أسير الأصالة: القلب يعشق كل جميل - YouTube
القلب يعشق.. ياسمين على - YouTube
كما نفذت مكتبة طفل القوات المسلحة ورشة حكى بعنوان "مذكرات تلميذ" نفذتها سمر سمير، حيث تحدث عن أهمية المذاكرة للتلميذ، وأن الإنسان لا يستطيع أن يصل إلى هدفه إلا بالمثابره والجد والاجتهاد، وأن من يقصر فى أداء واجبه لن ينال النجاح ولا يستطيع تحقيق هدفه وتحاورت سمير مع الأطفال عن ما تعلموه من هذه القصة فلكل مجتهد نصيب ولن ينجح الإنسان فى حياته دون أن يجتهد ويكد. كما أقيمت بالمكتبة ورشة رسم وتلوين بمناسبة شهر رمضان الكريم عبر فيها الأطفال عن فرحتهم بشهر رمضان المبارك تحت إشراف سمر سمير. وعلى هامش الورشة أقيم معرض رسوم فنية لموهبتين من رواد المكتبة وهم بسمة حسنى وشهد عمرو، حيث تم عرض آخر رسوماتهم فى المعرض وفى نهاية اليوم تم تكريم المشاركين فى النشاط بتقديم شهادات التقدير لهم تحت إشراف سمر سمير.
↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن شداد بن أوس، الصفحة أو الرقم:6306، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم:1723، حسن. ↑ محمد بن صالح العثيمين ، "وصف الجنة " ، طريق الاسلام ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-10-30. بتصرّف.
وفي البُخاريّ أنَّهُ الحجرُ الذي ارتفعَ عليهِ إبراهيمُ عليهِ السلامُ حينَ ضَعُفَ عَنْ رفْعِ الحجارةِ التي كانَ إسماعيلُ عليهِ السلامُ يناوِلُهُ إيَّاها في بناءِ الكعبةِ وغَرِقَتْ قدَمَاهُ فيهِ. قالَ أنسٌ: رأيتُ في المقامِ أثَرَ أصابِعِهِ وعَقِبِهِ وأخْمَصِ قدمَيْهِ غيرَ أنَّهُ أَذْهَبَهُ مَسْحُ النَّاسِ بِأيديهِمْ. حكاهُ القُشَيْرِيُّ. وكذلِكَ الحجرُ الأسودُ أصلُهُ ياقوتةٌ مِنْ يواقيتِ الجنَّةِ. فقدْ روى الترمذيُّ مِنْ حديثِ ابنِ عباسٍ « الحجرُ الأسودُ مِنَ الجنةِ ». وعنْ عبدِ اللهِ بنِ عَمْرٍو عندَ أحمدَ: « الحجرُ الأسودُ من حجارةِ الجنةِ لولا ما تَعَلَّقَ بهِ مِنَ الأيدي الفاجِرَةِ ما مَسَّهُ أَكْمَهُ ولا أَبْرَصُ ولا ذو داءٍ إلاّ بَرِئ ». أخرجَهُ سعيدُ بنُ مَنصورٍ. وروى الترمذيُّ: نَزَلَ الحجرُ الأسودُ مِنَ الجنَّةِ وهوَ أشَدُّ بياضًا مِنَ اللَّبَنِ فَسَوَّدَتْهُ خطايا بَني ءادمَ. وقالَ حديثٌ حسنٌ صحيحٌ. وقد رُوِيَ عنْ عبدِ اللهِ بنِ عَمْرٍو أيضًا قالَ: سَمِعْتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقولُ وهُوَ مُسْندٌ ظَهْرَهُ إلى الكعبةِ: « الرُّكْنُ والمقامُ ياقوتتانِ مِنْ يَواقيتِ الجنّةِ لولا أنَّ اللهَ طَمَسَ نورَهُما لأضَاءا ما بينَ المشرقِ والمغربِ » أَخْرَجَهُ أحمدُ وابنُ حِبَّان.