افضل قماش كنب يتحمل الاطفال من أهم الموضوعات التي يبحث عنها الكثير من الأمهات الذين لديهم أطفال صغار ليتحملهم فلا يتعرض للتلف ولا يتمزق ويتحمل الضغوطات التي تكون عليه وفي … اقرأ المقال كاملا
من المهم الإسراع إلى معالجة البقع بعد وجودها حتى لا تطبع البقعة في القماش ويصبح من الصعب إزالتها. من الممكن استخدام الخل لتنظيف بقع قماش الكنب، يترك الخل على البقع لمدة تصل إلى حوالي دقائق ثم مسحها بالماء البارد. في حالة كانت البقعة عبارة عن شمع، من الممكن أن تقوم بوضع قماشة من القطن على البقعة ثم وضع المكواة عليها. في حالة كان الكنب بحالة سيئة من حيث الرائحة أو العفن، في هذه الحالة يمكنكم وضع الكنب في أشعة الشمس، ثم استخدام المكنسة الكهربائية لتنظيف آثار العفن. يعد أمر وجود أطفال في المنزل من الأمور التي تحتاج إلى اختيار الأثاث والأقمشة بعناية، علاوة على الحاجة إلى المزيد من الرعاية والاهتمام.
6- القماش الشمواه هذا النوع من الأقمشة يتميز بالعديد من الأمور أهمها أنه من أفضل قماش كنب يتحمل الأطفال الذي يساعد جميع الأمهات على الحصول على القدر الكافي من الراحة. يطلق على هذا النوع من القماش بالجلد المقلوب، وهو من الأقمشة الغالية الثمن نظرا لوجود العديد من المميزات التي يتميز بها دون عن غيره من الأقمشة الأخرى، له العديد من الألوان الفاخرة التي تعطي مظهر رائع وجميل. له العديد من درجات الألوان بداية من الألوان الفاتحة والألوان المعتدلة إلى الألوان الغامقة، ولكل لون من هذا الألوان رونقه وجماله، من مميزات هذا النوع من الأقمشة أنه يساعد في الحصول على المظهر الرائع. هذا النوع من القماش ينقسم إلى نوعين النوع الأول الشمواه الأصلي وهذا النوع غالي الثمن، ويكون عبارة عن جلد خشن، النوع الثاني هو النوع الأقل في الجودة، وهذا النوع هو النوع العادي، ومن الجدير بالذكر أن النوع الثاني هذا غير صالح لاستخدام الكنب. 7- القماش المخملي هذا النوع من الأقمشة يستخدم في صناعة مفارش الكنب، وهو من الأنواع التي تتحمل الأطفال فهو يتميز بالمتانة والجودة العالية، بالإضافة إلى ألوانه المتميزة التي تجعل للبيت مظهر جميل ومريح.
الجلد ذلك النوع من الأقمشة يكون له شكل خاص حيث يكون ناعمًا ولا يترسب فوقه الأتربة والغبار، كذلك يمكن تنظيفه بسهولة عن طريق قطعة من القماش ومادة سائلة للتلميع أو يمكن بدون سوائل. كذلك يمكن أن يتميز بألوان داكنة كالأسود والبني ويعطي مظهرًا راقي للكنب ويمتاز بقدرته على تحمل الأطفال وهو الحل الأمثل لوضعه فوق الكنب بجانب تميزه باللمعان. القطن لهذا النوع خاصة إقبال شديد لسهولة تنظيفه بجانب إمكانية غسله أيضًا، ويتمتع بألوان عديدة مميزة وألوان بها نقوش، وهو الحل الجيد في حالة وجود أطفال حيث أنه مميز في فصل الصيف ويعطي للكنب والأثاث مظهرًا مميزًا. الشمواه وهو نوع مميز بقدر كبير عن الأنواع السابقة وهو يسمى أحيانًا الجلد المقلوب، وذلك لوجوده بملمس شبيه بملمس الجلد المقلوب، يتميز بألوان عدة تبدأ من الألوان الزاهية تدرجًا للألوان الداكنة، فيمكن للسيدة اختيار الدرجات طبقًا للذوق. يسهل تنظيفه ويناسب المنزل الذي به أطفال لتحمله للضغط وكثرة الاستعمال بجانب ثباته وظهوره بشكل جميل، ويوجد منه نوعان وهو ذو سعر مرتفع والآخر بسعر مناسب للجميع. يجب الأخذ في الاعتبار أن النوع ذو الأسعار المرتفعة يتميز بجودته وقدرة تحمله للضغط والاستعمال لفترة كبيرة، كذلك يتميز بخشونة ملمسه والذي يجعله بنفس الجودة لفترة كبيرة من الزمن دون تلف.
