اختيرت الصينية تو يويو (Tu Youyou) لتكون أحد الباحثين المشاركين في هذا المشروع، بحثت مع فريقها في وصفات الطب الصيني القديم، والذي شاع فيه استخدام عشبة الشيح لعلاج حالات ارتفاع الحرارة المزمنة، والتي تعد واحدةً من أعراض الملاريا، وبدأت سلسلة من الاختبارات والتجارب حتى تمكنت من استخلاص المادة الفعّالة فيه الأرتيميسينين. استغرق الأمر عقدين من الزمن حتى أوصت منظمة الصحة العالمية في نهاية المطاف باستخدام مركب الأرتيميسينين كعلاجٍ أساسيٍّ وفعّالٍ ضد الملاريا، فازت تو يويو بجائزة نوبل في الفيزيولوجيا أو الطب لعام 2015 كتكريمٍ لها عما أنجزته في سبيل محاربة الملاريا. *
الوقاية من أضرار الجذور الحرة أثبتت دراسة احتواء عشبة الشيبة على مركبات الكامازولين (Chamazulene) المعروفة بخصائصها المضادة للأكسدة والموجودة بتركيز أكبر في الزيوت الأساسية لعشبة الشيبة. يساعد الكامازولين على الوقاية من الإجهاد التأكسدي المرتبط بتطور العديد من الأمراض، مثل: السرطان، وأمراض القلب، والزهايمر. اشرب الشيح على معدة فارغة وبعد 7 أيام هذا ما سوف يحدث لجسمك وفق أحدث الدراسات - YouTube. أضرار عشبةِ الشيبة آثارها الجانبية بالرغم من فوائد عشبة الشيبة العديدة إلا أن استخدامها في بعض الحالات الصحية من الممكن أن ينتج عنه بعض الأضرار والآثار الجانبية، مثل: يمنع المرأة الحامل من استخدام عشبة الشيبة، وذلك لأنها من الممكن أن تتسبب بحدوث الإجهاض في بعض الحالات. ينصح الأم المرضعة والأطفال من تجنب تناول أو استخدام هذه العشبة عادةً، وذلك بسبب نقص معلومات السلامة الخاصة بهذه النبتة. ينصح مرضى الصرع (Epilepsy) تجنب عشبة الشيبة؛ لأنها تتسبب الإصابة ببعض النوبات، كما قد تقلل من فعالية الأدوية المضادة المستخدمة في علاج هذه النوبات. من قبل ثراء عبدالله - الاثنين 29 حزيران 2020
قد يعاني بعض الأشخاص من حساسية تجاه الشيح. يجب إيلاء اهتمام خاص للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى ، لأن هذا يمكن أن يجعل الحالة أسوأ. فوائد عشبة أم الجلاجل للنساء لا يتخيلها العقل فوائد عصير عشبة القمح وأعراضه الجانبية فوائد عشبة المرة لا تعد ولا تحصى وطريقة أستخدامها
له القدرة على علاج بعض الأمراض الجلدية مثل البهاق. يقلل من ضغط العين والآلام الناتجة عنه وبالتالي يحمي من الإصابة بالعمى. يزيد من إفرازات الغدة الدرقية، ويعمل أيضًا على ارتخاء العضلات. يزيد من تدفق الدم المُحمل بالأكسحين إلى الدماغ. يحمي من ارتفاع ضغط الدم. يزيد من إنزيمات الهضم مما يساهم في علاج مشكلات الجهاز الهضمي مثل الانتفاخات والغازات. يساهم في زيادة تدفق الدم إلى الشريان التاجي، كما يعالج قصور القلب الاحتقاني. نبتة الشار للاذن يُطلق على الشار العديد من الأسماء الأخرى منها المجد، الغمد، المدان. يتميز الشار بلين أغصانه وأوراقه السميكة الشبيهة بالقلي وحوافها التي تأخذ شكل المثلثات. يصل طوله إلى 50 سم، ويزهر بشكل دائم في فصل الربيع. عشبة الشيح وفوائدها ومصادرها. هناك مجموعة من المركبات التي تدخل في تركيب هذه العشبة ومنها مركب الفورسكولين والمركبات ثنائية التربين ومركب الثيمول. نظرًا لاحتواء هذه النبية على عناصر هامة لصحة الإنسان فقد تمت الاستعانة بها في صناعة بعض الأدوية المُستخدمة في التخسيس. يُستخدم لتزيين المنازل والحدائق، كما يدخل في العديد من وصفات الطبخ لإضافة نكهته المميزة عليها، فضلًا عن فوائده العلاجية التي نستعرضها لكم في الفقرة التالية.
