سيرة حسين عبد الغني ، سنشاركها معكم هنا في مقالنا ، حيث اشتهر حسين عبد الغني بأدواره المتميزة خلال مباراة كرة القدم الشهيرة. تجواله في عالم الكرة المستديرة ، فلنكتشف التفاصيل من المعلومات المتوفرة حول هذا اللاعب الشهير. سيرة حسين عبد الغني حسين عبد الغني هو حسين عمر عبد الغني السليماني ، لاعب كرة قدم سعودي سابق. ثري: الاسم الكامل حسين عمر عبد الغني السليماني اسم الأب عمر عبد الغني السليماني الجنسية السعودية مسلم تاريخ الميلاد 21 يناير 1977 مكان الميلاد جدة المملكة العربية السعودية الحالة الاجتماعية متزوج الطول 1. 74 متر (5 أقدام و 9 بوصات) الوزن 70 كيلوجرام لاعب كرة قدم مشهور ، 44 سنة حسين عبد الغني ويكيبيديا حسين عبد الغني لاعب كرة قدم سعودي اشتهر في عالم كرة القدم. ولد في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية. نشأ في مسقط رأسه. كانت موهبته وحبه لكرة القدم واضحين منذ الطفولة المبكرة. في عام 1995 التحق بالنادي الأهلي ولعب معه في جميع الفئات العمرية. من الأشبال ثم الناشئين إلى مباراة فئة الشباب حتى انتقل إلى فئة الفريق الأول وانضم هذا اللاعب أيضًا إلى المنتخب السعودي حيث أكمل تدريبه في هذا الفريق حتى وصل إلى الفريق الأول لهذا الفريق المتميز لكرة القدم.
حسين عبد الغني - YouTube
كيفية صلاة الشروق الفهرس 1 الصلاة 2 صلاة الشروق 2. 1 كيفية صلاة الشروق 2. 2 فضل صلاة الشروق 2. 3 حكم صلاة الشروق الصلاة الصلاة هي عمود الدين، وهي من أهمّ أركان الإسلام والشعائر التعبدية التي أمرنا الله سبحانه وتعالى بأدائها؛ لأنها ترشدنا الى طريق الخير والصواب، وبها نميّز بين طريق الهدايا والضلال، ومن خلال الصلاة نستطيع الوصول إلى راحة القلب والعقل، وفيها الثواب والأجر العظيم وتعد الصلاة الدرع الواقي من نار جهنم وعذابها، وفيها مغفرة للذنوب والخطايا، حيث أخبرنا رسولنا الكريم بأنّها الحد الفاصل بين الكفر والإيمان، وهي أول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة، وأول ما يحاسب عليه. صلاة الشروق صلاة الشروق هي إحدى النوافل والتي تؤدى عند ظهور الشمس وارتفاعها قدر الرمح، وتسمّى أيضاً صلاة الضحى، حيث إن صُلّيت بعد شروق الشمس سمّيت صلاة الشروق، ولكن إن صُلّيت في وقت آخر تابع للشروق فتسمّى صلاة الضحى، وقد أشار الرسول عليه الصلاة والسلام الى صلاة الشروق في قوله: "من صلى الغداة في جماعة، ثمّ قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثمّ صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة". رواه الترمذي. صلاة الشروق هي نفسها صلاة الضحى ولا تختلف عنها إلا بالوقت، لذلك إنّ أداء صلاة الشروق يكون كأداء صلاة الضحى وعدد ركعاتها.
اللهم إني أسألك في صلاتي ودعائي بركة تطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي وتصلح بها أمري. وتغني بها فقري، وتذهب بها شري، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتبيض بها وجهي. ذهب المالكية والحنابلة إلى أن أكثر صلاة الشروق ثماني ركعات، لما روت أم هانئ رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل بيتها يوم فتح مكة وصلى ثماني ركعات، فلم أر صلاة قط أخف منها غير أنه يتم الركوع والسجود، وعن كيفية صلاة الشروق يرى الحنفية والشافعية صلاة الضحى اثنتا عشرة ركعة. فلابد من الانتباه في كيفية صلاة الشروق أنه إذا صلى المسلم الضحى أكثر من ركعتين، فالأفضل له أن يسلم من كل ركعتين، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «صلاة الليل والنهار مثنى مثنى» رواه أحمد وأصحاب السنن. فضل صلاة الشروق إن الملائكة تشهد صلاة الضحى، لما ورد أنه قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعمرو بن عبسة رضي الله عنه: «صَلِّ صَلَاةَ الصُّبْحِ، ثُمَّ أَقْصِرْ عَنِ الصَّلَاةِ حتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ حتَّى تَرْتَفِعَ، فإنَّ الصَّلَاةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ». كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من صلَّى الغداةَ في جماعة، ثم قعد يذكر اللهَ حتى تطلُعَ الشمسُ، ثم صلَّى ركعتَين، كانت له كأجرِ حجَّةٍ وعمرةٍ، تامَّةٍ تامَّةٍ تامَّةٍ»، ولذلك يتساءل المسلم عن كيفية صلاة الشروق ،لما لها من الفضل العظيم.
