اكتشاف النسبة الذهبية:- النسبة الذهبية أو الرقم الذهبي أو النسبة الإلهيـة أو الرقم فاي كلها مسميات بدأت في الظهور بعد أن عمل ليوناردو فيبوناتشي على عمل المتتالية الشهيرة والمسماة بإسمه ( متتالية فيبوناتشي Fibonacci number) وأرقام المتتايه علي النسق التالي: 0, 1, 1, 2, 3, 5, 8, 13, 21, 34, 55, 89, 144, …….. بحيث أن كل رقم هو نتاج مجموع الرقمين السابقين له, ويقترب ناتج قسمة كل رقم بما قبله من 1. 618 شيئا فشيئا. ام القرى بجدة. - النسبة الذهبية في الطبيعة:- لقد تبين أن النسبة الذهبية كامنة في الطبيعة بشكل مذهل بما يصعب تصديقه, ومتواجده في كـل شئ من انسان لحيوان لنبات لجماد, فسبحان من خلق كل شئ بمقدار جسم الإنسان مبني بتقسيماته الهيكلية الأساسية وأبعاده الخارجية على النسبة الذهبية, في توازن مدهـــش بين كل ابعاد وتقسيمات جسم الانسان. فالمسافة بين أعلى رأس الإنسان إلى أخمص قدمية مقسومة على المسافة من السرة إلى الأرض تعطي النسبة الذهبية, والخصر للأرض مقسوما على الركبة للأرض تحقق النسبة الذهبية, والمسافة من الكتف لأطراف الأصابع مقسومة على المسافة من الكوع لأطراف الأصابع تعطي النسبة الذهبية. المسافة بين الورك الى الأرض مقسمة على المسافة بين الركبة و الأرض تعطيك نفس الرقم الذهبي وحتى في وجه الإنسان وأدق التفاصيل تخضع للنسبة الذهبيــة!!
وعندما وصل يوسف ياسين إلى الرياض في مطلع عام 1924، كما يذكر الرويس، كان الملك يستعد للسفر بعد انضمام الطائف ثم مكة لحكمه ووصل إلى الحجاز «وفي ركابه رئيس تحرير جريدته التي عزم على إصدارها في الرياض... ولم تمضِ أيام قليلة بعد وصول الملك لمكة المكرمة وتحديداً في يوم الجمعة 12 ديسمبر (كانون الأول) 1924 إلا ورئيس التحرير يحقق رغبة الملك بإصدار الجريدة التي كان يريد إصدارها في الرياض من مكة المكرمة تحت اسم (أم القرى) وهذا التغير في اسم الجريدة ومكانها كان نتيجة طبيعية لتغير الظروف السياسية واختلاف موازين القوى في الجزيرة العربية، ولتوفر الإمكانات الطباعية في الحجاز». شهادة ميلاد الإعلام وديوان الحياة السعودية لقد كان صدور العدد الأول من جريدة «أم القرى» بمثابة شهادة ميلاد للإعلام السعودي، وتفردت «أم القرى» باستمرارها في الصدور وعلى مدى قرن كامل، وظلت تصدر دون توقف باستثناء توقفها لفترة قصيرة جداً خلال الحرب العالمية الثانية.
وأوضح كادينا أن "القدرة على إعادة بناء نمط الحياة والجوانب البيولوجية لهذه السلحفاة العملاقة المنقرضة كان مشروعاً مثيراً للغاية"، مضيفاً أن "معرفة التاريخ التطوري للأنواع الموجودة يعد جزءاً أساسياً من وضع خطط متكاملة للحفاظ عليها".
وتعرض الحفريات الجديدة الحجم الهائل للسلاحف، فضلاً عن تفاصيل القوقعة العملاقة ذات القرون بالقرب من عنق السلحفاة. وقد ساعدت القرون أيضاً على حماية جماجم ذكور السلاحف الضخمة خلال المعارك مع الذكور الأخرى، ولم يكن لدى الإناث مثل تلك الميزة. ونشرت الدراسة الأربعاء في مجلة "Science Advances". اكبر سلحفاة بالعالم مسرحية. "عالم الحفريات الكولومبي إدوين كادينا يدون الملاحظات من إحدى العينات الذكورية لجنس السلاحف المنقرض "ستوبيندميس جيوجرافيكاس, plain_text Credit: rodolfo sanchez وتفاجأ كادينا بالكشف عن أول فك سفلي ينتمي إلى هذا النوع، وقال: "لقد بحثنا وانتظرنا العثور عليه منذ عقود". ويساعد العثور على الفك السفلي في حل لغز أخر حول هذه السلاحف، مما يوفر فكرة أفضل عن نظامها الغذائي. وأشار كادينا إلى أنها كانت تتغذى على مجموعة متنوعة من الأسماك، والتماسيح، والثعابين، والرخويات، كما أنها كانت قادرة على سحق البذور وفتحها بعظام فكها السفلي الضخمة. وعلى الرغم من أن المنطقة التي كانت تعيش فيها هذه السلاحف ذات يوم أصبحت الآن صحراوية إلى حد كبير، إلا أنها كانت منطقة مياه عذبة رطبة ومستنقعات مليئة بالحياة المتنوعة منذ ملايين السنين.
تبين من خلال البقايا القديمة أن "أكبر سلحفاة موجودة على الإطلاق" كانت تزن أكثر من طن، وكان لها قوقعة سميكة تبلغ ثمانية أقدام قد تكون قد استخدمتها لمحاربة السلاحف الأخرى قبل 10 ملايين سنة، ويدرس علماء الحفريات من جامعة زيوريخ بقايا من النوع الذي تم العثور عليه حديثًا، يطلق عليه Stypendemys geographicus، ويقولوا إنها كانت "السلاحف الأكبر في كل العصور"، وكانت تتجول في بيئة تشبه المستنقعات فيما يعرف الآن بكولومبيا. السلحفاة القديمة ويقول الباحثون إن السلاحف كانت تحتوى على درع، كان من الممكن استخدامه في المعارك حتى الموت مع الخصوم الذكور على الطعام. وكانت السلحفاة تعيش في أمريكا الجنوبية في منطقة من المخلوقات الغريبة الضخمة، بما في ذلك الجرذان والتماسيح الهائلة، وتم العثور على الجزء الأكبر من بقاياها في "مقبرة الحيوانات" المعروفة باسم La Venta في صحراء تاتاكوا في كولومبيا. اكبر سلحفاة بالعالم تحميل. ويمكن أن تزن أكثر من طن وتمتد قوقعتها إلى أقل من 8 أقدام، أي ما يقرب من ضعف حجم سلاحف نهر الأمازون. سلحفاة كما أن النتائج التي نشرت في مجلة Science Advances، وسعت بشكل كبير نطاق Stupendemys المعروف إلى أكثر مما يعرف الآن بأمريكا الجنوبية، حيث تشير إلى أنها كانت من الأنواع العملاقة الوحيدة في المناطق الشمالية الحديثة، وتم التعرف عليها لأول مرة في عام 1976 من بقايا اكتشفت في فنزويلا.