فوائد الماء والليمون بشكلٍ عام الهضم: يطرد عصير اللّيمون المواد غير المرغوب بها والسموم من الجسد، فتركيبتهُ تُشبه إلى حدٍّ كبير اللعاب وحمض الهيدروكلوريك في العصارات الهضمية، فيقوم بحث الكبد على إنتاج "الصفراء" وهيَ مادّة حمضيّة مُهمّة في عمليّة الهضم، وبالإضافة إلى ذلِك فاللّيمون غنيٌّ بالفيتامينات والمعادن المُهمّة لتنظيم عمليّة الهضم وطرد السموم من المعدة، وهوَ يُساعد أيضاً في التخفيف من أعراض عسر الهضم مثل الحرقة، والتجشؤ والانتفاخ. ويُنصحُ مرضى السرطان بشُرب كميّة من عصير اللّيمون الدافىء للمساعدة في تحفيز حركة الأمعاء. فوائد الماء والليمون على الريق للتنحيف - مقال. يُطهّر أنظمة الجسد ويُعتبرُ مُدرّاً للبول: يُساعد عصير الليمون على طرد المواد غير المرغوب فيها من الجسد، ويرجع ذلكَ لقُدرته على زيادة معدل التبول بشكلٍ عام، وبذلك يتم التخلُّص من السموم بمعدل أسرع مما يُساعد في الحفاظ على صحة المسالك البولية لدى الشخص. يعزز الجهاز المناعي: يحتوي الليمون على نسبةٍ كبيرة من فيتامين C، مِمّا يجعلهُ من أفضل العلاجات المنزليّة لنزلات البرد، ويحتوي أيضاً على نسبةٍ عالية من البوتاسيوم، الذي يُحفّز وظائف الدماغ والأعصاب، ويُساعد في السيطرة على ضغط الدم، وبالإضافة إلى ذلِك فالليمون يُعتبر مُضادّاً فعّالاً للالتهابات بسبب خصائصه المُميّزة، لذلِكَ يتمّ استخدامه غالباً في العلاجات التكميليّة للربو، وغيرها من الأمراض التنفُسيّة، ويُساعد اللّيمون أيضاً على امتصاص الحديد في الجسد، وبالتّالي تعزيز وظائف الجهاز المناعي.
الماء والليمون يدخُل مشروب الماء واللّيمون في العديد من وصفات الرجيم والتنحيف؛ فالكثير من النّاس يعتقدونَ بأنَّ هذا المشروب بحد ذاته يُساعد على تخفيف الوزن، ولكن في الواقع تُشيرُ الدراسات بأنّهُ ليسَ لهُ أي مفعول لحرق الدهون والسُعرات الحراريّة، ولكن ومع ذلِك فبشُربه يستغني الشخص عن المشروبات الأُخرى الغنيّة بالسُكَّر وبالسُعرات الحراريّة العالية مثل القهوة والعصائر والنيسكافيه وغيرها، وذلِكَ قد يُساعد على فقدان الوزن الزائد. الماء والليمون للتنحيف بسبب فوائد اللّيمون في عمليّة الهضم فهوَ يُعتبرُ من أفضل المشروبات للتنحيف والأنظمة الغذائيّة المُختلفة، فهوَ يُساعد على التخلُّص من حالات عُسر الهضم والإمساك الشديد وتنظيمها، بحيث يشعُر الشخص بالراحة والاسترخاء بعدَ شُرب كوب واحد من عصيره، ويتم استخدامه عن طريق: نقع كميّة من شرائح اللّيمون في وعاء عميق من الماء الساخن وتغطيته جيّداً، وتركه حتّى يبرُد، أو لليلة كاملة. شُرب الخليط قبل النّوم بساعة واحدة أو ساعتين، أو شُربه في الصباح الباكر بعدَ تناول وجبة الإفطار بساعة أو قبل تناوله بساعة واحدة حتّى يسدّ الشهيّة، وبالإمكان شُربهِ أيضاً دافئاً للحصول على أفضل النتائج.
