بدأ مسيرته في التأليف والكتابة منذ وقت بعيد فقدم العشرات من الكتب والكتيبات الدعوية. قدم مجموعة من المحاضرات والخطب المنبرية، كما له العديد من الشرائط والدروس المسجلة. تركزت مؤلفاته ومحاضرته حول التربية الإيمانية والدعوة، وخصص بعض كتاباته للحديث عن تزكية النفس. عمل الدكتور مجدي الهلالي في المدينة المنورة 'حدى عشرة عامًا منذ عام 1994م، ثم عاد بعدها ليستقر في القاهرة.
فتنطلق ضحكة منه تمتد لأوراق الشجر فيخفت حثيثها ولضفادع الترعة فينقطع نقرها وهو يقول: مؤذن واسمه جرجس.
لقد أكثر القرآنُ من ذِكْر الصَّلاة، فهي مِن أكثر الفرائض ذِكْرًا في القرآن، وإذا ذُكرت مع سائر الفرائض قُدِّمت عليها؛ لِعِظَمِ شأنها، وللدلالة على أنَّ الله لا يَقبل مِن تاركها صومًا ولا حجًّا، ولا صدقةً ولا جهادًا، ولا أمرًا ولا نهيًا، فهل تجدون - أيُّها المسلمون - عبادةً حَظِيت بمنزلةٍ فوق الصلاة؟ وهل يجد المُفرِّطون والمتهاونون عُذرًا بعد هذا البلاغ والبيان لقدرها ومكانتها؟!
فيا عبدَ الله: يا مَن فقدناه في المسجد حينًا، يا مَن تخلَّف عن الصلوات، ألَم يَأْنِ لك أن تندمَ على ما مضى من السيِّئات؟! حي علي الصلاه حي علي الفلاح. ألَم يحزنْ قلبك على تركك الصَّلوات؟! إلى متى وأنت صريع الخطيئات، تتخطَّفك الأهواءُ والشهوات، وكأنَّك بمَعْزِل عن نظر بارئِ الأرض والسموات، أو كأنَّك معصومٌ من قدوم هادم اللذَّات، ومُفرِّق الجماعات؟! يا تاركَ الصلواتِ، ويا هاجرَ الجُُمُعِ والجماعات، أَرْعِني سمعَك، وقبل ذلك فؤادَك؛ لتستمعَ إلى هذا الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: أتى النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - رجلٌ أعمى، فقال: يا رسولَ الله، إنَّه ليس لي قائدٌ يقودني إلى المسجد، فسأل رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أن يُرخِّصَ له فيصلِّي في بيته، فرخَّص له، فلمَّا ولَّى دَعَاه، فقال: ((هل تسمعُ النِّداءَ بالصلاة؟))، قال: نعم، قال: ((فأجبْ)).
اهـ. فريضةُ الصَّلاة لم يُرخَّص في ترْكها لا في مرضٍ ولا في سفر؛ بل إنَّها لا تسقط حتَّى في أحلك الظروف وأشدِّ المواقف، في حالات الفزع والخوف والقتال؛ حيث قال - سبحانه -: ﴿ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ * فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 238 - 239]، وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((صلِّ قائمًا، فإن لم تستطعْ فقاعدًا، فإن لم تستطعْ فعلى جَنبٍ))؛ رواه البخاري.
لنشر موضوع اضغط على زر نشر موضوع واختر القسم المناسب وانشر موضوعك اضغط هنا الآن لدخول الشات #1 اهلا بيك ياللي بتقري مشاركتي انا احمد 29 سنه من الزقازيق موجب ناااااااار زبي كبير ويستاهل يكيفك ويشبع طيزك ابعتلي علي الخاص لو انت قريب مني انا طولي 178 سم ووزني 75 كجم رياضي مشعر بدور علي سالب من الزقازيق او قريب منها متنستناش ابعتلي علي الخاص يلا عشان نعمل سهرة حلوة كدة يوم الوقفة ونتعربد سوا لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر
لنشر موضوع اضغط على زر نشر موضوع واختر القسم المناسب وانشر موضوعك اضغط هنا الآن لدخول الشات #1 بدور علي مبادل أو سالب رومانسي حنين من 19 ل 35 و نكون صحاب شاتينج مع بعض وانا مش ماستر ولا سادي بس يكون حنين و يكون ناعم أو مشعر عادي مش حتفرق و يكون بيحب اللحس مش بيقرف و يكون فيه احتواء بيننا و بين بعض.. ياريت التواصل معايا خاص.... انا مبادل كمان سعات بحس اني نفسي اجرب بس لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر
معلومات الميديا القسم صور سكس عربي أُضيفت بواسطة Dmdmbar تاريخ الإضافة الأحد في 00:30 عدد المشاهدات 105 عدد التعليقات 0 تقييم 0. 00 نجوم 0 تقييمات البيانات الوصفية للصورة اسم الملف ٢٠٢٢٠٤٢٤_٠١٣٣٠٥ حجم الملف 177. 9 KB الأبعاد 1180px x 2127px مشاركة عنصر الوسائط هذا نسخ رابط الصورة نسخ كود BB للصورة نسخ عنوان كود BB مع صورة مصغرة
معلومات الميديا القسم صور سكس عربي أُضيفت بواسطة Dmdmbar تاريخ الإضافة الأحد في 00:31 عدد المشاهدات 148 عدد التعليقات 0 تقييم 0. 00 نجوم 0 تقييمات البيانات الوصفية للصورة اسم الملف ٢٠٢٢٠٤٢٣_٢٢٠٦٤٧ حجم الملف 71 KB الأبعاد 768px x 1024px مشاركة عنصر الوسائط هذا نسخ رابط الصورة نسخ كود BB للصورة نسخ عنوان كود BB مع صورة مصغرة
لنشر موضوع اضغط على زر نشر موضوع واختر القسم المناسب وانشر موضوعك اضغط هنا الآن لدخول الشات م مارووى عضو جديد إنضم 28 مارس 2022 المشاركات 6 العمر 31 الإقامة Alex النوع سالب.
عند دخولك إلى هذا الموقع ، تقسم بأنك تبلغ من العمر القانوني في منطقتك لعرض المواد الخاصة بالبالغين وأنك تريد عرضها. جميع مقاطع الفيديو والصور الإباحية مملوكة وحقوق الطبع والنشر لأصحابها. جميع الموديلات التي تظهر على هذا الموقع عمرها 18 عامًا أو أكثر. © 2019-2020