مسلسل سداسيات إحساس الحلقة الثالثة - الغياب - YouTube
مسلسل سداسيات إحساس الحلقة الثانية - القرية - YouTube
مسلسل سداسيات إحساس الحلقة الأولى - الرحلة - YouTube
عرضت القناة السعودية الأولى خلال الأيام القليلة الماضية السداسية الدرامية "إحساس" من بطولة فيصل العمري وشعيفان العتيبي وتأليف علي الشهري وإخراج سمير عارف، والتي تأتي ضمن أهداف التلفزيون السعودي لجذب أكبر عدد من المشاهدين عبر تقديم المسلسلات المحلية الحديثة ذات الطابع المختلف. وجمع مسلسل "إحساس" بين الرعب والتشويق، وهو مكون من ست حلقات كل حلقة ساعة تلفزيونية، ويتحدث عن أربعة من الشباب الهواة للتصوير الفوتوغرافي الذين يقومون برحلة تصوير إلى قرية قديمة مهجورة فتحدث لهم مفاجآت ومواقف يعجزون عن تفسيرها. عن هذا العمل يقول مؤلفه علي الشهري إنه سعيد بالأصداء التي حققها، مشيراً إلى أنه استخدم في كتابة السيناريو تقنيات جديدة "لأن الدراما المتطورة لابد أن يكون خلفها نص متطور يراعي نقطة مهمة وهي أن الجمهور أصبح مثقفاً وواعياً". أحمد الرشيد - ويكيبيديا. وأضاف الشهري بأنه كتب نص "إحساس" بطريقة سينمائية معتمداً على عدد قليل من الشخصيات وفي أماكن محدودة "كما تم الاعتماد على صراعات النفس البشرية مخلوطة ببعض القناعات المتأثرة بالتراث". معبراً عن سعادته بالوصول إلى فكر الشباب من خلال هذا العمل "لأن هذا الجيل أصبح متأثراً بما يشاهد من الدراما الغربية وغيرها على مختلف أنواعها وهو يقارن دائماً بين ما نقدمه هنا وما يقدمه صناع الدرما هناك وسعيد جداً أن العمل وصل إلى شريحة كبيرة منهم".
ومن جوانب الأهمية أيضاً أن المقدمة تعمل على ضبط التسلسل المعرفي في كيان الاستبيان، على سبيل المثال لو نظرنا لإشارة المرور سنجد أن فيها اللون البرتقالي الذي يعني الاستعداد للانطلاق، وتكون المقدمة بمثابة اللون البرتقالي للاستعداد لقراءة باقي مضمون الاستبيان، و كذلك فإن مضمون المقدمة يعمل على زيادة إلمام الباحث نفسه بطبيعة أسئلة الاستبيان والانتباه لأي ثغرة قد لا تناسب عينة البحث، و كذلك فإن المقدمة تضبط الشكل الخارجي للاستبيان فلو بدأت عملية سرد الأسئلة بشكل مباشر دون وجود مقدمة فإن ذلك سيجعل شكل الاستبيان غير مضبوط. كيف تقوم بتنسيق الاستبيان؟ لا تكتمل عملية كتابة مقدمة استبيان بحث التخرج إلا بتنسيقها وفقاً لآلية صحيحة ممنهجة، ولعل آليات التنسيق تختلف من جامعة لجامعة أخرى، ولكن يظل هناك آلية متعارف عليها لتنسيق هذه المقدمة، ولابد في هذا التنسيق أن يبرز المقدمة عن باقي مضمون الاستبيان، بمعنى يجب أن يجعل التنسيق للمقدمة هذه المقدمة مميزة وتشير إلى أنها جزء منفرد من أجزاء الاستبيان، ويمكن القيام بتنسيق مقدمة الاستبيان وفقاً لما يلي: لابد أولاً أن تكون المقدمة مكتوبة في فقرة واحدة أو فقرتين كحد أقصى، وذلك لأن مضمون المقدمة يكون محصور وبحاجة للقراءة السريعة من قبل أفراد العينة.
يتم ضبط البدايات والنهايات في المقدمة وذلك من خلال اجراء (كشيدة)، وهذه الكشيدة لابد وأن تكون إما مضبوطة أو كشيدة صغيرة فقط. عنوان الاستبيان الذي يسبق المقدمة لابد أن تتم عملية كتابته بخط حجم 18 بولد، ولكن مضمون المقدمة يتم كتابته بخط حجم 16، ولابد من الالتزام بمقياس هذا الخط من أول المقدمة لآخرها، و كذلك بالنسبة لنوع الخط. علامات الترقيم ضرورية جداً في كتابة وتنسيق مقدمة الاستبيان. ولابد أن توضع علامات الترقيم لاسيما الفواصل بالشكل الذي يريح القارئ عند قراءة المقدمة. لابد من الابتعاد عن إدراج أي أشكال أو جداول في هذه المقدمة. ومن الخطأ أن يقوم الباحث بوضع الأشكال والجداول في مقدمة الاستبيان كنوع من أنواع الايضاح. التباعد بين السطور في مقدمة الاستبيان يُفضل أن يكون 1. 0، و كذلك لابد من الابتعاد عن تسطير المقدمة. بعض الأخطاء الشائعة في كتابة مقدمة استبيان بحث التخرج: يقع العديد من الباحثين في مجموعة من الأخطاء الشائعة أثناء كتابة مقدمة الاستبيان. وهذه الأخطاء تأتي نتيجة عدم الالتزام بالطريقة الصحيحة لكتابة هذه المقدمة. و كذلك ترتبط باللغة والصياغة المستخدمة. ومنها أن يقوم الباحث بالإخلال بالترتيب الصحيح للمعلومات في هذه المقدمة.
الفرضيات والتساؤلات: الفرضيات عبارة عن علاقة خبرية من متغير مستقل، وآخر تابع، والتساؤلات عبارة عن صيغ استفهامية قد تحمل متغيرًا مستقلًّا فقط، أو مستقلًّا وتابعًا، ويشيع استخدام الفرضيات في مشروعات التخرج التي تظهر فيها المتغيرات بشكل واضح، أما التساؤلات فتُستخدم بصورة أكبر في البحوث الوصفية، وذلك لا ينفي إمكانية تضمين الباحث لفرضيات وتساؤلات في الوقت نفسه. بعض النصائح والإرشادات فيما يخص إعداد وتنفيذ مشروع التخرج: في حالة كون تنفيذ مشروع التخرج يتم بشكل جماعي؛ فينبغي اختيار الزملاء المُجتهدين، وتوزيع المهام، بحيث يتم إنجاز المهمة بالجودة المطلوبة، وَمِنْ ثَمَّ الحصول على درجات كبيرة؛ تُضاف لرصيد الطالب. في حالة ترك جهة الدراسة الحرية للطلاب في اختيار مُشرف الرسالة؛ فينبغي سؤال من يمتلكون الخبرة من الخريجين السابقين عن أفضل المشرفين. ينبغي الاهتمام بعنصر التدقيق اللغوي بالنسبة لمشروعات التخرج؛ ومن غير المقبول أن يُخطئ طالب على وشك الحصول على شهادة جامعية في مفردات، أو في صياغة جُمل غير واضحة، أو في حشو وتكرار لا طائل منه. إن الالتزام بما هو محدد زمنيًّا لتسليم مشروع التخرج هو عنوان الطالب المُجِد، والتأخير مهما كبر أو صغر يقل من قيمة الطالب، ومن هذا المنطلق يجب الحرص على تقديم مشروع التخرج في المواعيد المحددة من جانب جهات الدراسة.