نصائح بعد الولادة القيصرية تساعد على الشفاء بسرعة، فالمرأة التي وضعت قيصرية تحتاج لرعاية صحية أكثر من نظيرتها الطبيعية، كما أنها أصبحت أكثر انتشارًا من الولادة الطبيعية. إليكم أهم المعلومات والنصائح القيمة للمقبلات على الولادة القيصرية من خلال موقع جربها ، لتتمكن من تخطي تلك المرحلة بدون أي مشاكل أو أضرار. نصائح بعد الولادة القيصرية إليكم أبرز نصائح بعد الولادة القيصرية التي يجب اتباعها للاعتناء بجروح للولادة القيصرية والمتمثلة فيما يلي: يجب على الأم أن تستريح تماما لمنع حدوث نزيف في منطقة الرحم يجب تجنب حك مكان الجرح بتاتا خصوصا أثناء الاستحمام. وجوب أخذ العقاقير التي يقوم الحكيم بوصفها دون تأخير للشفاء العاجل وجوب المتابعة اليومية للجرح والبحث في مناطق الجرح عن أي علامة غريبة كالاحمرار أو التورم قبل الخروج من المستشفى تقضي الأم وطفلها أربعة أيام تقريبًا في المستشفى بعد الولادة القيصرية وخلال هذه الفترة تكون أهم نصائح بعد الولادة القيصرية ما يلي: ضرورة الأكل والشرب بمجرد الشعور بالجوع أو العطش تغطية الجرح الناتج عن العملية الجراحية والإبقاء على الضماد حتى يأذن الطبيب بنزعه. من المهم أن تقوم الأم بالحركة قدر المستطاع بأسرع وقت، حيث إن التبكير في النهوض من الفراش يعود بنتائج إيجابية أكثر عليها وعلى الدورة الدموية بالأخص.
العناية الجسدية بعد الولادة القيصرية العناية العاطفية بعد الولادة القيصرية يمكن أن تكون الأيام التالية لولادة طفلك، فترة ما بعد الولادة، واحدة من أكثر الأوقات صعوبة بالنسبة للأمهات والأسر، ويمكن أن تكون هذه الفترة أكثر تحدّياً للأمهات اللاتي أُجريت لهنَّ عملية قيصرية، من المهم للأمهات رعاية أنفسهنَّ بعد الولادة القيصرية. بعد أيِّ ولادة تحتاج الأم إلى السماح لجسمها بالراحة والشفاء، من الناحية المثالية، وهذا لا يعني سوى القليل من الأعمال المنزلية. العناية الجسدية بعد الولادة القيصرية: معدل وفيات الأمهات أعلى في فترة ما بعد الولادة، لذلك يجب إيلاء اعتبار خاص لرعاية الأم. إذا كنت أمّاً عازبة أو كان على شريكك العودة إلى العمل بعد وقت قصير من ولادة الطفل، فحاولي تنظيم فريق دعم قبل ولادة طفلك للمساعدة خلال هذا الوقت. يمكن أن يشمل فريق الدعم الأسرة أو أصدقاء متفرغين لذلك أو مجموعات دعم الأم الجديدة أو تستأجر شخصاً يُساعدكِ بعد الولادة. يستغرق بعض الوقت لفهم القيود المفروضة على الأم الجديدة ونوع الرعاية التي قد تكون ضرورية. ضعي في اعتباركِ أنه من الطبيعي أن تشعر الأم الجديدة بالإرهاق الجسدي والعاطفي.
عادةً ما يستيقظ الطفل حوالي كل ٣ ساعات للحصول على الطعام – تحتاج معدته الصغيرة إلى كميات قليلة من اللبن، ولكن بصورة متكررة – أو تغيير الحفاضة وقد يكون هناك ما يزعجه، مثل: الانتفاخ والمغص. كل هذا سوف يسبب لكِ بالطبع الإرهاق وعدم الحصول على ساعات نوم كافية أو متواصلة. للتغلب على هذه المشكلة، يمكنكِ: طلب المساعدة من شخص آخر لتولي كافة المسؤوليات، خاصةً في الأسابيع القليلة الأولى. كل ما عليك فعله هو إطعام طفلك والاعتناء بنفسكِ. توفير الوقت والخطوات، ضعي سرير طفلكِ بجانبكِ حتى يسهل إرضاعه، احتفظي أيضًا بكل ما تحتاجين إليه في متناول يدك. بعد استشارة الطبيب، يمكنكِ الخروج والمشي أو ممارسة التمارين الخفيفة لبضع دقائق يوميًا. النوم عندما ينام طفلكِ، حتى لو كان ذلك بضع دقائق، فقد تمنحك هذه الدقائق مزيداً من الراحة. عدم التقيد بزيارات الأهل أو الأصدقاء، استمتعي بهذة الزيارات، ولكن لا تترددي في الحصول على قيلولة أو إطعام طفلكِ في هذه الأوقات. التغذية بعد الولادة لقد مر جسمكِ بالعديد من التغيرات في أثناء الحمل والولادة؛ لذلك فإنه بحاجة إلى فترة للتعافي واستعادة قوته. بالإضافة إلى الحصول على قسط كافِ من الراحة، الاستمرار في اتباع نظام غذائي صحي من أهم نصائح بعد الولادة.
