موقع شاهد فور

عذب بما شئت رشا ناجح, عن صلاة الفجر

July 7, 2024

عذّب بما شئتَ غيرَ البُعدِ عنكَ تجدْ أوفى محِبّ بما يُرضيكَ مُبْتَهجِ وخُذْ بقيّةَ ما أبقَيتَ من رمَقٍ لا خيرَ في الحبّ إن أبقى على المُهجِ مَن لي بإتلاف روحي في هوَى رَشَإٍ حُلْوِ الشمائل بالأرواحِ مُمتَزِجِ مَن ماتَ فيه غَراماً عاشَ مُرْتَقِياً ما بينَ أهلِ الهوَى في أرفع الدّرَجِ — ابن الفارض

عذب بما شات صوتي

نشر في 24 أبريل 2022 الساعة 11 و 30 دقيقة حكاية جريمة المال القذر للمخدرات وضع ممثل الحق العام ملفات مكدسة أمامه، وحرص على ترتيب بعضها وسط حالة من الصمت والترقب التي سادت القاعة. الملف كان ثقيلا بسبب طبيعة الأشخاص المتابعين فيه، والتهم الموجهة إليهم، بعد أن بلغ عدد المعتقلين 37 شخصا، أبرزهم نجيب الزعيمي، وعميد إقليمي في الأمن، وثلاثة من رجال الأمن، وأربعة دركيين، وأربعة من رجال القوات المساعدة، بينهم رائد ومقدم رئيس، وقائد لإحدى المقاطعات بالناظور، وبرلماني سابق، وطبيب، وممرض، وصحافي، وإطار بنكي، إلى جانب والد الزعيمي وشقيقته، وعدد من المدنيين. شرح قصيدة عذب بما شئت. هؤلاء توبعوا بتهم «تكوين عصابة إجرامية، والاختطاف والاحتجاز بالعنف، والإيذاء العمدي، واستعمال التعذيب المفضي إلى الموت، وإخفاء جثة وطمس معالم الجريمة، والإرشاء والارتشاء، والتهريب الدولي للمخدرات، والاتجار فيها، وعدم التبليغ والمشاركة، والخيانة الزوجية، والشراء غير المشروع». مع بداية مرافعة النيابة العامة، التي استمرت ثلاث ساعات، بدا جليا أن الإنكار الذي أشهره عدد من المتهمين لن يكون له أي مفعول، خاصة منهم نجيب الزعيمي، الذي نال حصة الأسد من مرافعات النيابة العامة التي طالبت بتطبيق أقصى عقوبة في حقه، وهي الإعدام، مع تشديد العقوبة في حق المتابعين باعتبارهم عناصر ضمن عصابة خطيرة تخصصت في إغراق السوق بالمخدرات وتدمير عقول الشباب، مع ما يستتبع ذلك من تداعيات على المجتمع، ومن جرائم وجنايات خطيرة يرتكب معظمها تحت تأثير استهلاك الممنوعات.

ملتمسات الإدانة التي أشهرها ممثل الحق العام شملت جميع المتهمين مع تفاوت في الحدة، بعد أن طالب الهيئة بإدانة عدد من المتهمين، من ضمنهم صيدلي وصحفي وعميد إقليمي في الأمن ومدير وكالة بنكية، بما تراه مناسبا وفق فصول المتابعة. عذب بما شات صوتي. ومن أجل تبرير ملتمس توقيع عقوبة الإعدام على الزعيمي في ظل جدل سياسي وحقوقي حول هذه العقوبة، وارتفاع عدد من الأصوات المطالبة بإلغائها بالمغرب، عمد ممثل النيابة العامة إلى كشف عدد من الملابسات المرتبطة بجريمة القتل التي ذهب ضحيتها ابن عم الزعيمي بعد سرقة غامضة طالت عائد صفقة للمخدرات. وقال موجها كلامه للمحكمة ولهيئة الدفاع إن الضحية تمت تصفيته بدم بارد، وفق أسلوب بشع تتميز به العصابات بعد أن تم احتجازه داخل ضيعة تابعة للزعيمي مباشرة بعد إخطاره باختفاء المبلغ المالي، وتبرير ذلك بقيام عصابة مكونة من أشخاص مجهولين بالسطو عليه. وقال ممثل النيابة العامة إن الهالك تم تكبيل يديه من طرف عدد من الأشخاص بإشراف من نجيب الزعيمي، كما تم وضع لصاق على فمه، لمنعه من الصراخ ولفت الانتباه، وهو اللصاق الذي كان ينزع في كل مرة يشتد فيها التعذيب لإفساح المجال أمامه للاعتراف بمكان المبلغ المالي، الذي تجاوز المليار سنتيم.

احكام اسلامية 22/04/2022 صلاة الفجر والصبح هي من الصلوات الخمس المفروضة الذي فرضها الله عز وجل للمسلمين كافًة، لذلك يعتبر اسم الفجر أو… أكمل القراءة »