المراجع ↑ "أبرز الفروقات بين الماعز و الغنم" ، almrsal ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-7-10. بتصرّف. ↑ "ما هو الضأن" ، موثوق ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-7-10. بتصرّف. ↑ "تفسير سورة الانعام" ، اسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 10-7-2019. بتصرّف. ↑ "Post منزلة الغنم في السنة النبوية. ما هو الضأن - موثوق. " ، الالوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 10-7-2019. بتصرّف. ↑ "القرآن والغذاء ـ لحم الماعز" ، البيان ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-7-10. بتصرّف. ↑ "لبن الضأن" ، نداء الإيمان ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-7-10. بتصرّف.
الضأن والمعز يُعد الماعز والضأن من أنواع الماشية الأكثر استئناسًا للبشر، ولها استخدامات عدة وفوائد لا تُحصى في حياة الإنسان، فالمواشي بصورة عامة معروفة بأهميتها منذ القدم، فالإنسان يأكل من لحمها ويشرب من حليبها ويستخدم شعرها وصوفها في صناعة العديد من المنتجات، إضافةً إلى أنها جزء هام وكبير في قطاع التجارة التي يعتمد عليها العديد من الأشخاص كمصدر رزق أساسي له، لتأثيره الاقتصادي على الفرد والمجتمع، ويُعد الضأن والماعز من أكثر الأنواع تشابهًا لدرجة أن كثيرًا من الناس لا تُميز بينهما، إلا أن هناك عدة فروقات يُمكن الاستعانة بها للتفريق بينهما. الفرق بين الضأن والمعز العديد من الأشخاص لا يُميزون بين الضأن والماعز ولكن تُوجد العديد من الاختلافات بينهما [١]: مقدار النشاط: يُعد النشاط من أهم ما يُميز بين المعز والضأن، إذ إن المعز لديه من النشاط والحركة ما يفوق النشاط لدى الضأن، والمعز يحتاج للانتباه من قبل الراعي أكثر من الضأن إذ إن الضأن يميل للهدوء وعدم التسبب بالارتباك لصاحبه كما يحدث مع المعز. إنتاج الحليب: يتفوق المعز في إنتاج الحليب على مقدار ما ينتج الضأن وهذا ما يجعل للمعز الأفضلية عند الرغبة بتربية المواشي للاستفادة من حليبها للبيع والتجارة.
الماعز التقليدي: هو الأكثر انتشارًا وشعبيةً مقارنةً بالأنواع الأخرى، وهو نوع ينتمي للماعز البري ويوجد في منطقة الغابات والجبال، ويصل حجم هذا المعز بين 15. 7 و31. 5 بوصةً، وهو سريع الحركة ويمتلك فروًا مختلف الألوان فمنه الأسود، والأبيض، والبني، ويمكن أن يعيش هذا المعز10-15 سنةً إذا توفرت له الأجواء المناسبة من غذاء ومناخ. ماعز السند البري: هو نوع من أنواع المعز البري الأغلى ثمنًا، وهو يوجد في المنطقة الجنوبية من الباكستان، ويمتاز ذكر معز السند البري بشكله اللافت للانتباه، وبقرون على هيئة السيف، أما الإناث فيُغطي جسمها فراء أصفر مائل للبني يُمكن تمييزها من خلاله، إضافةً لعدم وجود لحية مقارنةً بالذكور الذين يمتلكون لحيةً صغيرةً وشعرًا أبيض اللون على المنطقة الخلفية من الرقبة. الماعز الملتحي: يُطلق عليه أيضًا التركماني، ويوجد في مناطق من تركمانستان إيران، وهو مشابه للأنواع الأخرى السابقة من حيث الألوان ووجود قرون على الرأس. الضأن الضأن هو أحد أنواع الأغنام، ويتميز بلحمه اللذيذ والخصائص الصحية العديدة بفضل مجموعة الفيتامينات المتنوعة التي تُوجد فيه، إضافةً للعديد من المعادن الهامة، مثل: الحديد والزنك والفسفور الضرورية لمكافحة مختلف الأمراض، والضأن يضم نسبةً عاليةً من البروتين الذي يُعزز الطاقة في جسم الإنسان ويمنحه الشعور بالنشاط والقوة، ومن هنا تأتي ضرورة تناول لحم الضأن ولكن بشرط الاعتدال وعدم الإسراف كي لا تتحول الفائدة لمضار وأمراض تؤذي الإنسان.