لماذا نقوم بتنسيق النص – المنصة المنصة » تعليم » لماذا نقوم بتنسيق النص ان كتابة النصوص ومهارات الطباعة باللمس وكل الأعمال الكتابية على جهاز الحاسوب الألي تحتاج لتنسيق فلماذا نقوم بتنسيق النص، وهذا السؤال بحد ذاته بديهي لجديدي التعامل مع الحاسب الألي بشكل عام والمقبلين على استخدام البرامج الكتابية المختلفة، حيث أن تنسيق النصوص شرط أساسي في كتابة الوثائق وكذلك طباعتها، كما أنه أمر هان في كتابة المراسلات والخطابات وما إلى ذلك من أعمال التي تسمى كتابية باستخدام الحاسب الألي، فلماذا نفعل ذلك. ماذا يعني تنسيق النص يعد التنسيق من أهم الأساسيات والمهارات التي يجب أن يتمتع بها كل الراغبين في استخدام جهاز الحاسب الألي وتطبيقاته وبرامجه المختلفة والمتنوعة في كتابة المستندات أو الوثائق وحتى طباعتها، كما أن التنسيق ضروري وواجب في العروض التوضيحية، فالعين تهوى كل ما هو جميل وهذه حقيقة لا جدال فيها، ويتم التنسيق عبر اختيار الخطوط الملائمة واحجامها المناسبة وكذلك اختيار مواقع واحجام الرموز: السؤال: ما الدافع وراء تنسق النص؟. الإجابة: حتى تظهر الوثائق والمستندات بصورة نموذجية رائعة متناسقة.
لماذا نقوم بتنسيق النص، الحاسوب اصبح من ميزاته توفير الوقت والجهد والخدمات فمنذو ظهور الحاسوب ونشوء الثورة الرقمية تغيرت مجرى الحياة على كافة الاصعدة المختلفة، والتي اصبح مختلف التخصصات العالمية تعتمد اعتماد كلية على نظم المعلومات والنظم المختلفة الحاسوبية البيانية. لماذا نقوم بتنسيق النص هناك الكثير من التطبيقات والبرامج المختلفة التي يتم استخدامها للتعديل على الصور والنصوص ومقاطع الفيديو المختلفة، حيث أن هذه البرامج تتيح للمستخدم حرية التعديل على أنواع الوسائط المتعددة المختلفة مثل الصور والفيديوهات والنصوص والصوت. اجابة لماذا نقوم بتنسيق النص (لكي يظهر المستند بشكل جميل)
كما في الحديث الذي رواه البخاري وغيره، فالحاصل أن مطلق استخدام السلاسل والأساورة بالنسبة للرجال محرم على كل حال، فإذا انضاف إلى ذلك كونها من الفضة فإنها تحرم من جهة أخرى ، وهي استعمال الفضة للرجال في غير ما أذن فيه من التختم أو مادعت إليه حاجة التداوي بها. أما المذاهب الأربعة فإليك بعض أقوالهم: ففي كتاب فتح القدير في الفقه الحنفي: ( ولا يجوز للرجال التحلي بالذهب) لما روينا ( ولا بالفضة) لأنها في معناه ( إلا بالخاتم والمنطقة وحلية السيف). وفي المنتقى للباجي وهو مالكي: ( وأما ما يباح من الفضة للرجل ففي ثلاثة أشياء:السيف والخاتم والمصحف). ما حكم لبس الألماس للرجال؟. وفي المجموع للنووي وهو شافعي: ( قال أصحابنا: يجوز للرجل خاتم الفضة بالإجماع، وأما ما سواه من حلي الفضة كالسوار والمدملج والطوق ونحوها، فقطع الجمهور بتحريمها، وقال المتولي والغزالي في الفتاوى يجوز، لأنه لم يثبت في الفضة إلا تحريم الأواني، وتحريم التشبه بالنساء، والصحيح الأول لأن في هذا تشبهاً بالنساء وهو حرام). وقال ابن مفلح الحنبلي في الآداب الشرعية: ( يحرم على الرجل لبس الفضة إلا ما تقدم: يعني بما تقدم خاتم الفضة).
واختتمت دار الإفتاء: "ومما يجدر الإشارة إليه: أن الإسلام لا يأمر أتباعه بالتميز أو عدم التشبه لمجرد التميز والمخالفة، وإنما يأمرهم بالأخلاق الحسنة والشمائل الكريمة، ومراعاة كرامة الإنسان، والوفاء بالعهود والمواثيق، ومراعاة النظام العام، واحترام الخَلْق والرحمة بهم ".
وألمح جمعة، خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم»، إلى أن بعض العلماء حددو ارتداء سلسلة بمقدار درهمين، والدرهم 3 جرامات وثُمن الجرام، أى أن الدرهمين يساويات 6 جرامات وربع الجرام، لافتًا إلى أن عُرف البلد هو ما يحدد ارتداء السلسلة من عدمه. لبس الحُلي الفضة للرجل وأما عن لبس ما سوى الخاتم من الفضة للرجل، فورد في كتاب فتح القدير للإمام الشوكاني، في الفقه الحنفي: «ولا يجوز للرجال التحلي بالذهب» لما روينا « ولا بالفضة» لأنها في معناه «إلا بالخاتم والمنطقة -الجراب- وحلية السيف»، وفي كتاب المنتقى للباجي وهو مالكي: «وأما ما يباح من الفضة للرجل ففي ثلاثة أشياء: «السيف والخاتم والمصحف»، وقال العلامة خليل في المختصر وهو مالكي المذهب: «وحرم استعمال الحللي للرجل واستثنى من هذا العموم فقال: إلا المصحف والسيف والأنف وخاتم الفضة». وذكر النووي في كتابه المجموع وهو شافعي: «قال أصحابنا: يجوز للرجل خاتم الفضة بالإجماع، وأما ما سواه من حلي الفضة كالسوار والمدملج والطوق ونحوها، فقطع الجمهور بتحريمها، وقال المتولي النيسابوري والغزالي في الفتاوى يجوز، لأنه لم يثبت في الفضة إلا تحريم الأواني، وتحريم التشبه بالنساء، والصحيح الأول لأن في هذا تشبهًا بالنساء وهو حرام».
وأكمل: أن «الإمام الرويانى من فقهاء الشافعية الكبار يقول فى كتابه بحر المذهب "الحرمة ليست لأن الفضة حرام على الرجل، وإنما لما فيها من التشبه بالنساء».