السليكون عنصر فلزي من أشهر العناصر الكيميائية في الجدول الدوري إلى جانب امتلاكه لخصائص وخواص المعادن وبعض خواص اللافلزية مما يجعله مناسبًا للاستخدام في العديد من المجالات الصناعية. صور السيليكون تتعدد أنواع السيليكون ومشتقاته حيث يتواجد على شكل: الزيوت المستخدمة في المزلقات ومستحضرات التجميل. وعلى شكل مادة لاصقة وعازلة وهي مادة سميكة شبه سائلة. كما أنه موجود في شكل صلب. ما هو عنصر السيليكون؟ - موضوع. يهيمن السيليكون في العديد من المجالات الصناعية المختلفة ، فهو المادة الخام الرئيسية لتصنيع الأجزاء الداخلية لأجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة ، وكذلك للدوائر الإلكترونية. أنواع السيليكون واستخداماته يوجد العديد من أنواع السيليكون واستخداماته المختلفة في عمليات التجميل وخاصة زراعة الأعضاء بما في ذلك الثدي ، لذلك نجد أن هناك عددًا كبيرًا من الأنواع التي يمكننا الاختيار من بينها بما يناسبنا ، ومن هذه الأنواع: 1- محلول ملحي محلول ملحي هذا النوع من السيليكون هو أحد الأنواع التي توفرها إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ادارة الاغذية والعقاقير نتفق معه في أن يكون من أنواع السيليكون واستخداماته منذ بداية 22 سنة. حقق هذا الرجل نتائج عالية الجودة جعلت مستخدميه راضين ، إنه محلول ملحي يتم وضعه في غرسة القوقعة المصنوعة من السيليكون ، والتي يتم زرعها في الثدي.
( MENAFN - Khaberni) خبرني - تتعدّد استخدامات السيليكون في المنزل؛ وتشتمل على: لصق الأشياء أو تثبيتها، مع الإشارة إلى أن المادة المذكورة تتمتع بخصائص المرونة والحفاظ على الاستقرار في درجات الحرارة القصوى. أنواع السيليكون يمكن استخدام السيليكون في أداء أغراض مختلفة، علمًا أن هناك أنواع مختلفة من المادة، هي: 'الأسيتوكسي': أثناء المعالجة بالمادة المذكورة، تنبعث منها رائحة حمض الأستيك المشابهة للخلّ. ALKOXY: هو خليط من الإيثانول والميثانول، وله رائحة لطيفة وخفيفة. علاج الأُكسجين: يعدّ علاج الأُكسجين محايدًا لناحية الرائحة، ويمتلك قوامًا شبيهًا بالمعجون، ويمكن أن يعالج المواد الصلبة، بفعاليّة. السيليكون يمنع أي تسرّب مائي في المنزل يمنع السيليكون أي تسرّب مائي في المنزل، كما يفيد في جملة من الاستخدامات الشائعة، كـ: 1 إصلاح أحواض المياه وسدّ أي ثغرات بها، بسرعة وفعاليّة، بالإضافة إلى تسوية الأسطح غير المستوية في المنزل. السيليكون يسدّ الفجوات بين الإطارات والنوافذ 2 سدّ الفجوات بين الإطارات والنوافذ. 3 الربط بين الأسطح بقوّة، وجعلها متينة، كما في حالات إغلاق الخزانات الزجاجية أو حواف وجوانب أحواض السمك وأعمال الزجاج في الديكورات... فتركيبة السيليكون الكيميائيّة تسمح باستخدام المادة على أي سطح، سواء كان زجاجيًّا أو بلاستيكيًّا أو معدنيًّا.
