[ ساعدت الشيخ الكبير نوع الكلمه ، نسعد بزيارتكم موقع نبراس نت ونتمني لجميع طلابنا وطالباتنا النجاح والتميز والتفوق في مرحلتهم الدراسية ونسعد بزيارتهم لنا دائمآ للحصول حلول جميع الواجبات. ساعدت الشيخ الكبير نوع الكلمه ونود في نبراس نت وعبر مجموعة علي أعلي مستوي من العلم والخبرة من المعلمين والمعلمات ان نقدم لكم اجابة ال سؤال التالي: ساعدت الشيخ الكبير نوع الكلمه ؟ الإجابة. هي, مذكر حقيقي. ] admin Changed status to publish سبتمبر 15, 2021
الإجابة هي: مذكر مجازي
ويحتوي زيت الزيتون على طاقة كبيرة جدًا، حيث أنه عندما يتناوله الإنسان تؤثر على خلايا الجسم وتزيد طاقتها، وتجعلها أكثر قدرة على مقاومة الأمراض. قد يهمك ايضاً:- طريقة اداء العمرة الصحيحة ومناسكها العلاج بالصوم علاج المعجزات!
الله نور السموات والارض الإعجاز العلمي في آية ( الله نور السماوات والأرض)، أن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه العزيز: " اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ". سورة النور وفي الآية الكريم يتحدث الله سبحانه وتعالى عن نوره، مشبهًا إياه بهذا النور الذي ينبعث من مصباح وقوده من الزيت، والزيت يكاد يبث الأشعة الضوئية، ولكن السؤال هنا كيف يضيء الزيت دون أن تمسسه النار؟ الإعجاز العلمي في الله نور السماوات والأرض اكتشاف العلماء للترددات الكهربائية منذ عدة سنوات حدث اكتشاف علمي في منتهى الأهمية، حيث لاحظ العلماء وجود ترددات كهربائية أطلقوا عليها جسم الإنسان، وعندما استكملوا البحث علموا بوجود أشياء من حولنا تُطلق ترددا أيضًا، حيث أن كل جسم في هذا العالم يهتز بشكل مذهل ومستمر، كأنما يسبح بحمد الله، ولكننا لا نتعرف على لغة أو طريقة أو وسيلة هذا التسبيح.
وقوله: ﴿ كَمِشْكَاةٍ ﴾؛ أي: الكُوَّة في الحائط غير النافذة، ﴿ فِيهَا مِصْبَاحٌ ﴾ لأن الكوة تجمع نور المصباح بحيث لا يتفرق النور. آية الله نور السماوات والأرض. وقوله: ﴿ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ ﴾ أي: المصباح في زجاجة متوهجة من صفائها ونقائها وبهائها. وقوله:﴿ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ﴾ أي: كأنها كوكب مضيء كالدر الوهاج ﴿ يُوقَدُ ﴾ ذلك المصباح، الذي في تلك الزجاجة الدرية ﴿ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ ﴾ أي: يوقَد المصباح من زيت شجرةٍ مباركةٍ، وهي شجرة الزيتون الذي ناره من أنور ما يكون. وقوله: ﴿ لَا شَرْقِيَّةٍ ﴾ أي: ليست شرقية فقط، فلا تصيبها الشمس آخر النهار، ﴿ وَلَا غَرْبِيَّةٍ ﴾ كذلك، فلا تصيبها الشمس [أول] النهار، وإذا انتفى عنها الأمران، كانت متوسطة في مكان من الأرض لا إلى الشرق ولا إلى الغرب، كزيتون بلاد الشام، تصيبها الشمس أول النهار وآخره، فتحسن وتطيب، ويكون أصفى وأنقى لزيتها، ولهذا قال سبحانه: ﴿ يَكَادُ زَيْتُهَا ﴾ من صفائه ﴿ يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ﴾ أي: يضيء من نفسه قبل أن تمسه النار، فإذا مَسَّتْه النار أضاء إضاءة شديدة بليغة. وقوله: ﴿ نُورٌ عَلَى نُورٍ ﴾ أي: نور المصباح على نور الزجاجة، وهو نور من إشراق الزيت على نور من إشعال النار، وهكذا قلب المؤمن إذا أشرق فيه نور الهداية، والله جل وعلا يهدي ويوفّق لاتباع القرآن الكريم من يشاء من عباده، ويبين الله سبحانه الأشياء بأشباهها بضربه للأمثال؛ ليعقلوا عنه أمثاله وحكمه سبحانه وتعالى.