حسم إنريكي سيريزو رئيس نادي أتلتيكو مدريد الإسباني، الجدول حول الشائعات التي تحيط بمستقبل المدرب الأرجنتيني دييجو سيميوني مع الروخي بلانكوس. وكانت عدة تقارير قد ظهرت اقتراب دييجو سيميوني من الرحيل عن القيادة الفنية لفريق أتلتيكو مدريد بعد وداع بطولة كأس ملك إسبانيا وكأس السوبر والتراجع في جدول ترتيب مسابقة الليجا إلي المركز الرابع، وفقدان فرصة الحفاظ على لقب الدوري الإسباني الذي توج به الموسم الماضي. قال رئيس أتلتيكو مدريد في تصريحات لإذاعة "كادينا كوبيه"الإسبانية، "إنه رصيد هام للنادي ينبغي أن نحافظ عليه. مدرب أتلتيكو مدريد يعلن. لم يخطر ببالنا أن يرحل سيميوني عن تدريب أتلتيكو مدريد. لن يكون من المنطقي أو العادل البحث عن مدرب آخر. سنحظى بوجود سيميوني لفترة طويلة من الزمن". وأشاد سيريزو بإمكانيات البرتغالي جواو فيليكس الذي وصل لـ 100 مباراة مع أتلتيكو مدريد مؤخراً، "جواو لاعب كبير وأحيانا الأمور لا تسير معه بالشكل الذي يريد. يركلونه كثيرا ولكنه يتعافى ويحاول التسجيل في كل الأماكن وكل التوقيتات". وتعليقًا على خروج الفريق من بطولة كأس الملك وكأس السوبر ومعاناته لاحتلال مركز مؤهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، قال "لا أعتقد أن هناك أزمة.
سجل هدف اللقاء الوحيد فيكتور لاجوارديا، لاعب ألافيس، من ضربة رأسية قوية، في الدقيقة الرابعة من المباراة، والتي انتهت بهذه النتيجة. إثر الخسارة تجمد رصيد أتليتكو مدريد عند النقطة رقم 14 في المركز الثاني، فيما حصد ألافيس أول 3 نقاط في مشواره بالموسم الجاري، في المركز الـ19. مدرب أتلتيكو مدريد - هاي كورة. صحفي في موقع واتس كورة.. متخصص في تغطية أخبار كرة القدم العالمية. و متابعة نشر آخر أخبار انتقالات اللاعبين بين الأندية والمتابعة اللحظية للمباريات وتصريحات المدربين في كبرى مواجهات الأندية الأوروبية.
أتلتيكو مدريد يفقد مهاجمه قرابة شهرين
وأضاف:" حينما لا تظهر تقديرا لزميل، لا يمكنني أبدا الموافقة على ذلك، لكن هناك آراء من جميع الصحفيين واللاعبين السابقين وأشخاص لم يمارسوا اللعبة منذ فترة، وهم يريدون قول شيء مختلف". وتابع: "الكلام رخيص ومجاني والجميع يمكنه فعل ذلك، جميعنا لدينا آراء، لكنني لا أتحدث بشكل سيء عن زملائي واحترم دائما زملائي المدربين".
هل اهل الكتاب كفار - YouTube
هل أهل الكتاب كفار ؟ - للشيخ سالم الطويل - YouTube
فدلت هاتان الآيتان على أن النبي -صلى الله عليه وسلم- معروف في التوراة والإنجيل، وأنه يجب عليهم الإيمان به واتباعه، وقد قال عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام لقومه: ﴿يَا بَنِي إِسْرائيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ﴾[الصف: 6]. فبشارة عيسى عليه الصلاة والسلام بالنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- تدل على أنه يجب على أتباعه أن يتبعوه، ولو لم يكن الأمر كذلك ما كان لبشارته به فائدة، بل إن الإنسان لا يبشر إلا بما يعود إليه بالخير، فكل من كفر بالنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- من اليهود والنصارى وغيرهم فإنه كافر بالله؛ لأن الله تعالى أمر جميع العباد أن يؤمنوا به وبرسوله النبي الأمي، وبين أن هذا هو سبيل الفلاح والهدى والرشاد، وأن ما سوى ذلك فإنه ضلال نسأل الله العافية والهداية. المصدر: الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب