اللون البرتقالي يظهر دم الحيض باللون البرتقالي، حينما يختل الدم بالإفرازات الموجودة في عنق الرحم، أو حينما تنغرس البويضة في الرحم، أو في حالة حدوث عدوى. اللون الرمادي إذا لاحظت المرأة هذا اللون عليها استشارة الطبيب على الفور. وبعد استعراض ألوان دم الدورة الشهرية، وشرح دلالة كل لون على حدة، الذي قد يختلف من دورة شهرية لأخرى، يتضح للمرأة سبب اختلاف الألوان المرتبط بنسبة كبيرة بصحة المرأة.
اللون البرتقالي: يكون دلالة على الإصابة بعدوى في الجهاز التناسلي. وأخيراً والأهم فإن كل سيدة يجب أن تكون على دراية بطبيعة الدورة الشهرية لديها، ويجب عليها مراجعة الطبيب المختص في حال ظهور أي تغيرات في الحيض سواء في لونه أومدته أو شدته. ملاحظة: قبل قيامك أو اتباعك هذا العلاج أو هذه الطريقة الرجاء استشارة الطبيب المختص.
ما هي متلازمة تكيس المبايض ، وكيف يتم تشخيصها ، وعدد مرات حدوثها ، بالإضافة إلى الأعراض التي تساعد المرأة على تحديد ما إذا كانت مصابة بهذا المرض أم لا. الدورة الشهرية.
[4] شاهد أيضًا: هل الافرازات تنقض الوضوء وما حكم نزول الافرازات أثناء الصلاة إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي بيَّن أحد أحكام الطهارة المُتعلقة بالنساء، وهي حكم الافرازات البنية، كما عرَّف بها، وأجاب عن سؤال هل يجوز الصلاة عند نزول إفرازات بنية قبل الدورة الاولى ، وكذلك وضَّح حكم الصلاة عند نزول افرازات بنية بعد الصلاة، بالإضافة إلى بيان حكم الصيام مع نزول افرازات. المراجع ^, المقصود بالصفرة والكدرة واتصالهما بالحيض, 01/12/2021 ^, حكم الإفرازات التي تسبق الحيض, 01/12/2021 ^, تغتسل من الحيض ثم ترى الكدرة, 01/12/2021 ^, حكم الصوم مع وجود الإفرازات البنية, 01/12/2021
امّا البعض الآخر فقد قال ان ظهرت الإفرازات البنية قبل الحيض واتصلت به فتأخذ حكمه حتى لو لم تكن مخلوطة بالدماء، فإنّ إتصالها بالدورة في كل مرة يدل انّها جزءاً منها، حتى لو بلغت خمسة عشر يوماً، فهذا من الحيض. وعندها تنطبق عليها حكم الحيض أي الإمتناع عن الصلاة والصوم، وغيرها من الأحكام الشرعية مع نزول الحيض. حكم الإفرازات البنية بعد الدورة تكون الإفرازات البنية من الحيض في حال لم تزد عن خمسة عشر يوماً، من أول يوم لنزول الإفرازات الى آخر الدورة، وان كانت بعد ذلك فهي ليست حيض. فقد قال أحد الفقهاء ان كل ما ينزل على المرأة في فترة الحيض ايّاً كان لونه هو من إفرازات الحيض، ولا تطهر المرأة الا بالنقاء التام، أي توقف نزول الدم ونزول الإفرازات البيضاء الطبيعية. هل يجوز الصلاة عند نزول إفرازات بنية بعد الدورة المكثفه. لذلك اذا نزلت الإفرازات البنية خلال خمسة عشر يوماً من الحيض بحيث لم تستطع المرأة تمييز إنتهاء الحيض، فيجب الإمتناع عن الصلاة، امّا اذا نزلت الإفرازات بعد خمسة عشر يوماً فيعتبر كل ما زاد عن هذه المدّة هو إستحاضة، ويحرم على المستحاضة ما يحرم عليها اثناء الحيض، سواءً صلاة او صوم او تلاوة القرآن. اذاً يمكنكِ ان تعدين الأيام من بداية دورتكِ، ومن ثمّ تحسبين نزول الإفرازات البنية وتعتبرينها من ضمن الحيض، فإذا بلغ المجموع الكلّي للدورة الشهرية ١٥ يوم، فيجب التوقف عن الصلاة او الصوم، واذا كانت أكثر من ذلك فعليكِ التعامل مع هذه الإفرازات على انّها كأي إفرازات عادية، تنظفين نفسكِ منها وتصلّين.
