في الحلقات الثلاث الأولى، من أداءٍ وأحداث وحوار ولغة، رفع السكّر في الدّم، وضغط الدّم وهو أخطر ما أعاني منه من أمراض دائمة، وما يشكله ذلك من مخاطر على قلبٍ معتل. وأضاف: "العمل لا يمتاز بالسطحية والافتعال وعدم الدقة فحسب، بل إنه جاء عملاً متعجلاً، يتعرض لشخصية فنية عميقة بالأبعاد كافة، وهي شخصية تستحقّ حقاً، دراسةً متأنّيةً وحواراً مدروساً ودقيقاً، وأداءً سليماً، خاصةً فيما يتعلّق باللغة وقواعدها، وطرائق النطق بها.

في الانتظار، يُصيبُني هوس برصد الاحتمالات الكثيرة: ربما نسيت حقيبتها الصغيرة في القطار، فضاع عنواني وضاع الهاتف المحمول، فانقطعت شهيتها وقالت: لا نصيب له من المطر الخفيف وربما انشغلت بأمر طارئٍ أو رحلةٍ نحو الجنوب كي تزور الشمس، واتصلت ولكن لم تجدني في الصباح، فقد خرجت لاشتري غاردينيا لمسائنا وزجاجتين من النبيذ وربما اختلفت مع الزوج القديم على شئون الذكريات، فأقسمت ألا ترى رجلاً يُهددُها بصُنع الذكريات وربما اصطدمت بتاكسي في الطريق إلي، فانطفأت كواكب في مجرتها.
( MENAFN - Al Watan) انتشر فيروس كورونا المستجد بسرعة هائلة في بعض الدول، كالصين وإيران وإيطاليا، وربما يعود ذلك الى أسباب عدة، أهمها إهمال صحة البيئة في أسواق الغذاء والأماكن العامة والتجمعات السكانية، التي لا تشكل الواجهة الحضارية للبلد. وكما هو معلوم، فالفيروسات مخلوقاتٌ كامنة في كل بيئة سيّئة ومهملة، تنتظر طفراتها الجينية للفتك بالبشر. ولهذا فإن التركيز عل صحة البيئة هو أحد أهم أسباب محاربة الأمراض المعدية والفتاكة. من الأسباب الأخرى المحتملة لظهور الفيروسات، هي المعامل والمختبرات التي تعمل على تلك الفيروسات، والتي قد تكون سببا في انتشارها بشكل مباشر أو غير مباشر. في عام 1918 انتشرت الأنفلونزا الإسبانية عقب الحرب العالمية الأولى، وتسببت هذه الأنفلونزا في وفاة ما يقارب 30 مليون شخص، حتى أطلق عليه أعظم هولوكوست في التاريخ الطبي، ويعزى ارتفاع عدد الوفيات إلى سوء التغذية وانعدام النظافة، وعدم الالتزام بإجراءات مكافحة العدوى للحد من انتقال الفيروس. الموت القادم من الشرق | الصحراء. لقد كان المتسبب في هذه الأنفلونزا القاتلة فيروس يدعى H1N1، والذي أصاب ما يقارب 500 مليون في تلك الفترة. ولهذا، عندما عاد هذا الفيروس مرة أخرى للظهور في 2010 تحت مسمى أنفلونزا الخنازير، والذي هو إحدى سلالات H1N1، وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن هذا النوع من الأنفلونزا هو وباء عالمي، إلا أن شراسة المرض لم تكن قوية ولم يكن فتاكا مقارنة بالمبالغ الطائلة التي تم صرفها على الأدوية واللقاحات.

الموت القادم من الشرق الحلقة الاخيرة

هل من الممكن وضع أشياء أخرى ضمن اللقاح، لا يظهر أثرها في الحال، لكن ستطفو تبعاتها في الاستقبال؟ أهلاً بكم في عالم جائحة غيتس القادمة.

قبل نحو أسبوعين من صدور كتابه الجديد، الذي يحمل عنوان «كيف نمنع الجائحة المقبلة؟»، أهدى المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت الأميركية لبرمجيات الكومبيوتر، والملياردير الأميركي الشهير بيل غيتس، نسخة من مؤلفه الذي يثير جدلاً واسعاً، حتى قبل أن تُقرأ تفاصيله، إلى مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس، الذي غرد شاكراً غيتس على إهدائه الكتاب. الموت القادم من الشرق | موقع مقال. المثير للتأمل والتفكر في المشهد، هو أن المغرد الأميركي الشهير جيمس ليندسي، غرد بالرد على غبريسوس قائلاً: «إن أفضل طريق لمنع ظهور وباء جديد هو دخولكما السجن معاً»، قاصداً بذلك غبريسوس وغيتس. ليس سراً أن هناك شكوكاً تصل إلى حد الاتهامات المباشرة لغبريسوس، ودوره في إتاحة الفرصة لانتشار الجائحة، وهو ما دفع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب للانسحاب من منظمة الصحة العالمية، قبل أن يعود إليها خليفته بايدن. أما غيتس، فإن الكتاب الجديد يفتح الباب واسعاً لتساؤل تردد كثيراً: «أهو ملاك أم شيطان، قديس أم إبليس؟ ولا سيما أنه صاحب رؤية مثيرة للشكوك مع حديث الوباء منذ أعوام». المعروف أنه في عام 2015 أطلق غيتس تحذيراً من خلال منصة «تيك توك» عن احتمال موت أكثر من 10 ملايين شخص في العقود القليلة المقبلة، ورجح أن يكون السبب فيروساً شديد العدوى.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]