قد يُحفّز عمليات الأيض في الجسم، فقد وجدت العديد من الدراسات أنّ شرب كميات كافية من الماء ساعد على تحفيز عمليات الأيض، إذ وفقًا لدراسة نُشرت سنة 2016 أجريت على الفئران، وُجِد أنّ شرب كميات كافية من الماء حفّز من وظيفة إحدى العضيّات الموجودة في الخلايا، وهي الميتوكندريا ، والمسؤولة عن إنتاج الطاقة للجسم، ممّا ساعد على زيادة علميات الأيض في الجسم، وبالتالي تسهيل فقدان الوزن ، ولكن لأنّها أجريت على الحيوانات لايمكن القول بأنّ الأمر نفسه سيطبق على الإنسان، وبذلك نحتاج للمزد من الدراسات السريرية حول هذا الأمر [٥]. وفي دراسة أخرى نُشرت سنة 2011، أجريت على 21 طفلًا يعانون من زيادة الوزن، وقد وُجِد أنّ شرب الأطفال لـ10 ملليلتر من الماء لكل كيلوغرام من وزنهم، زاد من سرعة عمليات الأيض بنسبة تصل إلى 25% لـ40 دقيقة [٦]. فوائد العسل للتنحيف يحتوي العسل على العديد من الفيتامينات والمعادن التي ترفع مناعة الجسم وتمدّه بالطاقة، كما قد يساعد أيضًا على التنحيف من خلال ما يأتي، مع الإشارة إلى أنّ معظم الأدلة مبنية على دراسات أجريت على الحيوانات، وما زال الأمر بحاجةٍ للمزيد من الدراسات لإثباته [٧]: قد يُحفّز عمليات الأيض في الجسم، ممّا يزيد من كميات الدهون التي يحرقها الجسم، إذ في دراسة نُشرت سنة 2011، أجريت على الفئران، وُجِد أنّ استهلاكها للعسل قلّل من سمنتها وزيادة وزنها [٨].
وللحصول على فوائد الكمون والليمون للكرش ، يتم إضافة القليل من الكمون إلى ماء الليمون وغليهما معاً. يجدر بالذكر أن مزج كمون وليمون للتنحيف لا يسبب خسارة الوزن بشكل أساسي، ولكنه يحسن من عملية الحرق في الجسم إلى جانب الإجراءات الأخرى التي تشمل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة. للمزيد: فوائد الكمون فوائد الكمون والليمون للكبد يحتاج الكبد إلى تنظيف مستمر، وذلك لتنقيته من السموم، وهنا تكمن فوائد الكمون والليمون للكبد في تخليصه من السموم المتراكمة، وخاصةً الليمون، ومع إضافة الكمون إليه، تزداد فوائده للصحة ويساعد على التخسيس، وهو أمر ضروري لصحة أعضاء الجسم بشكل عام، بما فيها الكبد. هل ترغب في التحدث إلى طبيب نصياً آو هاتفياً؟ يمكنك الحصول على استشارة مجانية لأول مرة عند الاشتراك فوائد الكمون والليمون للكلى قد يساعد حمض الستريك الموجود بالليمون في منع حصوات الكلى ، كما أن السترات التي تعتبر أحد مكونات حمض الستريك، تجعل البول أقل حمضية وقد تؤدي إلى تفتيت الحصوات الصغيرة. إن شرب الكمون والليمون لا يمد الجسم بالسترات فحسب، بل يمنحه أيضاً الماء الذي يحتاجه للمساعدة في منع أو طرد الحصى. فوائد الكمون والليمون للمناعة يحتوي الليمون على مستويات مرتفعة من فيتامين سي، وهو أهم فيتامين لتقوية المناعة في الجسم.
يجب أن يكون عامل الحماية في الكريمات الواقية من الشمس لا يقل عن 15 SPF، ويجب وضعه قبل الخروج بحوالي 30 دقيقة، مع الحرص على وضعه عى كافة المناطق المكشوفة. تكرار وضع واقي الشمس كل ساعتين، وخاصة عند التعرق، والسباحة. تجنب أشعة الشمس بين العاشرة صباحًا، والرابعة مساءًا. استخدام المظلات، أو القبعات عند التعرض لأشعة الشمس، والحرص على الاحتماء بأماكن ظليلة قد الإمكان. ارتداء الملابس والقبعات لحماية البشرة، وعدم التعرض لاشعة الشمس بجسم مكشوف. ارتداء النظارات الشمسية لعكس أشعة الشمس فقو البنفسجية. تجنب أشعة تسمير الجسم لأنها تزيد من الميلانين في الجسم لصبغ الجلد، مما يزيد من اضرار الشمس على البشرة عند التعرض لها. أفضل طرق علاج مشكلات البشرة أغلب مشكلات البشرة الناتجة عن أضرار التعرض لأشعة الشمس يمكن علاجها بالكثير من الإجراءات والطرق الطبية التي تعمل على تقشير الطبقات السطحية والعميقة من البشرة، وتحفز إنتاج الكولاجين في البشرة لتعزيز صحتها، ولتصبح أكثر نضارة، وتشمل: علاج اضرار الشمس على البشرة بأشعة الليزر المقشرة وغير المقشرة؛ للتخلص من الكلف، والتجاعيد، والتقرت الشعاعي، وغيرها. التقشير الكيميائي للتخلص من الطبقات التي تعاني من مشكلات التصبغ والتجاعيد، والكلف، وآثار الندبات.
