إذا كنت. شاهد المزيد… مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV] الرقم الضريبي: 300710482300003 300710482300003 شاهد المزيد…
إذا كنت من عشاق القهوة فأنت بالتأكيد من أنصار تصميم ركن خاص للقهوة في منزلكزاد هذا الإتجاه في الآونة الأخيرة في كثير من البيوت. ركن القهوة أو الكوفي كورنر أصبح من الأشياء والمستلزمات الأساسية هذه الأيام عند تجهيز وتأثيث ديكور المنازل وقد إتسع إنتشار ركن القهوة والكوفي بار في البيوت والمنازل بشكل كبير الأمر الذي معه لم يعد هناك منزلا يخلو. القهوة يمكن أن يعمل الكافيين الموجود في القهوة علي قتل الصراصير بسبب رائحته. تجهيز ركن القهوة – لاينز. أصبح ركن القهوة في المنزل واحدا من صيحات الديكور التي لاقت رواجا كبيرا في الفترة الأخيرة واتجه معظم تصاميم المطبخ الحديثة لتوفير مساحة مخصصة لماكينة القهوة وإذا كنت من عشاق القهوة فإننا نعلم أن هذا الركن سيكون. مع الاوضاع الحالية والابتعاد عن التجمعات يعاني البعض من الملل وتغيير الجو ولكن هناك بدائل ممكن تعملها بمنزلك وتغير جو وتنبسط مثل ركن القهوة البندر هوم يقدم لكم كل مايلز.
صدقون إن خايفه يجي يوم أشتاقله. زوجي تزوج علي وهو يحبني بجنون. وللحين كل ما يمر علي موقف أو أمر علي مكان أتذكر لما كنت معاه بنت خالتي وحده حقيره بس أنا صدمتي فيه نستني الناس الثانيه. موضوعي معاه ناطره فيه ورقتي, وكبار عايله حاول بس ماقدرو يسون شي. في وحده قالتلي إنت جذي مو حقوده وعلي بالج الناس جذي. أنا أعرف زوجي مو حقير ولانذل لهدرجه, ساعات أقول ليش تخلي عني بسرعه هذي مو متخيله إن راح يكون مع وحده ثانيه, ودي يتألم علي مثل ماتألمت عليه.
ولكِ في أسماء بنت أبي بكر - رضي الله عنهما - أسوة حسنة، فلقد تزوَّجها الزبيرُ بن العوام - رضي الله عنه - وكان من أغير الناس، فكانتْ لأجل هذه الغَيرة تجتنب الركوب خلف الرسول - صلى الله عليه وسلم - خير الرجال وسيِّدهم؛ مخافةَ أن يغضبَ عليها الزبير!
السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لله دَرُّ هذه الشبكة التي تَهدِي حَيَارى زماننا، وما أكثرهم! زوجي تزوج علي وهو يحبني 1. وتُرشِد تائهي الدروب إلى بر الأمان وشاطئ السلامة؛ فلله الحمدُ والشكر على نِعَمِه، ولكم الشكر الموصول على جهدكم المتميز، وأعتذر عن الإطالة، لكنَّ للقلوبِ إلحاحًا لا يُمكن تجاهلُه في إبداء الشكر والإعجاب. أكرمني الله - تعالى - بالزواج مِن شابٍّ تَحلُم كلُّ فتاةٍ أن تراه زوجًا لها، وقد كان زواجُها قائمًا على الحبِّ الطاهر الذي يُرضِي الله - عز وجل - وأنا أَرتَدِي الحجابَ مِن قَبْلِ الزواج، ولم يُتَحْ له - ولو مرة واحدة - أن يَرَى وجهي، وإنما مَلَك قلبَه - كما أخبرني فيما بعدُ - حجابي والتزامي، مع قوة شخصيتي ومنطقي! ولله الحمدُ؛ فقد جمع الله شمل مَن تحابَّا فيه، وكوَّنا أسرةً قوامُها العشق الحلال؛ لكنني صدمتُ بعادة الضربِ التي باتتْ تهدِّد حياتي الزوجية في الآونة الأخيرة، فزوجي سريعُ الغضب بشكلٍ لا يُوصَف، لا يقبل الحوار والرأي الآخر إلا بعد جهدٍ كبيرٍ، وحبُّه لي حبٌّ أناني للغاية؛ فهو إن شعر أنني أُثنِي على أحدٍ يتغيَّر، ويبدأ في صنع مشكلة؛ غَيرةً منه، وإن تكلَّمتُ عن أمي ورآني سعيدة؛ يتغيَّر معي بسرعةٍ.