نشر بتاريخ: 12/11/2016 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 04:10) غزة- تقرير معا- "Two Sisters Tube" قناة على اليوتيوب أنشأتها طفلتان شقيقتان من قطاع غزة المحاصر منذ عشر سنوات، من أجل أن يتناولن عليها قضايا سلوكية وتربوية بأسلوب ترفيهي. وتحظى القناة التي أطلقتها الطفلتان هيا ومرام برغوت منذ شهرين بمتابعة أكثر من 70 ألف مشترك وأكثر من 3 ملايين مشاهد. وتظهر الشقيقتان في مقاطع فيديو عبر القناة لا يتعدى الـ 14 دقيقة ويقدمن قضايا متنوعة بأسلوب جذاب وشيق. وتقول هيا البالغة من العمر 15 عاما في حديث لمراسل "معا": "كنا نريد إطلاق القناة أول الصيف الفائت لكن تم تأجيلها لانشغال الوالد كونه يعمل محاضرا في إحدى جامعات غزة". وتضيف الطفلة ابنة الصف التاسع "تحتوي القناة على فقرات متنوعة من ألعاب وتحديات وأكلات.. كما أننا نريد اطلاع العالم على طبيعة الحياة في فلسطين وخاصة قطاع غزة المحاصر". قناة هيا ومرام. وتقول الطفلة هيا:"في بداية الأمر واجهنا مشكلة في تنظيم الوقت وتقسيمة ما بين القناة والدراسة ولكن مع الوقت تم التغلب على تللك المشكلة". وتأمل شقيقتها مرام البالغة من العمر 13 أن تصل القناة لكافة أنحاء الوطن العربي وأن تحقق مزيدا من التفوق والنجاح.
وتوضح الطفلة هيا، أن كل فيديو تقدمه هي وشقيقتها يختلف عن الآخر في وقت إعداده، حيث إن بعض الفيديوهات تستغرق وقتاً طويلاً في عملية المونتاج، تصل إلى خمس ساعات. من هي هيا ومرام اللواتي يتابعهن مئات الملايين ؟ | الوطن اليوم. هيا تقوم بالتقديم، أما مرام، فمهامها تنحصر بمتابعة التعليقات وتفاعل المشاهدين والمشتركين بالقناة الخاصة على «يوتيوب»، فهي تنشر الردود الإيجابية، والأخذ بالنصائح والانتقادات التي يقدمها لهما الجمهور. وتقول مرام لـ«الإمارات اليوم»، بعد رصدها المتابعات وأعداد المشاهدات لقناتهما: «في بداية إنشاء قناتنا الخاصة Two Sisters Tube لم نتوقع ان تحظى بهذا الاهتمام، وان نحصل على عدد كبير من المتابعين والمشتركين، لكن أفكارنا المميزة، وإبداعنا في التقديم والإلقاء، هو ما أوصلنا إلى هذا الحد من المتابعات». وتواصل المبدعة الصغيرة حديثها: «إن أهم الصعوبات التي نتعرض لها أثناء إعداد حلقاتنا هو انقطاع التيار الكهربائي يشكل مستمر، ففي بعض الأحيان نضطر إلى إلغاء التصوير، بسبب عدم توافر الإضاءة اللازمة». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
هيا ومرام برغوث – الصور المرفقة من حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات (إنستقرام).
