متجر زيلكا كل ما تحتاجه لتبدع بتعبئة وتغليف منتجاتك! نحن مختصين بكل ما يتعلق بالتعبئة والتغليف والتجهيز بمختلف المجالات بالشكل الذي يناسب طموحك ورؤيتك كرائد/ة أعمال.
• برطمانات بلاستيك شفافة بغطاء محكم الإغلاق. •الرقبة: 8 سم الارتفاع: 9. 8 سم ، العرض: 8. 9 سم. • يحتوي الكرتون على 10 مغلف وكل مغلف يحتوي على 12 حبة. • تمتاز منتجاتنا أنها قابلة لإعادة التدوير وهي مصنوعة من مادة PET والتي تعتبر آمنة جداً للغذاء. • نحن في متجرنا نهتم بأدق التفاصيل. • صنع في السعودية.
كود المنتج: 8901809511105 8. 05 SR 0. 00 SR ( /) تصميم واسع للسماح بتخزين كمية وفيرة من الطعام مزودة بغطاء محكم الإغلاق يحافظ على التوابل طازجة لفترة زمنية أطول يقاوم التقاط البقع والروائح ويوفر التنظيف السهل تحافظ المواد ذات الجودة العالية من الفئة الغذائية على سلامة صحتك نوع أدوات المطبخ وتناول الطعام: اوعية التخزين العلامة التجارية: اخرى
علب بلاستيك
لا يوجد كهنوت في الأراء أي رأي مهما كان قائله يمكن نقده والبحث في مدى صحته أو خطئه طالما توفر منهج البحث المنطقي وطريقة الاستدلال الصحيحة. وللأسف نحن كثيرا لا نبحث عن الحل ألا بعد تفاقم المشكلات وحدوث الأزمات والكوارث. وقد يكون ما يحدث من كوارث هو بمثابة عامل إفاقة للعقل العربي لكي يبحث ويتسائل، وينقد. بقدرِ الكدِّ تكتسبُ المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي ومن رام العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال تروم العز ثم تنام ليلاً يغوص البحر من طلب اللآلي . محمد بن إدريس الشافعي. قد يكون هذا البؤس الذي نعيش فيه هو النذير والباعث لإحياء تلك الأرواح الماثلة في أجسادنا لكنها ماتت بداخلنا، فالفجر لا ينبثق إلا بعد أن تبلغ الظلمة ذروتها؛ عندها تشرق الشمس وتسطع على الأرض لكي تبعث فيها الحياة بعد الموت، فلا يأس طالما هناك حياة تنبض في الكيان الإنساني وطالما هناك همة تسعى إلى بلوغ القمة وقد قال المتنبي في ذلك: بقدر الكد تكتسب المعالي ومن طلب العلى سهر الليالي ومن طلب العلى بغير كد أضاع العمر في طلب المحال فبداية أي تغيير وتجديد هي بالبحث ونقد الموروثات الخاطئة التي هي أرثنا عن أجدادنا، يجب نفض الغبار عن العقول باديء ذي بدأ. اخرج من قوقعتك لترى العالم، انفتح على ثقافة الآخر، لا أطلب منك نقض كل التراث والأخذ بكل ما هو جديد؛ لكن ما نطلبه لنا جميعا هو النقد التراث ونقد الحداثة فكلاهما بحاجة للنقد؛ فالثوب القديم طالما به ثقوب وقد بليت معالمه يجب ترقيعه إن أمكن الترقيع مع المحافظة عليه كما أن الثوب الجديد قد يحتاج إلي بعض التعديلات لكي يناسب مقاسي ويناسب تكويني.
