** مدة ضمان المنتج سنة من تاريخ الطلب.
يمتاز التغليف بحماية كاملة للجوال من حيث تغليفه بأفضل الخامات الخاصة بحماية الجوال والتي تحتوي على ميزات مختلفة وهي * صنعت في كوريا الجنوبية * * (غطاء زجاجي كامل ( للهواتف التي تكون شاشاتها منحنية * * مضاد للخدش ومضاد للبصمات * * لمس سلس * * معالجة تلقائية * * غير مشوه للجهاز * | من الأمور التي تعد سوء استخدام | هي (تعرض الجهاز لدرجة حرارة عالية مثل وضع الجهاز داخل السيارة فترة الصيف و كذلك تعريض المنتج للعطور والزيوت والكريمات التي تحتوي على مواد كيميائية وكذلك العبث بأطراف المنتج وزواياه * في حال رغبة العميل تركيب جراب خلفي يفضل اختيار جراب مرن *
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
24-05-2017, 02:11 PM # 1 أكسيوم والتغليف الحراري ما رأيكم؟ السلام عليكم ، امس وانا في اكسيوم تيليكوم كنت ابحث عن case حق جهازي ip6 و واحد من اللي يشتغلون بالمحل نصحني بشي زي تغليف ايفون من خلف و من امام اذا اريد. الصراحة حبيت الشغلة خصوصا اني طفشت من الكيسات و نفسي اشيل التلفون بدون غلاف بس خايف ينزلق من ايدي؟ فكرة التغليف تقريبا زي اللي كنت اشوفهم باليوتيوب من شركة dbrand سؤالي هل في مضار لجهازي بالمستقبل؟ اذا حبيت اشيله بعدين كيف حشيل و هل من الممكن لون الجهاز الاصلي يروح او يتكشط؟ برضه غير اكسيوم وين ممكن في اماكن تنصحوني اروح عشان اشوف الخامات و الالوان و برضه السعر!
التغليف الحراري المقاوم للكسر - بي ماسك شيلد - YouTube
- جملة من فضائل إبراهيم عليه السلام وثناء الله عليه: أثنى الله سبحانه وتعالى على نبيه وخليله إبراهيم عليه السلام في كثير من الآيات، وكذا أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على أبيه إبراهيم في الحديث الذي رواه مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: « جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا خَيْرَ الْبَرِيَّةِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ذَاكَ إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَام ». وما قاله النبي صلى الله عليه وسلم هو لون من تواضعه ومن مديحه لأبيه إبراهيم، وإلا فهو صلى الله عليه وسلم أفضل الرسل وأفضل الخلق على الإطلاق. قال الله تعالى ان ابراهيم كان امة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين شاكرا لانعمه اجتباه وهداه الى صراط - موقع اسئلة وحلول. قال تعالى مُنَبِّهًا على شرف إبراهيم خليله عليه السلام وأن الله تعالى جعله إماما للناس يُقتدى به في التوحيد ، حيث قام بما كلفه الله تعالى به من الأوامر والنواهي وأداها على أحسن وجه؛ { وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} [البقرة:124]. فأتم إبراهيم عليه السلام ما ابتلاه الله به، وأكمله ووفاه كما قال تعالى: { وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى} [النجم:37]، "فشكر الله له ذلك، ولم يزل الله شكورًا فجعله الله إمامًا للناس يقتدون به في الهدى ويمشون خلفه إلى سعادتهم الأبدية، وبذلك يحصل له الثناء الدائم، والأجر الجزيل، والتعظيم من كل أحد.
فاللهم اجعلنا من الشاكرين لهذه النعمة العظيمة، ألحقنا بعبادك الصالحين المفلحين، واجعلنا من المسلمين الراكعين العابدين الساجدين الفاعلين للخير. عباد الله: ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [النحل:90]. فاذكروا الله العظيم يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم، ولذكر الله أكبر، والله يعلم ما تصنعون.
2021-07-20, 01:02 PM #1 إن إبراهيم كان أمة إن إبراهيم كان أمة (1) المقدمة سهام عبيد ذُكر إبراهيم عليه السلام في القرآن 69 مرة.. هو أبو الأنبياء وهو أحد الخمسة أولي العزم من الرسل. وقد أثنى الله سبحانه وتعالى عليه في مواطن عديدة في القرآن الكريم.. فقال سبحانه: {وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ} [البقرة:130]، وقال تعالى: {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ} [هود:75] وقال جل في علاه: {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. ان ابراهيم كان امة قانتا. شَاكِرًا لِأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ. وَآتَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ} [النحل:120- 122] و(أمة) معناها: الرجل الجامع للخير والإمام الذي يُقتدى به. وقد منَّ الله على عبده ونبيه إبراهيم عليه السلام بمقام الخُلة التي هي أرفع مقامات المحبة، وذلك لأنه أدى كل الواجبات التي عليه ووفى بها فأكرمه الله بهذه المنزلة التي لم يحظَ بها بشرٌ سواه، قال تعالى: {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا} [النساء:125] ذكرت في القرآن الكريم قصص كثيرة ومقتطفات جميلة من حياة نبي الله إبراهيم عليه السلام في عدة مواطن مختلفة من سور القرآن الكريم، وكذا ورد ذكره وقصته في سنة نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم.
إن سعادتي الدنيا والآخرة منوطتان بالشكر لنعم الله -تعالى-: ( إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِّلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ * شَاكِرًا لِّأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ * وَآتَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ) [النحل:120-121]. تأمل شكر إبراهيم -عليه السلام- لنعم ربه -تعالى- وهو يخاطب قومه: ( قَالَ أَفَرَأَيْتُم مَّا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ * أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ * فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ * الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ * وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ * وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ * وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ * وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ) [الشعراء:75-82]. ( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ)! ان ابراهيم كان ام اس. خطيئتي! أي خطيئة لك يا إبراهيم وأنت الذي حطمت الأصنام بيديك ووقفت أمام أمة الشرك وأخزيتها؟ أي خطيئة لك وأنت هممت بأن تذبح ابنك بيدك، ابنك الذي رُزقتَه على كبر، وترعرع أمام ناظريك، ( فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَىٰ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) [الصافات:102]، لم يقل: هذه أضغاث أحلام!