[٣]. فضل صلاة الشروق ولصلاة الشّروق عدّة فضائل وميزات تعود على المسلم بالخير والبركات ومنها: [٣] صلاة الشّروق هي إحدى النّوافل التي حثّ عليها النبي صلّى الله عليه وسلّم في الكثير من الأحاديث النّبويّة الشّريفة وتُسمّى صلاة الأوابين أيّ كثيري الرّجوع إلى الله تعالى بالصّلاة والاستغفار والتّوبة، فعن أنس بن مالك عن الرّسول صلّى الله عليه وسلّم قال: "يا أنسُ صلِّ صلاةَ الضُّحى فإنَّها صلاةُ الأوَّابينَ" [الناسخ والمنسوخ لابن شاهين| خلاصة حكم المحدث: صحيح]. صلاة الشّروق تكفي العبد عن سؤال غير الله وتزيد في عمره وماله وولده، وتقضي له حوائج الدّنيا، وتُزيل همّه وغمّه وتشرح صدر مُصلّيها، والالتزام بها هو من أعلى درجات الصّلاح والتّقوى عند المسلم. صلاة الشّروق تسدّ النقص الحاصل في عبادة المسلم، وترفع الرّوح الإيمانيّة عنده، وتُشجّعه على أداء باقي الصّلوات بهمّة ونشاط. صلاة الشّروق من الصّلوات التي كان النّبي يُحافظ عليها وكان شديد التّمسّك بأدائها، وهي وصيّته صلّى الله عليه وسلّم للمؤمنين ففي الحديث الشّريف عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "أَوْصَانِي خَلِيلِي صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بثَلَاثٍ: صِيَامِ ثَلَاثَةِ أيَّامٍ مِن كُلِّ شَهْرٍ، ورَكْعَتَيِ الضُّحَى، وأَنْ أُوتِرَ قَبْلَ أنْ أنَامَ" [صحيح البخاري | خلاصة حكم المحدث: صحيح].
حيث يؤدي المسلم الركعتين ثم يسلم عن يمينه وعن شماله، وإذا أراد المسلم يصلي أربع ركعات أو ستّ ركعات، يجب عليه أن يصلي كل ركعتين بشكل منفصل عما قبلهما أو بعدهما، كما أن أقلها ركعتان، وأكثرهما ثماني ركعات، تقرأ فيها الفاتحة وما تيسّر من آيات قصيرة من القرآن الكريم. فضل صلاة الشروق إنّ لصلاة الشروق الأجر العظيم والثواب الكبير عند الله سبحانه وتعالى، والفوز بالجنة والنجاة من النار، حيث إنّ فيها في كلّ تسبيحة صدقة، وفي كل تهليلة صدقة، وفي كل تحميدة صدقة، وفي كل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة والنهي عن المنكر صدقة، فهي تجزئ عن ستين وثلاثمائة صدقة، كما أثبت فضلها في حديث الرسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" مَن صلَّى الضُّحى اثَنْتي عَشرَة رَكْعَة بَنى اللهُ لَه قَصراً في الجنَّة". حيث إنّ فضل صلاة الشروق أفضل من غنيمة الحرب، وسبب في حماية المسلم من كلّ شرّ وضرر، كما يعادل أجرها أجر العمرة. حكم صلاة الشروق صلاة الشروق عبادة مستحبة وسنة مؤكدة، فمن شاء ثوابها فليؤديها، فكان النبي عليه الصلاة والسلام يصليها حتى يقول الناس لا يدعها، ويدعها حتى يقول الناس لا يصليها.