واخيرا ام خماس بدون برقع كيفكمـ؟؟ يا اعضاء المنتدى الحلوين انشاء تمامـ اليومـ موضوعنا يخصـ شخصية مشهورة يمكن وهيا شخصية امـ خمااااس اليومـ الموضوع يمكن يكون يحقق امنيتكم لروايت امـ خماس بدون بدون.
بس اخاف تصفقيني كف تحسبيني ام خماس فكينا اجل لو الدعوه كذا سحر الأنوثه عضوة نشيطة... ❤ •• مشارگاتيْ: 336 •• عضويتيْ: 10/01/2012 •• ملآذيْ: بكوريا الجنوبيه عازمتكم تراني:) •• ألعمل الترفيهيه: إلنَـ َْــت موضوع: رد: الحقووووووووووووووووووووووا ام خماس بدون برقع الأحد أبريل 22, 2012 12:20 am rona كتب: هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اللهم سكنهم في مساكنهم اي والله اللهم سكنهم بمساكنهم تخوف انا اول ما شفتها تخرعت ههههه الحقووووووووووووووووووووووا ام خماس بدون برقع
هلابك يالغلا ودي لكِ 30 / 09 / 2009, 07: 12 PM # 9 هههههههههـ بسم الله عليكِ من الخوف منورتنا ودمت بخير 30 / 09 / 2009, 08: 12 PM # 10 هههههههههـ تشبيه بليغ هلابك قابوس ودي لك الساعة الآن 03: 04 PM.
o° ۩ ۩:: المنتديات التـرفيهيـة:: ۩ ™¶«§»ـ_ـ«§»¶ قسم المرح والتسلية والمسابقات ¶«§»ـ_ـ«§»¶™۩ انتقل الى:
ذات صلة تعريف سورة يوسف فضل سورة يوسف سبب نزول سورة يوسف إن سورة يوسف هي سورةٌ مكّية، وعدد آياتها إحدى عشرة ومائة، وترتيبها في المصحف الشريف هو الثاني عشر، وتقع بين سورتي هود والرعد، وقد سمّيت بسورة يوسف لإيراد قصة يوسف -عليه السلام- فيها، وتحدُّثِها عن حياته بإسهاب، وبتفصيلٍ دقيق، [١] ومما جاء في سبب نزولها ما يأتي: [٢] قيلَ إن اليهودَ سألوا رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- عن قصة يوسف ؛ فأنزل الله سورة يوسف. فضل سورة يوسف - الجواب 24. أن الصحابة -رضوان الله عليهم- سألوا الرسول -صلى الله عليه وسلّم- أن يقصَّ عليهم من قصص القرآن. قيل إن كفار مكّة التقوا ببعض اليهود وتباحثوا في أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- ، فقال لهم اليهود: سلوه لم انتقل آل يعقوب من الشام إلى مصر، وعن قصة يوسف، فنزلت السورة الكريمة. جاء في سبب نزولها أيضاً؛ أنها نزلت في العام الذي اجتمعت فيه الأحزان في قلب الرسول -صلى الله عليه وسلّم- ، فاشتدَّ عذاب المشركين له ولأصحابه، وكان قد فقد زوجته خديجة، وعمّه أبو طالب، فجاءت تسلية لفؤاد الرسول -عليه الصلاة والسلام-، ولتخفف عنهُ مصابه. مقاصد سورة يوسف لقد اشتملت سورة يوسف، على كثيرٍ من المقاصد والمرامي، فلم تكن قصةُ سيدنا يوسف -عليه السلام- محض قصة، يسردها القرآن الكريم، بل جاءت مليئةً بالمقاصد والدروسِ والعِبَر، ومنها: [٣] إيضاح أن الرؤيا الحسنة التي يراها المسلم هي رؤيا حق ؛ بما تحتويه من نبوءات عن المستقبل القريب والبعيد.
