كم عمر هند القحطاني من أبرز الأسئلة التي يتساءلها المتابعون لهند القطحاني على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بمظهرها الذي يبدو شابًا، وكثر هذا السؤال بعد إعلانها عن الحساب الخاص بابنها الذي هو على مشارف العشرينيات من العمر، فترى كم عمر والدته ؟ هذا ما سنتعرف عليه من خلال هذا المقال وبعض المعلومات الخاصة بهند القحطاني وأولادها وزواجها ومن أين هند القحطاني ، وروابط حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي. من هي هند القحطاني هند القحطاني إحدى الناشطات على مواقع التواصل الاجتماعي، ولدت في المملكة العربية السعودية عام 1984م، واشتهرت في مرحلة دراستها بالتفوق العلمي والدراسي حتى تخرجت من الجامعة وعملت مدرسة لغة انجليزية في مدرسة من مدارس المملكة، وتزوجت عندما كان عمرها 18 عامًا وأنجبت طفلها الأول بعد العام الأول من الزواج، هاجرت إلى أمريكا هي وزوجها وحصلا على الإقامة هناك [1]. زوج هند القحطاني يريد العديد من الناس معرفة من هو زوج هند القحطاني التي تزوجته في بداية حياتها ثم انفصلا، ولم تصرح هند عن هوية الزوج السابق حيث أنها لا تفاضل مشاركة حياتها الشخصية مع العامة، ولكن تسرب خبر أن زوج هند القحطاني هو خالد القبطي رجل الأعمال السعودي، ولكنهما انفصلا بسبب انفتاحاتها وآرائها المنافية للشرع والدين، وأنجبت منه لكنها اشترطت عليه حضانة الأطفال قبل أن يقوما بإجراءات الطلاق الرسمية.
وانتقدت هند القحطاني من يخمنون ويضعون تقديرات خاطئة لعمرها، قائلة: "أنا لا أريد التحدث في أمور سخيفة وما يهمني، لكن خلاص زودتوها، يا عالم أنا مواليد 84 ميلادي، تزوجت وعمري 18 سنة، ولدت معاذ وعمري 19 سنة، عمر معاذ الحين 17 سنة، اجمعوا 19 مع 17 عمري 36 مواليد 84، اللي يقول 45 واللي 49 واللي 52 يا ليت يكون عمري في منتصف الأربعينات وهذا شكلي وهذه بشرتي، عمري ما أجريت عملية بوتكس أو فيلر، تجميل ما في".
عادت الناشطة السعودية هند القحطاني لإثارة الجدل من جديد بعد نشرها مقطع فيديو تهاجم فيه المجتمعات العربية وتقول، إنها الأكثر سوءا في معاملة المرأة. وقالت: "المجتمعات العربية -خاصة الخليجية- من أسوأ المجتمعات في التعامل مع المرأة، رجالا ونساء، الرجل يعامل المرأة معاملة سيئة، والمرأة نفسها تعامل المرأة معاملة سيئة". وأضافت: "يريدون أي امرأة في مجتمعهم أن تكون سوبر وومان، أن تكون ملكة جمال، جمالها يوسفي، جسمها مثل أجسام عارضات الأزياء، أن تكون طباخة درجة أولى، أن تكون مربية جيدة لأبنائها، أن تكون موظفة، أن تكون متحدثة جيدة، يعني صراحة ضغط عالمرأة بشكل غير طبيعي". وأردفت: "مهما عملت المرأة ومهما بذلت من مجهود لا جزاء ولا شكورا، فلا تجد المرأة بعد كل ذلك سوى النقد وتكسير المجاديف والذم إلى درجة الجلد، وكأنها لم تفعل أي شيء، صراحة عزائي للنساء العربيات خاصة الخليجيات، وأنا عندما دخلت مجال السوشيال ميديا اكتشفت أن كل المجتمع هكذا، وكنت أظن أن ذلك فقط في البيئة المحيطة بي، لكن اكتشفت أن كل الشعب السعودي يحمل ذات الأفكار من تحقير المرأة واعتبارها لا شيء، حتى إن كانت المرأة جميلة يصفونها بالقبح".
