بنت ياسر عرفات سهوا عرفات وزوجه الرئيس الراحل ياسر عرفات سهي ياسر عرفات من اثري نساء العالم - YouTube
★ ★ ★ ★ ★ اشترك لتصلك أهم الأخبار علَّقت زهوة عرفات، ابنة الرئيس الفلسطيني الراحل الشهيد ياسر عرفات، على عملية إعادة اعتقال الأسيرين أيهم كممجي ومناضل انفيعات، من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأحد في مخيم جنين. وقالت زهوة عبر حسابها على موقع «فيسبوك»، موجهة كلمات للأسير كممجي: «رفعت راسنا يا بطل.. دربك ورد»، وكذلك وجهت كلماتها للأسير نفيعات قائلةً: «رفعت راسنا يا أسد.. دربك نور». الأسيران الأخيران في واقعة الهروب الكبير من سجن جلبوع إلقاء القبض على الأسيرين الفلسطينيين وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، فجر اليوم الأحد، بأنه تم إلقاء القبض على آخر أسيرين فلسطينيين من بين الـ6 الهاربين من سجن جلبوع ، كممجي ونفيعات في مدينة جنين. وأفادت مصادر فلسطينية محلية باندلاع اشتباكات مسلحة في مدينة جنين، بعد اقتحامها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، برفقة عدد من الجرافات. وكان الجيش الاسرائيلي دفع بتعزيزات عسكرية على مدينة جنين سابقا. بالصور: ابنة الراحل ياسر عرفات تبكيه يوم تخرجها. اندلاع إشتباكات في جنين وأفادت مصادر محلية أن الجيش الإسرائيلي حاصر منزلاً في الحي الشرقي لجنين، واندلعت اشتباكات مسلحة في محيطه، فيما طالبت ممن يتواجد فيه عبر مكبرات الصوت بتسليم نفسه.
وقال موقع يديعوت أحرنوت إن الجيش تحرك صوب أحد احياء المدينة ويحاصر عدة منازل بعد وروود معلومات استخبارية حول مكان تواجد الأسيرين المتبقين اللذين فرا من سجن جلبوع. وأقرأ أيضًا.. بعد ساعات من اعتقالهم.. حماس تزف بشرى حول الأسرى الفلسطينيين في «جلبوع» المصرى اليوم
المصادر والمراجع: الحسن، بلال. "عرفات قبل مدريد: القوانين التي حكمت مسيرته السياسية". "مجلة الدراسات الفلسطينية"، العدد 60/61، خريف 2004 – شتاء 2005. دوبرو، نانسي. " ياسر عرفات متى لم يكن هنا! ". رام الله: مؤسسة ياسر عرفات، 2016. عبد الرحمن، أحمد. "عشت في زمن ياسر عرفات". رام الله: الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين – مؤسسة ياسر عرفات، 2013. عمرو، نبيل. "ياسر عرفات وجنون الجغرافيا". القاهرة: دار الشروق، 2012. نوفل، ممدوح. مؤسسة الأشبال والزهرات تحيي استشهاد القائد ياسر عرفات. "عرفات بعد مدريد: من خنادق التطرف إلى ميدان الواقعية". "مجلة الدراسات الفلسطينية"، العدد 60/61، خريف 2004 – شتاء 2005.
لم يكن يتخيل أحد يوما أن ابنة الرئيس الفلسطينى الراحل ياسر عرفات، تتحدث اللغة العربية بصعوبة، وتنطق اسم بلادها بطريقة خاطئة. "زهوة عرفات" ابنة الرئيس الراحل الوحيدة، أثارت جدلا وصدمت الجميع، ونالت سخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعى، بعد أن تحدثت لفضائية الغد العربى، وظهرت بصورة لا تليق بابنة زعيم فلسطينى ومناضل كـ"عرفات". زهوة (19 عاما) التى ظهرت فى تقرير قناة "الغد العربى" قالت كلمات قليلة: "أنا كتير بشتاق لبابا وبحكى عن شوقى بالبيانو.. وبدرس علوم سياسة فى مالطا، لأدافع عن فلسطين وأكمل مشوار بابا". بنت ياسر عرفات سهوا عرفات وزوجه الرئيس الراحل ياسر عرفات سهي ياسر عرفات من اثري نساء العالم - YouTube. وذكر تقرير "الغد" أن "زهوة" تتقن ثلاث لغات وتجيد العزف على البيانو وتدرس العلوم السياسية والفلسفة بجامعة مالطا، وتشارك فى أنشطة وفعاليات تستثمرها للتعريف بقضيتها، لكن الإعلامى الكبير أحمد المسلمانى، المستشار الإعلامى لرئيس الجمهورية السابق عدلى منصور، اعتبر حديثها إساءة لوالدها. وقال المسلمانى، إن "ظهور زهوة عرفات، أسوأ ما حدث فى ذكرى رحيله، وأساءت لوالدها"، مضيفا: كانت فى إطلالة مؤسفة، وظهرت كأنها أميرة موناكو وليس ابنة الزعيم البطل. وتابع الإعلامى خلال تقديمه برنامجه، أمس، على قناة "الحياة": ابنة الزعيم الراحل لا تجيد التحدث باللغة العربية أو تنطق كلمة فلسطين صحيحة.. واضح أنها حفظت جملتين قبل المقابلة، معتبرا أنها "تكلمت بأداء تمثيلى، ولغتها العربية ضايعة"، حسب تعبيره.