هيا برغوث (19عاماً)، وشقيقتها مرام (17 أعوام)، من سكان مدينة غزة، يقيما في تركيا عانقا النجومية، ووصلا إلى العالمية انطلاقاً من منزلهما في فلسطين، فلم يكن صعباً عليهما تحويل غرفتهما إلى استوديو تصوير، لتقف كل منهما بجرأة أمام عدسة الكاميرا، فتقدما بأسلوبهما البريء والشائق البرامج التربوية والترفيهية، والعديد من القضايا المتنوعة التي تحظى باهتمام كل الفئات العمرية. قناه هيا ومرام في تركيا. داخل غرفتهما أودعت الشقيقتان هيا ومرام، طموحهما وأحلامهما، لتشقا طريقاً نحو النجومية، فشكلتا قصة نجاح خلال فترة وجيزة، شهدتها كل مواقع التواصل الاجتماعي، وحظيت على إعجاب ومتابعة الملايين. وتظهر الشقيقتان في الفيديوهات التي تعدانها داخل منزلهما، لتنشرا عبر قناتهما الخاصة على موقع (يوتيوب) «Two Sisters Tube»، حيث تطرحان من خلالها أفكاراً ترفيهية وثقافية، والعديد من المشاهد التمثيلية، وكذلك الإرشادات التربوية، بأسلوب جذاب وشائق، بهدف التأثير في سلوك الآخرين، ومحاولة تغيير الصورة الراسخة في عقول العالم الخارجي عن أطفال غزة. وحظيت قناة الشقيقتين هيا ومرام برغوث، بمتابعة كبيرة على المستوى العربي والعالمي، إذ بلغ عدد المتابعين أكثر من 4 مليون مشترك، فيما شاهدهما عبر قناتهما على «يوتيوب» مئات الملايين.
ر غم تصنيفه من مقالات الأدب، إلا أن كتابتي هذه تنضوي تحت باب الفلسفة كأم العلوم الإنسانية التي عرفها التاريخ. إن فن أن تكون دائما على صواب هو عنوان لكتاب يعود الفضل للفيلسوف الألماني "أرتور شوبنهاور" حيث قدم في هذا المحتوى القيم عدة خدع وتقنيات يستطيع أي كان تطبيقها كي يكسب الحوار والنقاش مهما كان جدليا وعقيما، لذلك، سأقوم في ظل هذا المقال، تحديد أهم الطرق والأساسيات، التي رأيتها، حسب رأيي المتواضع، مهمة أكثر من غيرها، ولا أتوانى على النصح لحضرة القراء لقراءة الكتاب بأكمله حتى تعم الفائدة بشكل أكبر. أول نقطة، تتصدر قائمة الخدع الحوارية، هي التي صنفها شوبنهاور تحت رقم 7 وهي "الحصول على التأييد بواسطة الاستجواب" ،وهي طريقة فعالة جدا لدفع الخصم للموافقة على أفكارك مهما كانت توجهاته الفكرية مضادة لأفكارك، حيث تستخرج منه الموافقة على كلامك من خلال طرح مجموعة أسئلة تنطلق بها من مبدأ عام وتتدرج به إلى المبادئ الخاصة لرأيك، وشيئا فشيئا تصل إلى نتيجة نهائية حتمية تفرض بها رأيك على أساس أنه الأصح والأجدر بالتطبيق، مع التأكيد على أهمية صياغة السؤال بحيث لا يشك خصمك في دوافع هذا الاستجواب المفاجئ في ظل الحوار.
هل تود أن تصبح سعيدًا؟ "يستطرد عالم الأعصاب "دين برينت" خلال هذا الكتاب في شرح خبايا عقولنا من اكتشاف إجابات لبعض الأسئلة الجوهرية فيما يتعلق بالسعادة. ما المعنى الفعلي لكوننا سعداء؟ وما مصادر السعادة؟ وما المغزى من وراءها حقًّا؟ كُف عن البحث عن سر السعادة في الصيحات المختلفة لأساليب الحياة والفلسفات الزائفة؛ فبرينت يكشف الحقيقة –المثيرة للدهشة في كثير من الأحيان- الكامنة وراء سلكوياتنا". تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب للتحميل اضغط هنا لمناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا
إعلان المواقع الإلكترونية - الزوار توفر Easy شبكة الفروع العالمية الإمكانية وتسمح لك بالمساهمة ببريدك الضيف على مواقع الويب واللغات المختلفة ، مع الإشارة إلى أي مدينة أو بلد ضع ضيف الضيف
أضف تعليق لن يتم نشر البريد الالكترونى الخاص بك ألتعليق ألاسم ألبريد ألالكترونى احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.