من أفخم وأغلى أنواع الزجاج لذلك يتم إيجاده بالأماكن الأثرية والتاريخية. 7- الزجاج المفضفض(المرايا) من أقدم أنواع الزجاج المتواجدة منذ العصور القديمة بجانب كونها عالية التكلفة ونادرة الوجود قديمًا: نظرًا لتقدم التكنولوجيا والانفتاح العصري بمرور الزمن، أصبحت المرآة بمتناول الجميع وفي جميع الأماكن والمنازل بجانب أن دخولها لعالم الديكور ليس قائم فقط عن كونها قطعة فنية بل تحظي على إعجاب الكثيرين. يُستخدم الزجاج المفضفض في الممرات والأماكن ذات مساحة ضيقة، حيث أن الانعكاس يعطي انطباع بالوسع كأن المكان أعمق وأكبر. يتم استخدامها في صنع الأعمدة والجدران. 8- الزجاج المثلج حائز على شهرة واسعة من بين أنواع الزجاج المختلفة، حيث تعتبر من أبرز سماته هي إمكانية نقل الضوء مع حجب الرؤية: يُستخدم الزجاج المثلج عند الرغبة في الخصوصية، مثل دخوله بديكورات الحمام والحائط الزجاجة داخل المكاتب المقسمة، كما أنه يعتبر من أكثر أنواع الزجاج المستخدمة بالشركات والبيوت الحديثة. 9- زجاج سيكوريت من إحدى أرقي أنواع الزجاج واستخداماته، حيث يتسم بالقوة والصلابة ويُطلق عليه اسم الزجاج المقوى نظرًا لمقاومته الشديدة للكسر: يُستخدم في العديد من المباني طبقًا لقوته، بجانب يتم استخدامه في ديكورات الحمام.
قال الإمام النووي رحمه الله في المجموع: قال أصحابنا: وهذا الأدب وهو النتر والتنحنح ونحوهما مستحب، فلو تركه فلم ينتر ولم يعصر الذكر واستنجى عقيب انقطاع البول ثم توضأ فاستنجاؤه صحيح ووضوؤه كامل، لأن الأصل عدم خروج شيء آخر، قالوا: والاستنجاء يقطع البول فلا يبطل استنجاؤه ووضوؤه إلا أن يتيقن خروج شيء. كيف يتيقن من خروج البول اصفر. انتهى. ولا يجب غسل العضو لكن إذا انتشر البول خارج المخرج وجب غسل ما انتشر، فإن لم ينتشر شيء عن المخرج لم يجب غسله، بل يجوز الاكتفاء بمسح ما على المخرج بحجر أو منديل أو نحوهما من كل طاهر يصح به الاستنجاء، لكن الأفضل أن يغسل المخرج بعد مسحه وهذه هي أفضل طريقة للاستبراء، وهي أن يجمع بين المسح والماء، ولو اقتصر على غسله بالماء أجزأ ذلك أيضاً؛ بل إنه أفضل من الاقتصار على المسح الذي تقدم أنه يكفي، وبعد إكمال الاستبراء والاستنجاء ينضح فرجه وسراويله بالماء لقطع الوسوسة، فإذا أحس ببلل بعد ذلك اعتبره من ذلك الماء الذي نضح به قطعاً للوسوسة وقطعاً للطريق على الشيطان. وللمزيد من الفائدة والتفصيل يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 51173. والله أعلم.
وقد سئل ابن حجر الهيتمي رحمه الله عن داء الوسوسة: هل له دواء؟ فأجاب: "له دواء نافع، وهو الإعراض عنها جملةً كافيةً، وإن كان في النفس من التردُّد ما كان، فإنه متى لم يلتفت لذلك لم يثبت، بل يذهب بعد زمن قليل، كما جرَّب ذلك الموفَّقون، وأما مَن أصغى إليها وعمل بقضيتها، فإنها لا تزال تزداد به حتى تخرجه إلى حيز المجانين، بل وأقبح منهم؛ كما شاهدناه في كثيرين ممن ابتلوا بها، وأصغَوا إليها، وإلى شيطانها.. ، وجاء في الصحيحين ما يؤيد ما ذكرته، وهو أن مَن ابتلي بالوسوسة، فليستعذْ بالله، ولينتهِ".