استخدام الدرج مراراًوتكراراً. التمرين الرياضي، على الأقل حتى يمنحكِ مقدّم الرعاية الصحية الخاص بك الضوء الأخضرللقيام به. العناية العاطفية بعد الولادة القيصرية خذي وقتاً إضافياً يومياً للجلوس وربط طفلك. إذا كنت تواجهين صعوبة في الرضاعة الطبيعية بعد الولادة القيصرية، فاتَّصل بمستشار الرضاعة للحصول على التوجيه والدعم. افهمي أنك قد تحتاجين إلى قضاء بعض الوقت لإلغاء الضغط العاطفي بعد الجراحة، خاصةً إذا كان الإجراء ينطوي على حالة طوارئ. للمساعدة في التعامل مع أيِّ مشاعر سلبية بشأن تجربتك، ناقشي تجربة الولادة مع شخص مناسب ليُقدّم الدعم. احصلي على توضيح من مزوّد الرعاية الصحية الخاص بكِ حول الأسئلة التي قد تكون لديك حول تجربة الحمل، وهذا يمكن أن يساعد في القضاء على أي قلق قد يكون لديكِ حول الحمل مرَّة أخرى. لا تخافي أو تتردّدي لطلب المساعدة، ويمكن للرعاية الجسدية الإضافية المطلوبة بعد الولادة القيصرية أن تجعل المرأة تشعر بكفاية، واهتمام وعدم الوحدة. أسباب للاتصال بمزوّد الرعاية الصحية الخاص بكِ على الفور إذا حدثت حمَّى أكثر من 100. 4 درجة فهرنهايت ما يُعادل 40 درجة سيليسيوس. الصداع الحاد والذي يبدأ مباشرةً بعد الولادة ولا يتراجع.
يؤدي تناول المستخلصات الدوائية من عشبة مخلب الشيطان بإنتاج تأثير مشابه لتأثير الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات، لكن يرجى الحذر قبل تناولها لأنها قد تزيد خطر الإصابة بجلطات القلب و السكتة الدماغية عند بعض الأشخاص. يساعد تناول 0. 6 - 2. 4 غرام من مستخلص عشبة مخلب الشيطان يوميًا على جرعات مقسمة على مدار اليوم لمدة سنه في علاج ألم الظهر. 3. علاج آلام الظهر بالاعشاب والزيوت. الصفصاف (Willow Bark) يمتلك الصفصاف خصائص مسكنة للآلام وخافضة للحرارة، وذلك بسبب احتوائه على مادة الساليسين (Salicin) التي تشبه بتأثيرها تأثير دواء الأسبرين (Aspirin) والأدوية الأخرى المضادة للالتهابات، مثل: الأيبوبروفين (Ibuprofen)، والنابروكسين (Naproxen). وبالتالي فإن مستخلصات الصفصاف قد تساعد في علاج آلام الظهر والمفاصل والعظام. 4. الكركم (Turmeric) الكركم أحد الأعشاب التي تمتلك خصائص مضادة للأكسدة والالتهابات، بالتالي فإنه قد يكون خيارًا جيدًا للمساعدة في تخفيف آلام الظهر والمفاصل. يمكنك إضافة نصف ملعقة صغيرة من الكركم إلى كأس من الحليب الدافئ وتناوله قبل النوم، فإنه قد يساعد في تخفيف آلام الظهر الناتجة من الالتهابات المفصلية والعظمية. يمكنك إضافة العسل لإضفاء الحلاوة على المشروب.
علاج آلام أسفل الظهر بالحجامة: تعد الحجامة أحد وسائل وطرق العلاج التي كانت منتشرة بشكل واسع النطاق في عهد سيدنا رسول الله صل الله عليه وسلم، حيث كان يتم استخدامها من قبل الكثير من الصحابة من أجل الاستفادة منها في علاج بعض من الأمراض التي كانوا يشكون منها. وفي الحقيقة قد ذاع صيت استخدام الحجامة من جانب الكثير من الناس في الآونة الأخيرة وقد أثبتت فعاليتها وجدارتها في علاج آلام منطقة أسفل الظهر لدى الغالبية العظمى من الحالات، ومن هذا المنطلق تأتي الحجامة كأحد الاختيارات المطروحة في علاج أسفل الظهر. المراجع: 1 2
تشنج عضلات الظهر قد يعاني البعض من آلام في الظهر في مرحلة من مراحل حياتهم، وتشنّج الظهر هو تقلّص عضلات أسفل الظهر أو توترها، وتتراوح هذه الحالة من تشنجات نادرة مع القليل من الانزعاج إلى تشنجات مزمنة مع آلام شديدة تجعل الشخص صعب الحركة. [١] يمكن علاج تشنجات الظهر غالبًا من دون جراحة، وقد يكون من الضّروري التدخّل في بعض الأحيان، خاصّةً إذا كان الأمر مرتبطًا بمشكلات أعصاب العمود الفقري.