صوره متحركه عن صلاه الفجر الرياض

إنها حلالة العقد التي نفث فيها الشيطان بريق خبيث وقول مقيت: ( نم عليك ليل طويل) قال صلى الله عليه وسلم: (يَعقِدُ الشَّيطانُ عَلى قافيَةِ رأسِ أَحدِكُم إذا هوَ نام ثَلاثَ عُقدٍ، يَضرِبُ كلَّ عُقدةٍ مَكانَها: عليكَ ليلٌ طويلٌ فارقُدْ، فإنِ استَيقظَ فذَكَر اللهَ انحلَّت عُقدةٌ، فإن تَوضَّأ انحلَّت عُقدةٌ، فإن صلَّى انحلَّت عُقدُه كلُّها، فأَصبحَ نَشيطًا طيِّبَ النَّفسِ، وإلَّا أَصبحَ خَبيثَ النَّفسِ كَسلانَ) رواه البخاري. ثلاث نفات شيطانية يقابلها ثلاث تعويذات ربانية: أما الأولى: فذكر الله الذي يوقظ قلب الغافل ويخنس معه الشيطان وأما الثانية: فصب الماء الطهور على الجسد الطاهر فيطفئ حرارة عبث الشيطان، وينشط الجسم ويفتح أبواب الرحمات، فإن سار إلى المسجد وصف قدميه مع عباد الرحمن خلص القلب من الشيطان فكان من أولياء الرحمن. • وفي تأملات نبوية ولحظات تهفو قلوب الصحابة لسماع قول خير الأنام الصادق المصدوق قال بعد أن نظر إلى القمر ليلة أربعة عشر: ( إنكم ستَرَونَ رَبَّكُم، كما ترَونَ هذا القمرَ، لا تُضامُّونَ في رؤيتِهِ، فإنِ استَطَعتُم أنْ لا تُغلبوا علَى صلاةٍ قبل طُلوعِ الشمسِ وقبل غُروبِها فافعَلوا.

كلام عن صلاة الفجر

أما بعد: فأوصيكم ونفسي بتقوى الله؛ فإنها وصيته للأولين والآخرين: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنْ اتَّقُوا اللَّهَ) [النساء:131]. اتقوا الله بفعل ما أمركم به، واتقوه باجتناب ما نهاكم عنه. التهاون في صلاة الفجر - ملتقى الخطباء. واعلموا أنّ من أعظم ما أمركم به الصلاة، فهي عمود الدين وركن الملة، من حافظ عليها نجا وأفلح، ومن غفل عنها هلك وخسر، هي المعين الصافي، بها يزداد الإيمان، ويجتنب العبد الفاحشة والعصيان، لاسيما أداؤها جماعة مع المسلمين، فهو حتم واجب، فبذلك يتميّز أهل الإيمان، ومداومة التخلف عنها علامة النفاق والفسق وقلة الديانة. معاشر الأحبة: إننا في عصر أوثِرت فيه الدنيا على الدين، وقدِّمت حظوظ النفس على طاعة رب العالمين، (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا * إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ) الآية [مريم:59: 60]. فما عذر من يتخلف عن أداء الصلاة جماعة؟! يقول الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-: "من سره أن يلقى الله غدًا مسلمًا؛ فليحافظ على هذه الصلوات الخمس حيث ينادى بهن، فإن الله شرع لنبيكم سنن الهدى، وإنهن من سنن الهدى، ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم، ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر؛ فيحسن الطهور، ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد؛ إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة، ويرفعه بها درجة، ويحطّ عنه بها سيئة، ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يؤتى به يهادَى بين الرجلين حتى يقامَ في الصف" أخرجه مسلم والنسائي.

فَكَيفَ لا تَستَحيِي مِنهُ جُمُوعٌ تَنَامُ عَن أَحَبِّ الأَعمَالِ إِلَيهِ، ثم هِيَ بَعدَ سَاعَةٍ أَو أَقَلَّ أَو أَكثَرَ، تَضِيقُ بِهَا الشَّوَارِعُ وَتَكتَظُّ بِهَا الطُّرُقُ، وَتَمتَلِئُ الدُّنيَا بها ضَجِيجًا وَهِيَ مُنطَلِقَةٌ في دُنيَاهَا مُتَسَابِقَةٌ إِلى أَعمَالِهَا، تَطلُبُ مِنَ اللهِ الرِّزقَ وَتَرجُوهُ أَن يُوَسِّعَ لَهَا العَطَاءَ؟! كَانَ التَّثَاقُلُ عَن صَلاةِ الفَجرِ وَالتَّسَاهُلُ في أَدَائِهَا مَعَ الجَمَاعَةِ، يُعرَفُ قَدِيمًا مِن قِلَّةٍ مِنَ الشَّبَابِ، فَصَارَ في زَمَانِنَا يُوجَدُ مِمَّن تَجَاوَزُوا الثَّلاثِينَ، بَل مِن كُهُولٍ تَجَاوَزُوا الأَربَعِينَ وَالخَمسِينَ، فَيَا لَهُ مِن تَرَاجُعٍ مَا أَشنَعَهُ! وَيَا لَهَا مِنِ انتِكَاسَةٍ مَا أَسوَأَهَا! كلام عن صلاة الفجر. فَمَا أَقبَحَ التَّفرِيطَ في زَمَنِ الصِّبَا *** فَكَيفَ بِهِ وَالشَّيبُ لِلرَّأسِ شَاعِلُ أَجَل - أَيُّهَا المُؤمِنُونَ - مَا أَقبَحَ التَّفرِيطَ مِمَّن شَابَ رَأسُهُ وَذَهَبَت سَنَوَاتُ عُمُرِهِ، وَكَانَ الأَجدَرُ بِهِ أَن يَكُونَ قَدِ اكتَمَلَ عَقلُهُ وَزَكَا رَأيُهُ، وَعَرَفَ مَا يَنفَعُهُ وَيَرفَعُهُ مِمَّا يُهبِطُهُ وَيُسقِطُهُ، وَأَن يَكُونَ قَد رَقَّ قَلبُهُ كَمَا رَقَّ عَظمُهُ، فَإِذَا بِهِ مَا زَالَ يَتَلَفَّتُ يَمنَةً وَيَسرَةً، غَافِلاً عَن طَرِيقِ نَجَاتِهِ في قَبرِهِ، مُفَرِّطًا في أَهَمِّ أَسبَابِ فَوزِهِ يَومَ حَشرِهِ.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]