السؤال: أنا مُصاب بالإمساك، وأحس بأصوات وغازات خفيفة، مرة تحصل أثناء الصلاة، ومرة لا، لكن الغالب أنها تحصل أثناء الصلاة، والمشكلة أني لا أسمع صوتًا قويًّا ولا أشم ريحًا، لكن أحس بشيء يخرج منِّي! لم أعدْ أخشع في الصلاة، فبمجرد الدخول فيها أركِّز مع نفسي، وأنظر هل خرج مني شيء أو لا؟ عندما أحسُّ بشيءٍ أقطع صلاتي، وأذهب لأتوضأ مِنْ جديدٍ، وقد تعبت جدًّا. ستقولون لي: وسواس، سأفترض أن هذا حقيقي، فما الحل؟ وماذا أفعل؟ سألتُ كثيرًا؛ فالبعضُ قال لي: هذه وساوس، والبعض قال لي: سَلَس، لا أعرف مَن أصدق! كيف يتيقن من خروج البول عند. والشيطان يأتيني، ويقول لي: "صلاتك باطِلَةٌ، أنت تستهتر وتوهم نفسك بأن صلاتك صحيحة"؛ تعبتُ من هذا الأمر، ولم أعدْ أخشع في صلاتي، ولا أقوم بعمل الطاعات، ولا أي شيء آخر! أرجو حلًّا سريعًا، وسرعة الرد؛ لأني قررتُ أن يكونَ سؤالي هذا آخر سؤال أسأله، وما سيُقال لي سأعتبره صوابًا، ولن أسأل مرة أخرى. الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعد: فما ذكرتَه أخي الكريم هو وسواسٌ ظاهرٌ، لا يحتاج لكثيرِ تفكيرٍ، وقد ذكرتَ أنك تشعر فقط بخروج شيء، ولكن لا تسمع صوتًا ولا تشم رائحةً، وهذا هو عين الوسواس في الصلاة والطهارة، وقد لخَّص رسولُ الله صلى الله عليه وسلم العلاج؛ كما رواه البخاري ومسلم عن عباد بن تميم عن عمه: أنه شكا إلى النبي ِّ صلى الله عليه وسلم الرجل يخيَّل إليه أنه يجد الشيء في الصلاة، قال: " لا ينصرف، حتى يسمع صوتًا، أو يجد ريحًا "، عن الزُّهْرِيِّ: "لا وضوءَ إلا فيما وجدت الريح، أو سمعت الصوت".
ورَوى الطبرانيُّ في "المعجم الكبير" (9/ 250): قال عبد الله بن مسعود: "إن الشيطان ينفُخُ في دُبُر الرجل، إذا أحسَّ أحدكم ذلك، فلا ينصرف حتى يسمع صوتًا، أو يجد ريحًا". ولتعلم رعاكَ الله أن مِنَ الأصول المتَّفق عليها: أن الأصل بقاء الطهارة ، ومن ثَمَّ يجب عليك إكمال الصلاة، ولا تلتفت إلى الوسوسة، حتى تعلم يقينًا أنه خرج منك شيءٌ بسماع الصوت، أو تشم الرائحة التي تتحقَّق أنها منك، وإذا أحسستَ بشيء يخرج من دُبُرك أو قُبُلك، فذلك لا يبطل وضوءك، ولا تلتفت إليه؛ لكونه من وساوس الشيطان. فهوِّن عليك؛ فمشكلتُك يسيرة، وسهلة العلاج إن شاء الله وذلك بيدِك أنتَ، فداء الوسوسة يلبس به الشيطان عليك؛ ليُفسِد عليك عبادتَك، ويشوِّش قلبك، ويصيبك بالربكة وبالحزن والغم، ولكي تتخلصَ منه؛ لا بد من أن تطرح الوسواس، ولا تلتفت إليه، ولا تعيره أي اهتمام، بل فوِّت على الشيطان فُرصة إضلالك، وتوضَّأ وأَقبِل على صلاتك من غير تردُّد ولا شك، فإذا قال الشيطان: قد خرج منك شيء، فقل في نفسك: كلَّا يا ملعونُ، لم يخرج مني شيءٌ، وصَدِّق النبي صلى الله عليه وسلم واتبعه، ولا تتبع الشيطان، فلا تخرج من صلاتك إلا إذا سمعتَ صوت الحدث، أو شممتَ رائحته.
واعلمي أن كل ما ذكر من أحكام صاحب السلس هو مذهب الجمهور، وهو المفتى به عندنا ، وللمالكية قول خاص بهم في شأن صاحب السلس، بيناه تفصيلا في الفتوى رقم: 75637 ولا حرج في العمل به للحاجة، وليس ذلك من تتبع الرخص المذموم شرعا، كما بينا في الفتوى رقم: 134759 والله أعلم.