إثبات أن قدرة الله هي الغالبة فلا يقف في طريقها شيء، وأن جميع مآلات الأمور في إرادة الله -تعالى-. التأكيد على أن من سنّة الله في الأرض معاقبة المكذبين والظالمين. بيان أن الابتلاء والشقاء قد يأتي من جهة أقرب الناس. التأكيد على حقيقة الوحي في قلوب المؤمنين وغيرهم. بيان أهمية كرامة الإنسان ، والابتعاد عن التزلّف والتذلل للغير. سبب نزول سورة يوسف عليه السلام. التصدي للشهوات بالإيمان والتأكيد على أن الحصول على مرتبة عالية من الإيمان هو الذي يُساعد المسلم على التصدّي للشهوات، والسيطرة على النزوات، وأن اليقين بالله -تعالى- هو ما يُثبت الإيمان ويزيدهُ في نفس المسلم. أكّدت السورة على أن العاقبة لمن يثبت على الحق من المؤمنين ، الذين يصبرون على ابتلاء الله لهم بمختلف أنواعه وألوانه. بيان أن طريق الحق فيه شدائد ومصائب وأنه مليء بالعقبات، وأن ما يعين الإنسان عليها هو تمسّكه بالله -تعالى- والصبر عليها، وأن العاقبة للمتقين. مناسبتها لما قبلها نزلت السورة الكريمة بعد سورة هود، وجاءت استكمالًا لقصص الأنبياء، ومما تحتويه من إثباتٍ لنزول الوحي على رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-، وبيان أن رسالة الأنبياء واحدة ومصدرها واحد؛ وأنها جاءت لدعوة الناس لتوحيد الله وترك الشرك بأنواعه، والالتزام بالعمل الصالح، وتجدر الإشارة أن قصة سيدنا يوسف جاءت في سورةٍ واحدة بعكس قصص الأنبياء الآخرين.
*لا أحدَ يثبتُ على الحقّ، لولا معونةُ الله تعالى.
سورة يوسف أنزل اللهُ -عزّ وجل- آيات القرآنَ الكريم على النبيّ محمّد -صلى الله عليه وسلّم-، وكان لكل آيةٍ سببٌ وحكمة من نزولها، ويبلغ عدد سور القرآن الكريم 114 سورةً، منها تعرف ما هو مكيّ، ومنها تعرف ما هو مدنيّ، وفي هذا المقال سوف نتناول الحديث عن ما هى اسباب نزول سورة يوسُف -عليه السّلام-. تعتبر سورة يوسُف من السور المكيّة، ويصلُ عدد آياتها 111 آية، وهي السورة الثانية عشرة في القرآن الكريم من حيثُ الترتيب، وتتحدث هذه السورة عن قصّة النبيّ يوسُف -عليه السلّام- مع إخوانه ووالده، وما وجده من ضروبِ الأذى والبلاءِ والشّدائدِ والمحن التي تعرّض لها من قبل إخوانه، والآخرين، ومِن تآمر النسوة، ومن سجنِه، حتّى نجّاه الله -عز وجلّ- من ذلك الأذى والضيق. نزلت هذه السورة على سيّدنا محمّد -صلّى الله عليه وسلم- في عام الحزن، وهو العام الذي توفّيت فيه زوجته خديجة -رضي الله عنها-، كما توفي عمّه في العام نفسه، حيثُ حزن الرسول - صلّى الله عليه وسلم- عليهما حزناً شديداً، فكانت هذه السورة تسليةً لأحزانه وتسريةً عنه، فتذكرّه بالرسل والأنبياء السابقين وما حلّ بهم من ابتلاءات ومصائب، وكيف استطاعوا التغلّب عليها والتحمّل والصبر.
وتناولت سورة سيدنا يوسف قصة امرأة عزيز مصر والتي راودته حيث كان سيدنا يوسف شديد الجمال صاحب خلق حسن نشأ وتربى في بيت العزيز وتقرب إليه سيدنا يوسف بعد أن كبر في السن قبل أن تأتي له زليخة زوجة العزيز وطلبت منه أن يقوم بمواقعتها. الامر كان شديد الصعوبة على سيدنا يوسف حيث توافرت كل المغريات في زليخة في الوقت الذي كان سيدنا يوسف فيه شاب مليء بشهوات الشباب والغرائز المختلفة وانه كان بمفرده مع زليخة لا يشاهدهم أحد من الخدم حيث أحكمت زليخة غلق الابواب جميعاً. وكانت زليخة تتمتع بالجمال الشديد لتجتمع جميع الأسباب التي تؤدي غلى الفتنة امام سيدنا يوسف لكن الله سبحانه وتعالى انقذه من الفتنة وحماه من الوقوع في الرذيلة ليتم وضعه في السجن ولكن سيدنا يوسف صبر إلى أن وصل إلى عزيز مصر ليكرمه الله بمكانة دنيوية وجزاء صبره في الآخرة.