نشرت عارضة الأزياء والإعلامية الكويتية نهى نبيل فيديو جديد عبر حسابها الخاص في موقع التواصل الإجتماعي. وبالفيديو وثقت نبيل لحظات غرق منزلها في منطقة بيان بمحافظة حولي الكويتية، والتي تتعرض لموجة أمطار غزيرة. وظهرات مياه الأمطار وهي تجتاح منزل نهى ما أدى إلى إتلاف بعض الأثاث. وذكرت نبيل أنها ليست المرة الأولى التي تجتاح فيها الأمطار منزلها بل إنها السنة الرابعة على التوالي. وأضافت نبيل في منشورها: "الخسائر المادية تتعوض، لكن لو كانوا العيال بالبيت؟ لو كان في شخص كبير بالسن أو مقعد؟ لو حصل تماس كهربائي؟ لو صارت أضرار بشرية وخسائر بالأرواح.. من يعوضنا يا وزارة الأشغال؟". انتشر الفيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعي حيث تعاطف الرواد مع نهى وهنؤها بالسلامة.
إنه ليذكر كيف قضى ربيع العمر منطوياً على نفسه، بعيداً عن الناس، تصلي أفكاره في محراب الشجن... ويذكر كيف كان يختلس البسمة اختلاساً، ويغتصبها اغتصاباً، وترف على شفتيه رفيف الشعاع الحائر ترسله على جوانب الأفق شمس غاربة!... ويذكر كيف أتى عليه يوم انقلب فيه من حال إلى حال: ابتسم للحياة من قلبه، وأضفى عليها من روحه، وقبس لها من حبه، وأصبح إنساناً غير الذي كان. لقد كان يسير في طريق الحياة ولا يعرف إلى أين... لم يكن له هدف يسعى إليه، ولم تكن له غاية تسدد خطاه، ولم يكن له أمل! كل ما يذكره أنه لقي من مرارة السير في الصحراء ما لم يلقه إنسان: لقي فيها الشوك، ولقي فيها القيظ، ولقي فيها الصخر، وذاق فيها ما ذاق من سقي الرمال ولفح السمائم... ويذكر أنه لمح يوماً على البعد واحة، وأنه وقف مشدوها لا يصدق عينيه، وقال لنفسه: سراب ومضى في طريقه لا يلوى على شئ؛ وفجأة قالت له قدماه قف، وقالت له عيناه أنظر، وقالت له نفسه: هنا يا مسكين... لقد آن للاعب أن يستجم، وللمجهد أن يستريح، وللسفينة الحيرى في خضم الحياة أن تبلغ الشاطئ!. ونظر إلى السماء نظرة طويلة، حار فيها دمع واضطرب بريق... مجلة الرسالة/العدد 791/من الأعماق - ويكي مصدر. واحة في صحراء؟ ونبع يتدفق ماؤه؟ وزهرة ندية بالعطر فواحة بالأرج؟ كل هذه الأشياء يا رب له؟ أين كانت وأين كان؟!...
