وفي نهاية المقال تعرفنا على مسرحية بني سلم ويكيبيديا والتي كما عرفناها تسلط الضوء على كيفية تأسيس الكويت وتعرفنا على أبطال المسرحية من قبل الممثلين والمؤلفين.
حقائق لم تعرفها من قبل حول إبراهيم الحربي بداية إبراهيم الحربي لم تكون في مجال التمثيل إطلاقا ولكنه كان يدرس الموسيقى ولكن عمله بمجال التمثيل كان مصادفة عند التقاءه بالأستاذ حسين صالح الذي دفعه إلى التمثيل ورشح إلى أول أعماله وهو الدرب الزلق كما أنه أطلق عليه محبيه ومعجبيه لقب الدونجوان للشاشات الخليجية وهذا لأنه يمتلك شخصية وسمات الدونجوان كاريزما وتميز خاص به هو كويتي الاصل ولكن يملك الجنسية السعودية ويعتز بكونه كويتي ولم يتخلى عن الكويت في حروبها وأحب أن يقيم داخل الكويت وقت حروبها.
خطبة الجمعه عن السروريه - YouTube
ومن ذلك إنكار المنكر ، ويقصدون به التشهير بولاة الأمر ، وإثارة الناس ضدهم حتى يخرج الناس في تظاهرات وفوضى. ومن ذلك أنهم جعلوا من الورع ألا تتكلم في أهل الأهواء والبدع ، وهذا ليس بصحيح ، لأن الكلام فيهم هو من الجهاد في سبيل الله ، ومن الذّبّ عن السنة ، قَالَ الإِمَامِ أَحْمَد – رَحِمَهُ اللهُ - وإذا تكلم في أهل البدع فإنما هو للمسلمين، هذا أفضل. ا. ت.
وما تَنَازَلَ في ميدانٍ حقٌّ وباطلٌ.. إلا كانَتِ العَاقِبَةُ حَلِيْفَةَ الحَقِّ وإنْ طالَ الزمَن. فالحقُ نجمٌ ثاقِبٌ.. كَمْ رُمي بِه مِن مُبْطِلٍ فَهَلَك {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ} عباد الله: وَأَهْلُ السُّنَّةِ والجمَاعَةِ.. الوزير آل الشيخ يوجِّه بالتحذير من تنظيم السرورية الإرهابي في خطبة الجمعة. قام مَنْهَجُهُم على أوضحِ بُرهانٍ وأهدى دليل، يَعْبُدُوْنَ اللهَ بِمَا شَرَع، لا يَبْتَدِعُوْنَ في الدِّيْنِ ولا عَن الكتابِ والسنةِ يحيدون. يَقومُ عالِمٌ.. لَه بين الناسِ قدرٌ ومقام، فَيُفَصِّلُ في مَسَائِلِ العقيدةِ، وَيَسْتَرْسِلُ فِيْ بَيَانِ الأَحْكَامِ. فما يَغِيظُهُ إِنْ قامَ طِفْلٌ صَغِيرٌ لِيَسْألَه: ما الدليل من الكتابِ أَو السنةِ على صوابِ ما تقول؟ إِنهُم أهلُ السنةِ والجماعة.. يتربى صغارُهُم وكِبارُهم، ورجالُهم ونساؤُهم، على أَنَّ الحقَّ ما قامَ به الدليلُ، وأنَّ الرجالَ يُعْرَفونَ بالحقِّ، وليسَ الحقُّ يُعرَفُ بالرجال. قال ابنُ عُثَيْمِيْن رحمه الله: (فالحقُ لا يوزنُ بالرجالِ، وإنما يُوزنُ الرجالُ بالحق، ومجردُ نفورِ النافرينَ، أو مَحَبةِ المُوَافِقِيْنَ، لا يَدُلُّ على صِحَّةِ قَوْلٍ أَوْ فَسَادِهْ، بَلْ كُلُّ قَوْلٍ يُحْتَجُّ لَهُ، خَلا قولِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فإنه يُحْتَجُّ به) ا.
ألا وإن من فروع جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية فرع السرورية، وهو منهج اسسه معلم وافد اسمه محمد سرور زين العابدين، نشأ وتربى على منهج الإخوان المسلمين في سوريا، وقد قدِم إلى بلادنا بعد أن وثقت به ليكون مدرسا في المعاهد العلمية، لكنه خان الثقة والأمانة، فاستغل تدريسه ليروج لانحرافاته وأفكاره بين الطلاب وفي المجتمع، حتى خرج من أبنائنا من اعتقد عقيدة الخوارج، يكفر ولاة أمرنا وعلمائنا ورجال أمننا، ويؤيد الثورات والمظاهرات، ويحرض للذهاب لمواطن الصراع والقتال باسم الجهاد، وينشر تلك الانحرافات في المجتمعات. ومن مكر مؤسس السرورية أنه لما وصل إلى بلادنا ووجد أن دولتنا قائمة على الكتاب والسنة، وأن المواطنين مع ولي أمرهم وعلمائهم على كلمة واحدة، استخدم طريقة المنافقين فأظهر أنه على منهج أهل السنة وأنه مهتم بالعلم الشرعي، وأبطن ما هو عليه من انحرافات وأفكار إخوانية إرهابية، ثم بدأ يروج لها، ببث الشبهات، واستغلال العاطفة باسم قضايا الأمة ونصرة المسلمين. وبعد طرده من بلادنا قبل أربعين سنة ذهب إلى بلاد الكفر واستقر فيها ليروج لانحرافاته، ويدعم اتباعه، عبر إصدار المجلات والكتب، والمواقع الإلكترونية وغيرها، في عداء ظاهر، وخبث معلن، ومكر كبار، حتى أهلكه الله قبل عدة سنوات.