أهمية مركز مصادر التعلم: لا يمكن أن نُعد الطالب القادر على اكتساب المعرفة التي يحتاجها بنفسه ما لم نزوده بالمهارات المعلوماتية التي تمكّنه من التعامل مع مصادر المعرفة المختلفة، ولكي نستطيع تزويده بهذه المهارات فلا بد من إتاحة المجال أمامه للتعرف على المصادر المختلفة للمعلومات ـ غير المقررات الدراسية ـ وتوظيفها في تعلُّمّه، وتعد مراكز مصادر التعلم من أنسب الصيغ تمثيلاً لهذا الفهم، وقدرة على تحقيق هذا الهدف. ولهذا يتفق معظم العاملين في المجال التربوي، وكذلك الباحثين الذين تناولوا عملية تطوير التعليم وإصلاحه، على ضرورة دعم المناهج الدراسية بمصادر إثرائية مساعدة، وتوفير بيئة تعليمية تعلُّمّية تساعد المتعلم على بناء شخصيته العلمية والثقافية، كما يرى البعض منهم أن العيش في الألفيــة الثالثة يحتاج إلى مهــارات جديدة هي: التفكير والعمل الناقدين، الابتكارية، التعاون، فهم الثقافات الأخرى، والاتصال والحوسبة، والاعتماد على النفس. وفي هذا تأكيد على الدور الفاعل لمركز مصادر التعلم في العملية التعليمية والتعلُّمّية، إذ يصعب تحقيق أهداف أي سياسة تعليمية بدون استخدام المركز كأداة لذلك، فهو المكان الذي يمكن من خلاله بناء قدرات المتعلم التعلُمية، كما أن له أهمية بالغة في توفير متطلبات تحقيق أهداف المنهج، وتنفيذ الأساليب والاستراتيجيات التعليمية الفعّآلة، وهو يُعد تطويراً نوعياً للمكتبات المدرسية التي قلصت دورها الممارسات الخاطئة، وحصرته بالنشاطات الثقافية الإثرائية اللامنهجية.
تنمية الاتجاهات الإيجابية نحو المناهج والمقررات الدراسية. تعديل الاتجاهات السلبية نحو المناهج والمقررات الدراسية. توفير تسهيلات دمج التقنية في المناهج الدراسية. أهداف خاصة بالمؤسسات التعليمية: تفعيل عملية التعليم والتعلم. دعم طرق وأساليب التعليم والتعلم الحديثة رفع كفاءة المؤسسات التعليمية ربط المؤسسات التعليمية ربط الكترونيا" وفنيا" وإداريا" الأنشطة والخدمات التي تقدمها مراكز مصادر التعلم 1 إصدار النشرات والمطبوعات والدوريات التي تخدم العملية التعليمية. 2 تصميم وإنتاج الصور والرسوم والنماذج والمجسمات والشرائح الشفافة والخرائط. 3 تصميم أو إنتاج الحقائب والرزم التعليمية. 4 ممارسة التعليم الذاتي وتعزيزه وإنتاج برامج تساعد وتشجع عليه حسب الإمكانات المتوفرة في المركز. 5 توفير أو إنتاج الأفلام التعليمية من خلال كاميرة فيديو لإنتاج الأنشطة التعليمية المتنوعة التي تخدم المنهج المقرر. 6 تقويم البرامج التعليمية والسعي إلى إمكانية تطويرها بالتنسيق مع المختصين التربويين لخدمة الأهداف التعليمية وإيجاد الحلول اللازمة للمشكلات التعليمة والتربوية التي تواجه المعلم والطالب. 7 توفير أرشيف ضخم من الكتب والمجلات والموسوعات سواء كانت ورقية أو الكترونية في سبيل المعرفة ودعمها.