ولد ياسر عبد الرؤوف داود عرفات في مدينة القدس، في الرابع من آب/ أغسطس عام 1929، وهو متزوج وله بنت. درس المرحلة الأساسية في مدرسة مصر في حي السكاكيني في القاهرة، والثانوية في مدرستي مصر الثانوية والملك فاروق الثانوية، وأنهى البكالوريوس في الهندسة من كلية الهندسة في جامعة القاهرة عام 1955. عمل مهندسًا في شركة مصر لأعمال السمنت المسلح، ثم عمل مهندسا في دائرة الأشغال العامة في الكويت، ثم أسس مع زملاء له شركة هندسية في الكويت بداية ستينيات القرن الماضي. انخرط في النشاط الوطني في مرحلة مبكرة من حياته؛ فشارك في التظاهرات الطلابية ضد الاحتلال الإنجليزي لمصر، وأسس مع آخرين رابطة الطلبة الفلسطينيين عام 1950، وفاز برئاستها عن قائمة الإخوان المسلمين في الفترة بين أعوام (1951-1955)، كما أنَّه عضو مؤسس ورئيس رابطة الخريجين الفلسطينيين عام 1956. تلقى عرفات تدريباً عسكرياً في معسكرات الإخوان الخاصة بطلبة الجامعات في فترة المقاومة المصرية للإنجليز في قناة السويس بداية خمسينيات القرن الماضي، وتخرج من كلية إعداد الضباط الاحتياطيين التابعة للجيش المصري برتبة ملازم عام 1953، وتطوع للدفاع عن مصر إبان العدوان الثلاثي عام 1956.
ولم تذكر الروايات تفاصيل أسباب دسّ السم إليه وكيفية شهادته. ومهما يكن، فإنّ بعض المصادر ذكرت أنّ سبب موته مرض، بينما اكتفت بعض المصادر أنّ الإمام الباقر (عليه السلام) استُشهد مسموماً كأبيه، ولم تذكر الذي باشر ذلك، في حين ذكرت بعضها أنّ هشام بن عبد الملك هو الذي سمّه، وذكرت أُخرى أنّ إبراهيم بن الوليد هو الذي سمّه. مجلس شهادة أمير المؤمنين الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام. غير أنَّ هناك رواية طويلة لأبي بصير عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام)، جاء فيها أنّ سبب إقدام السلطة على قتل الإمام (عليه السلام)، هو وشاية زيد بن الحسن إلى عبد الملك بن مروان، وأنّه قال له حين دخل عليه: أتيتك من عند ساحر كذّاب لا يحلّ لك تركه، وأنّ عنده سلاح رسول الله وسيفه ودرعه وخاتمه وعصاه وترِكته، ما أثار حفيظة عبد الملك بن مروان، وذلك لأنّ زيداً خاصم الإمام الباقر (عليه السلام) في ميراث رسول الله إلى القاضي، ثمّ أنّ عبد الملك بعث بسرج إلى الإمام الباقر (عليه السلام)، فلمّا أسرج له نزل متورّماً، وعاش ثلاثاً، ثم مضى إلى كرامة ربّه. وتقدّم أنّ الرواية تذكر الأحداث في زمان عبد الملك، ولا يصحّ إلاّ بافتراض السقط والتحريف، لتكون أجواء الرواية في أيام هشام بن عبد الملك. وممّا يدلّ على إصرار هشام على قتل الإمام (عليه السلام)، أنّه كتب إلى عامل المدينة بعد أن أشخص الإمام مع ولده الصادق (عليهما السلام) أن يحتال في سمّ أبي جعفر (عليه السلام) عند عودته في طعام أو شراب، فلم يتهيّأ له شيء من ذلك.
فبلغ ذلك الرشيد وهو بالرقّة فكتب إليه يأمره بقتله فتوقّف عن ذلك فاغتاظ الرشيد لذلك وتغّير عليه وأمر به فادخل على العبّاس بن محمد وجرّد وضرب مائة سوط وأمر بتسليم موسى بن جعفر (عليهما السلام) إلى السندي ابن شاهك.
اقول: من انها تكنى ب(ام البنين) {منزلته عند الامام الكاظم} روى الكليني بسنده عن الإمام الكاظم ((عليه السلام) انه قال لأبي عُمارة: أُخبرك يا أبا عُمارة أنّي خرجتُ من منزلي فأوصيتُ إلى ابني عليّ الإمام الرضا صلوات الله عليه وأشركتُ معه بَنِيَّ في الظاهر وأوصَيتُه في الباطن وأفرَدتُه وحدَه ولو كان الأمر إليّ جعلتُه ( أي أمر الإمامة) في القاسم ابني لحبّي إيّاه ورأفتي عليه ولكنّ ذلك إلى الله تعالى يجعله حيث يشاء. ولقد جاءني بخبره رسول الله (ص واله) قال: وقال لي: ولو كانت الامامة بالمحبة لكان اسماعيل احب إلي ابيك منك ولكن ذلك إلي الله عز وجل. وفاه الامام علي عليه السلام حرم. ( إعلام الورى بأعلام الهدى للطبرسي 48:2، الكافي للكليني 250:1 / ح14 باب النص على امام الرضا((عليه السلام)). وكثر المحبة لولد دون الاخر لا تنافي العصمة لأنه أمر غريزي يجبل عليه الإنسان وهذا الخبر يدل على أن القاسم والإمام الرضا(عليهما السلام) كانا ومقارنين بالسن وحتى يلبس على العباسيين أمر الإمام ادرجه مع اخيه الإمام الرضا ((عليه السلام)) وإدراجه مع اخيه الإمام الرضا في الامامة دلالة على عظم منزلته وانه يأتي بعد اخيه الإمام بالفضل والعلم. وقد كان الإمام القاسم ((عليه السلام)) عالما جليل القدر رفيع المنزلة وكان أبوه الإمام الكاظم ((عليه السلام)) يحبه حبا شديدا وادخله في وصاياه وأطلعه على صدقاته.