تصعب أضرار أشعة الشمس على البشرة الدهنية وصولها إلى الحلول المناسبة لعلاج مشكلاتها المتنوعة عن غيرها من البشرات، خصوصا في فصل الصيف، والأهم أن معظم صاحبات البشرة الدهنية لا يدركن خطورة أشعة الشمس الضارة عليها بصفة عامة. واضرار الشمس على البشرة الدهنية بصفة خاصة. سنطلعك عزيزتي على أهم أضرار أشعة الشمس على البشرة الدهنية في الصيف، من خلال استشاري الأمراض الجلدية الدكتور طلال عبد الرحيم من القاهرة، كي تتوخي الحذر وتحسني معاملتك لبشرتك الدهنية في فصل الصيف على وجه الخصوص. بحسب ما قاله استشاري الأمراض الجلدية الدكتور طلال، تهوى صاحبات البشرة الدهنية التعرض إلى أشعة الشمس في فصل الصيف بغرض التسمير والاستمتعاع بماء البحر أو التنزه دون تطبيق واقي الشمس أو التعرض إليها لفترات طويلة خلال ساعاتها الضارة، ما قد يسبب أضرار متنوعة للبشرة الدهنية في الصيف، أهمها التعرض الزائد لأشعة الشمس الضارة، يسرع من ظهور التجاعيد والخطوط الرفيعة، رغم أن صاحباتها يعتبرن محظوظات في تأخرها بصفة عامة. تمنع أشعة الشمس الضارة إنتاج الكولاجين في البشرة الدهنية. استجابة البشرة الدهنية للاسمرار الشديد الذي لا يزول إلا بعد فترات طويلة قد تثير غضب صاحباتها.
يوصي الأطباء بالتعرّض اليومي والمباشر لأشعة الشمس، وذلك في ساعات الصّباح الباكر أي قبل ساعات الذروة التي تمتد ما بين الساعة الحادية عشرة ظهرًا حتى الساعة الرابعة عصرًا؛ لتحقيق الاستفادة القصوى من العناصر الطبيعية والمعدنية والفيتامينات المغذية التي تحتاجها البشرة والتي تتركّز في أشعة الشمس. أفضل مدة للتعرّض لأشعة الشمس فتتراوح ما بين عشر دقائق إلى ربع ساعة ثلاث مرات أسبوعيًا. يُحذر من التعرّض لأشعة الشمس لفترات طويلة؛ تفاديًا للأضرار الناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية، والتي تتمثل في اسمرار البشرة وتصبغ الجلد وظهور الكلف والنمش. شرب كمية كبيرة من المياه لتعويض السوائل التي نفقدها خلال اليوم نتيجة العرق. ارتداء الملابس الفاتحة، وقبعة على الرأس. استخدام واقي شمس على البشرة بشكلٍ مستمر، وارتداء نظارات شمسية. تجنّب استخدام أي مُنتج يُحفز اسمرار البشرة، مثل منتجات التان. تابعي المزيد: خطوات الحفاظ على الكولاجين في البشرة
تُعتبر مصدرًا رئيسًا للضوء، مما يجعلها أساس لمقاومة الأمراض الجلدية المختلفة على رأسها مرض الصدفية والأكزيما. تُحسّن من الحالة المزاجية، وتقي من الاكتئاب والحزن؛ بفضل الضوء الطبيعي الذي ينبعث منها. وهذا ما يفسّر تعرّض العديد من الأشخاص لبعض الاضطرابات الموسمية أو ما يسمى بإكتئاب الخريف والشتاء؛ نظرًا لقلة التعرض للأشعة الشمس. تُساعد في تنشيط الدورة الدموية، وبالتالي مدّ البشرة بالطاقة والحيوية. تُساهم أشعة الشّمس في التأثير بشكل إيجابي في معالجة الأمراض الجلديّة مثل الصدفيّة، والحب الشباب، والأكزيما، والالتهابات الفطريّة في الجلد، وتعمل على تطهيره بالكامل. يوصي الأطباء للتعرض لأشعة الشمس التي تحتوي على الأشعة فوق البنفسجية للتخلّص من الإكزيما أو الصدفية، وحب الشباب. تحسين المزاج وتخفيف التوتّر، ويتم ذلك عن طريق الخروج والاستمتاع بالهواء النقي نتيجة التعرّض للشمس، أو ممارسة الرياضة والاسترخاء. تُقلّل إلى حد كبير من هرمون الكورتيزول أو هرمون الإجهاد. تابعي المزيد: 4 طرق بسيطة لعمل ديتوكس البشرة نصائح عند التعرّض لأشعة الشمس الطرق الصحيحة للاستفادة من أشة الشمس للبشرة تُعتبر أشعة الشمس سلاحًا ذا حدين، لذلك يجب الحرص عند التعرّض لها في الأوقات المناسبة ولفترة مناسبة لتفادي النتائج العكسية والمضاعفات الخطيرة المرافقة للتعرّض المباشر لها لفترات طويلة، وكذلك اختيار أفضل الأوقات التي تكون فيها أشعة الشمس مفيدة وصحية للجسم، وعدم المبالغة في التعرّض لها لساعات طويلة.