«من الناحية الطبية مدة الحيض الطبيعية هي بين 2-9 أيام.. والإفرازات البنية التي تستمر بعد انتهاء الدورة، فيمكن اعتبارها من الحيض ما دام أن مدة نزولها (مضافة إلى مدة نزول الحيض) لم تتجاوز 9 أيام، أما إذا تجاوزت المدة 9 أيام، هي غير طبيعية، وقد يكون هنالك مرض أو خلل هرموني يؤدي إلى ذلك»[1]. حكم الصيام مع نزول إفرازات بنية بعد الدورة: وعليه فإننا خروجًا من الخلاف واتباعًا للأحوط، هذه الإفرازات البنية -أو ما يسمى بالكدرة أو الصُّفرة– تُعتبر حيضًا إذا كانت في مدة الحيض المعلومة لدى المرأة، وكذلك تعتبر حيضًا إن كانت متصلة بالدم ولو كانت خارج أيام الحيض -أي لم يفصل بينها وبين الدم فاصل-، لقول أُمِّ عَطِيَّةَ رضي الله عنها: (كُنَّا لا نَعُدُّ الْكُدْرَةَ وَالصُّفْرَةَ بَعْدَ الطُّهْرِ شَيْئًا)[2]. هل يجوز الصلاة عند نزول إفرازات بنية بعد الدورة - أفضل إجابة. وسئلت اللجنة الدائمة بالسعودية (10/158): عن امرأة طهرت في رمضان قبل طلوع الفجر فصامت ذلك اليوم، ثم قامت الظهر لتصلي فرأت صفرة هل صومها صحيح؟ فأجابت: إذا كان الطهر حصل قبل طلوع الفجر ثم صامت فصيامها صحيح ولا أثر للصفرة بعد رؤية الطهر؛ لقول أم عطية رضي الله عنها: (كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئا) اهـ.
وللعلم فأنا لا تظهر لدي علامة القصة البيضاء، فهل أنتظر دائما مرور سبعة أيام حتى لو انقطعت الدورة في اليوم الخامس "مثلا"؟ لأني أحيانا أغتسل مرتين أو ثلاثة بعد الانقطاع، وبعد الاغتسال تنزل الإفرازات البنية، أم أنه يلزمني أن أغتسل فور الانقطاع حتى لا تفوتني الصلاة؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ هبة حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: 1- إن حدوث تقديم أو تأخير في الدورة الشهرية لمدة يومين هو أمر مقبول وكثير الحدوث، وهو طبيعي جدا، لذلك تعتبر الدورة عندك منتظمة، لكن إذا تجاوزت المدة 7 أيام (تقديما أو تأخيرا)؛ فهنا يمكن القول بأنها غير منتظمة. 2- من الناحية الطبية: يمكن أن تصل مدة الحيض إلى 8 أيام، وبما أن طول مدة نزول الدم عندك بالإضافة إلى مدة نزول الإفرازات البنية هي 7 أيام، أي لم تتجاوز بعد المدة الطبيعية؛ فيجب اعتبار كل هذه المدة -أي كامل السبعة أيام- من فترة الحيض، حتى لو توقف خلالها نزول الدم ليوم كامل خلالها. هل يجوز الصلاة عند نزول إفرازات بنية بعد الدورة الدولية. بالنسبة للطهر: فمن الناحية الطبية: لا توجد أي علامة أو طريقة تمكننا من معرفة متى سيحدث، لكن أكرر بأن الدورة الطبيعية يمكن أن تصل لغاية 8 أيام، وذلك بغض النظر عن شكل أو لون الدم، سواء كان بلون أحمر أو بني، وبغض النظر عن طريقة نزوله، سواء كان بشكل متواصل، أو بشكل متقطع، وبالتالي يمكن اعتبار هذه المدة -أي 8 أيام- هي مدة الحيض، وحكمها حكم الحيض، هذا والعلم عند الله عز وجل.