فتلاطفني وتقول (اسمع، أسمع، وكن حليماً... ) فأسألها مقاطعاً (خبريني أولاً من الذي قال لك أني أنفق مما أجد تحت السجادة؟ أو إني من أهل الولاية وأصحاب الكرامات الذين يمد الواحد منهم يده من النافذة فإذا فيها إصبع من الموز! أو أن عندي آلات لتزييف النقود، أو إني ابن روكفلر، وبيير بونت مورجان وروتشلد معاً؟ هه؟ أجيبي أولاً؟) فلا تجيب، لأنها تضحك مستخفة بأن أجد نفسي كل صباح - على ريق النفس - مطالباً بخمسات القروش للخنزير الصغير، وستاتها للخنزير الأوسط، ومئاتها... وتقول (ألا تسمع؟ لماذا تأبى أن تسمع؟) فأقول (لأني مستعفٍ... صباح الخير يا مصر | بدالات نهرية لأول مرة في حديقة الحيوان بالجيزة : animals-wd. هذا هو السبب... وسألبس ثيابي وأخرج ولا أرجع) فتقول وهي تغالب الضحك (ألا تفطر أولاً؟ لقد أوصيت لك ببيض مقلي بالعجوة، وعصرت لك - الآن، بيدي هاتين - أربع ليمونات حلوة،. تعال افطر أولاً... ونتكلم على الطعام) ترى ماذا أغرى آدم بمطاوعة حواء؟ كيف وسعها أن تجره من أنفه وتدس في فمه الواسع - لابد أنه كان واسعا - التفاحة المحرمة؟ أتراني ورثت عنه هذا الحب للبيض المقلي بالعجوة، وعصير الليمون الحلو؟ لا أدري؛ ولكني أردت أن أشيح بوجهي عنها، لأقاوم إغراء ما تصف، وأغالب سحره، فطالعني وجهي في المرآة، فإذا هو يبتسم، وما كان يسعني بعد أن عرفت أني أبتسم، أن أظل متجهما.
ويعدها بأن يكتب قصته، ويودعها وتودعه، وينطلق عائداً إلى بيته على أن يراها في صباح العيد... ولم يكن يعلم أن المقادير تدخر له أسود ليلة في رصيد العمر، وأبشع صباح في حساب الشعور! ولم يكن يدرك أن ما رآه من ومضات العافية حين جلس إليها كان أشبه بومضات المصباح قد فرغ زيته، فهو يرسل أسطع أضوائه قبل أن ينطفئ، ويتزك الحياة من حوله يختنق فيها النور تحت قبضة الظلام! لقد طوى الموت في المساء صفحة عمر، وغيب القبر في الصباح أحلام عذراء. ولقد رغبت إليه أن يكتب قصته الأولى، فإليك يا قبرها يقدم أول قصة وآخر قصة. وكل حقيقة بعدها وهم، وكل واقع بعدها خيال، وكل إيمان بعدها شك، وكل وجود بعدها عدم.. وكل معنى من معاني الخير والجمال بعدها هباء! أنور المعداوي
وأرفض أن أعطي الولد نفقات الرحلة قبل أوانها بثلاثة أيام، وأرفض أن أذكر للمدرسة عمري - لا حرصاً مني على كتمان ذلك - بل لسببين أولهما أني لست تلميذاً بها، فلا شأن لها بي وبعمري؛ وثانيهما أني لا أحب أن أشجعها على هذا الفضول مخافة أن تسأل بعد ذلك كم سن امرأتي! وأحدث نفسي وأنا أنطق بعبارات الرفض أن من الواجب أن يكون المرء حازماً في بيت كهذا فتقول امرأتي (ولكني أعتقد أنك لن ترفض أن تعطيني مائة وعشرين قرشاً؟) فأثب من السرير إلى الأرض وثبة ليت مصوراً كان حاضراً فيرسمها فأنها حركة رياضية بديعة، يُرمى فيها اللحاف، وتطوى الساقان، ثم تدفعان في الهواء وسائر الجسم وراءهما، ثم إذا أنا واقف على الأرض، لم يتحطم رأسي، ولم يصبني سوء. ولم أكن أعهد في نفسي هذه القدرة، ولكن الوقت ليس وقت الإعجاب بالذات وأصيح (مائة وعشرين قرشاً؟ أتقولين مائة... ) فتشير إلي أن مهلاً، مهلاً، وتسألني (ما لك تصيح هكذا؟ ماذا يقول الجيران إذا سمعوك؟) فلا أكف عن الصياح وأنا أقول (الجيران؛ ليقولوا ما شاءوا ولكن اعلمي - أنت وهم أيضاً - أني مستعف... مستقيل... ) فتضحك... أي والله تضحك... وتسألني (من قال لك افتح بيتاً؟) فأرد عليها بقوة (ومن قال لك أن البيت بالوعة؟ لا يا ستي أنا مستعف... مائة وعشرين قرشاً؟ يا خبر أسود! )