فيديوهات لتصميم 😔🎧 هدوء الليل جاهزة للتصميم بدون حقوق بدون كتابه HF عاليه الدقه - YouTube
فيديوهات للتصميم_: فيديوهات جاهزة للتصميم_: فيديوهات بدون حقوق _: فيديوهات حزينه _: فيديوهات 😍حب - YouTube
خلفيات فيديو للتصميم بدون كتابه بدون حقوق ( بداية الحياة) DH-720P - YouTube
فيديو للتصميم بدون حقوق //حزين _free video - YouTube
فيديو التصميم بدون حقوق - YouTube
بدون كتابة فيديوهات جاهزة للتصميم // حزينة للبنات بدون حقوق // فيديوهات قصيرة حزينة جدا - YouTube
لولا هذا السرّ، لما اجتمع الناس أمام بابها المهترىء وهي تحتضر، توسل إليها الكبار والصغار، الرجال والنساء… المعدم والغني قبل أن تفقد قدرتها على النطق….. " حرام ياخالة، بالله عليكِ لقّني أحداً هذه الصنعة، … سيرة جيل في مجموعة «بعد خراب الحافلة» لسعود قبيلات مارس 21, 2022 سيرة جيل في مجموعة «بعد خراب الحافلة» لسعود قبيلات مجدي دعيبس من مليح، البلدة الزراعية الرعوية الوادعة جنوب مادبا، حيث تتدحرج الشمس على كفّ البادية الشرقية في الصباح، قبل أن تغطس عند الغروب خلف جبال القدس، من هناك خرج سعود قبيلات وعلى كتفيه قصص وحكايات كبيرة بانتظار من يحكيها. … صعاليك الميتافيرس مارس 9, 2022 صعاليك الميتافيرس قصَّة قصيرة الأديب السُّوري موسى رحوم عباس السُّويد رغم كل محاولاتي للتقرب من أحفادي، وأحيانا بطرق أعتبرها قريبة من التزلُّف والنِّفاق، ومن ضمنها الرِّشى الصَّغيرة أحيانا، ومشاركتهم في حمل حقائب الملابس الرِّياضية، آخر مرة حضرت مبارياتهم المدرسية في كرة السَّلة علما أنني من عشاق كرة القدم، وحضرت … أكمل القراءة »
قصص قصيرة مرفقة بأسئلة وتمارين لتدريب المتعلمين على القراءة و الفهم "ملف جيد" مواضيع ذات صلة
الهورلا 16 نوفمبر الهـــــــــــــــورلا جي دي موباسان Le horla Guy de maupassant استدعى الدكتور ماراند، أشهر وأنبغ طبيب عقلي، ثلاثة علماء من زملائه المهتمين بالعلوم الطبيعية، لقضاء ساعة معه في المستشفى الذي يرأسه، كي يعرض عليهم أحد مرضاه. حالما اجتمع زملاؤه، قال لهم:" سأعرض عليكم أغرب وأخطر حالة واجهتها. على كل، ليس لي ما أقوله لكم عن زبوني. سيتحدث هو نفسه. حينئذ دق الدكتور الجرس ليدخل الخادم رجلا. كان شديد النحافة، نحيفا كجثة، وكنحافة بعض الحمقى الذين تنخرهم الأفكار، ذلك أن الفكرة المريضة تفترس لحم الجسد أكثر من الحمى أو السل. سلم الرجل وجلس، ثم قال: "أيها السادة، أعرف لماذا اجتمعتم هنا، وأنا مستعد أن أحكي لكم قصتي، استجابة لرغبة صديقي الدكتور ماراند. لقد اعتبرني مخبولا مدة طويلة، لكنه اليوم يشك في ذلك، بعد قليل ستدركون، مع أسفي وأسفكم وأسف الإنسانية كلها، أن عقلي سليم ونير ومستبصر كعقولكم، لكن أريد أن أبدأ بالأحداث نفسها، بالأحداث بكل بساطة. وهاهي: أنا في الثانية والأربعين، لست متزوجا، ثروتي كافية كي أعيش بشيء من الرفاهية. كنت أقطن بمنزل على ضفاف نهر السين، في " بييسار "، قرب مدينة " روان ".