كما شهدت السنوات الأخيرة طفرة كبيرة في عالم المعلومات من خلال تطوير أدوات البحث على محركات البحث المختلفة، وهو ما جعل الحصول على المعلومات من السهولة بمكان، هذا إلى جانب وجود مواقع التواصل الاجتماعي التي أتاحت الحصول على المعلومات والتواصل بشأنها حول العالم. ما هي مراكز مصادر التعلم المختلفة؟ مراكز مصادر التعلم المختلفة عبارة عن مراكز تضم مصادر مختلفة وتقنيات خاصة بالتعليم، حيث تساعد كل من المعلمين والمتعلمين مع تلك المصادر بشكل مباشر من أجل اكتساب المهارة من حيث البحث عن المعلومات وتحليلها من أجل بناء المعارف والمعلومات الخاصة في جميع المجالات. وهذه المصادر تساعد من ناحية أخرى على دعم مؤسسات التعليم المختلفة، وتلبية احتياجات المجتمع من التعليم، خاصة بما يخص المدارس والجامعات التي تستفيد من مراكز مصادر التعلم المختلفة. كما تساعد مراكز مصادر التعلم بتوفير النفقات الخاصة بتجهيز الصفوف الدراسية المختلفة من خلال استخدام تقنيات ومصادر عديدة لتقنية التعلم، كما يزود المعلمين بالبرامج الهامة التي تساعدهم في عملية التعليم المختلفة. مصادر التعليم الحديثة تعتبر من أهم المصادر التي تساعد المعلمين والمتعلمين بالحصول على المعلومات المختلفة، وهذا ما تعرضنا بالحديث عنه خلال هذا المقال.
الهدف العام من إنشاء مركز مصادر التعلم هو تعزيز عمليتي التعليم والتعلُّم، وللمركز أهداف تفصيلية أخرى، هي: • توفير بيئة تعليمية تعلُمية مناسبة تتيح للمتعلم الاستفادة من أنواع متعددة ومختلفة من مصادر التعلم، وتهيئ له فرص التعلم الذاتي، وتعزز لديه مهارات البحث والاستكشاف، وتمكن المعلم من إتباع أساليب حديثة في تصميم مادة الدرس، وتطويرها، وتنفيذها وتقويمها. • دعم المنهج الدراسي عن طريق توفير مصادر معلومات ذات ارتباط بالمنهج، وذلك لبعث الفاعلية والنشاط والحيوية فيه. • تزويد المتعلم بمهارات وأدوات تجعله قادرا على التكيف والاستفادة من التطورات المتسارعة في نظم المعلومات. • مساعدة المعلمين في تنويع أساليب تدريسهم، وتبادل الخبرات والتعاون في تطوير المواد التعليمية. • تقديم اختيارات تعليمية متنوعة لا توفرها أماكن الدراسة العادية. • تلبية احتياجات الفروق الفردية. • إتاحة الوصول للمعلومات من خلال أنشطة التعلم المدمجة في المنهج والتي تساعد جميع الطلاب على اكتساب الوعي المعلوماتي، وتطوير استراتيجيات معرفية فعالة لاختيار واسترجاع وتحليل وتقويم وتكوين وابتكار وتوصيل المعلومات بجميع أشكالها ولجميع محتويات المنهج.
المرحلة الرابعة: هي مرحلة النشر إلكترونياً، والتي ساعدت تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في حدوثها، عن طريق استثمار النصوص، أو الأصوات ، أو الحركات المأخوذة من مصادر المعلومات الإلكترونية ، والتي من الممكن الوصول لها من خلال استخدام محركات البحث. مفهوم مراكز مصادر التعلم يُعرف مفهوم مراكز مصادر التعلم بأنّها المرافق المدرسية التي يديرها شخص مُختص، وتحتوي تلك المراكز على العديد من الأشكال والأنواع المختلفة من المصادر التعليمية والتقنيات الخاصة بالتعليم، حيث يتعامل المُعلِّم مع تلك المصادر بشكل مُباشر من أجل اكتساب مهارة البحث عن المعلومات ثمّ تحليلها من أجل بناء المعرفة والخبرات. أهمية مراكز مصادر التعلُّم تساعد مراكز مصادر التعلُّم على دعم مؤسسات التعليم من أجل تلبية احتياجات الأفراد، وتبرز أهمية مراكز التعليم من خلال هذه النقاط: توفير البيئة التعليمية التي تساعد الطالب على استخدام مصادر التعلُّم المختلفة، مع وجود الإمكانيات المادية التي تُسهِم في تطوير برنامج التعليم. إثارة اهتمام الطلّاب وجذبهم عن طريق استخدام نماذج مختلفة عند التدريس. توفير النفقات الخاصة بتجهيز الصفوف الدراسية عن طريق استخدام مصادر وتقنيات التعلُّم.
College of Education الوظائف - البوابة الإلكترونية - البريد الجامعي - البريد الإلكتروني للطلاب - البلاك بورد - نظام البانر twitter instagram snapchat linkedin facebook youtube rss ©حقوق النشر محفوظة لجامعة قطر © Sun May 01 13:23:02 AST 2022 سياسة الخصوصية - عناوين الإتصال عناوين الإتصال صندوق بريد: 2713 هاتف: (+974) 4403-3333 البريد الإلكتروني: مركز الإتصال الطلابي هاتف: (+974) 4403-4444 إستفسارات الطلاب