يقول المتنبي بقدر الكد تُكتسبُ المعالي.... ومن طلب العُلى سهِر الليالي ومن طلب العُلى بِغير كـــدٍّ.... أضاع العمر في طلب المُحـــال ويقول: تُريدين لُقيان المعالي رخيصــةً.... بقدر الكد تكتسب المعالي – موقع الأستاذ فتح الله كولن. ولابُد دون الشهدِ من إبر النحل ويقول أحمد شوقي: وقفتم بين مـوت أو حيــاةٍ.... فإن رُمتم نعيم الدّهر فاشقوا ويقول أحدهم: إذا كنت تطلب عزاً فادَّعِ تعباً.... أو فأرض بالذُّل واختر راحة البدن ويقول الآخر وما نيل المطالب بالتمني.... ولكن تؤخذ الدنيا غلابا المعادلة بسيطة ولا تحتاج لشرح
بقدر الكدّ تُكتسب المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي
بِقَدرِ الكدِّ تُكتَسَبُ المَعالي وَمَن طَلبَ العُلا سَهرَ اللَّيالي وَمَن رامَ العُلا مِن غَيرِ كَدٍ أضاعَ العُمرَ في طَلَبِ المُحالِ تَرومُ العِزَّ ثم تَنامُ لَيلًا يَغوصُ البحر من طلبِ اللآلي عُلوُّ القدرِ بالهمم العَوالي وعزٌّ المَرءِ في سَهرِ الليالي تركت النوم ربي في الليالي لأجل رضاك يامولى الموالي فوفقني إلى تحصيل علم وبلغني إلى أقصى المعالي
فالمحافظة على التراث أمر ممدوح؛ لكن استخدامه يكون بما هو صحيح في ذاته وواقعي صالح للتطبيق، فلا قطيعة مع الماضي ولا تماهي مع الحداثة، فيجب قتل الماضي بحثا وتفكيكه للوقوف على مبعث قوته ومكامن ضعفه والتصالح مع الماضي والتراث وأخذ ما صح منه ونفس الشيء مع الحداثة نأخذ ما يتوافق مع ما صح من ثقافتنا أي توليد حداثة تسير على تعاليم ثقافتنا لا حداثة مستوردة قد لا تتوافق كلية مع أفكارنا ورؤانا. وكبداية للعلاج يجب أن نتسلح بالسلاح الذي به نستطيع أن نبلغ ما بلغته الأمم المتقدمة؛ فالحضارة والتقدم لا يحابيان أحدا؛ فالباطل المستعد والمتسلح بكل سبل النصر ينتصر على صاحب الحق المتخاذل الذي لا يأخذ بتلك السبل. بقدر الكد تكتسب المعالي. لا معنى لأن أسهب في الدعاء لكي يوفقني الله في امتحاناتي وأنا لم أقترب من الكتاب والتحصيل لكي أنجح. فالتوفيق وطلب المعونة من الله أمر واجب مع الأخذ بالأسباب، فكل النكبات التي تمر علينا لم نأخذ بأسباب دفعها، انتصار إسرائيل علينا لم يأت من فراغ ولا أقصد هنا الانتصار العسكري فقط؛ بل هناك انتصار علمي وبحثي، فابحث عن عدد رسائل الدكتوراة والبحث العلمي في إسرائيل وانظر إلى نظيرها في الدول العربية مجتمعة تجد البون الشاسع ، وبعد ذلك نقول لماذا لا ننتصر؟ لماذا الغرب متقدم ونحن متأخرون؟ اضغط على الاعلان لو أعجبك إن السنن الإلهية في الكون لا تحابي أحدا ،يجب أن نعلم ذلك لأن الثمرة لا تثمر ولا تؤتي أكلها إلا لمن تعهدها بالإصلاح وتعهدها بالرعاية وأخذ بأسباب النمو.
والمسؤولية ليست مسؤولية حكومات وحدها وليست مسؤولية منظمات فقط؛ بل المسؤولية تقع علينا جميعا كأفراد وكأباء و كطالبي علم، المسؤولية مسؤولية المجتمع ككل فالوعي بالمشكلة ثم البحث عن سبل حلها هو الطريق. وعلينا كأفراد التعلم، فالتعلم لا يتوقف عند مرحلة معينة بل هو عملية مستمرة باستمرار العمر؛ فلنتعلم سبل التفكير ولنتعلم كيف ننقد نقدا منهجيا؟ كيف نسأل؟ فالسؤال هو نصف الطريق إلي الإجابة. نسأل عن معنى الوجود عن معنى أن نحيا كإنسان ، كفرد له مسؤولية تجاه نفسه وتجاه الآخرين. نحن لا نعيش في جزر متفرقة بل يجمعنا عالم واحد نعيش فيه هو عالمنا الأرضي. يجب أن نتكاتف كأفراد، كمنظمات، كدول لكي نخرج من تلك الكبوة التي تهدد الإنسان كإنسان. البداية بالذات الفردية ثم النظر إلى ما هو خارجها. التغيير الأمثل يبدأ من الداخل للخارج، فهو أقوى من التغيير الذي يفرض علينا خارجيا. فالإيمان بضرورة التغيير والتفكير هو واجب على كل فرد، انهل من المعرفة وطبق ما تقرؤه على نفسك وعلى الواقع الذي تعيشه، تعلم وعلم الآخرين، لا تجعل المعرفة تقف عندك بل انشرها في الفضاء المجتمعي بعد أن تثق في صحة وجدوى تلك المعرفة. إنه واجبنا جميعا أن نخرج من كهوف الجهل إلي دنيا وفضاء المعرفة والعقل لقراءة المزيد من المقالات يرجى زيارة هذا الرابط.