أثارت صورة للداعية المعروف صالح المغامسي وهو جالس بإحدى الزوايا، بأحد المطارات على ما يبدو يتصفح هاتفه الجوال إعجاب المغردين على موقع التواصل" تويتر". وكتب "محمد الريس" الذي نشر الصورة، حيث قال:"الشيخ صالح المغامسي وهو جالس لوحده ليس عنده أحد يساعده ما أجمل سمة التواضع عند أهل القرآن". مغردون اعتبروا أن هذا التواضع ليس بغريب على المغماسي، وكتب" Mansour Alharthi ": هو ليس بحاجة مساعدة، بتواضعه هذا هو من يساعد الناس، بتواضعه هذا يرسل عدة رسائل الى من يهمه الأمر". وأيده" بدر المنصوري" قائلا:" دائماً أهل النفوس العالية وأهل العلم هكذا تواضع وأدب الصورة ذكرتني بأدب وتواضع هذا الانسان أحبك في الله أبا علي". وقال": Rakan الله يحفظ الشيخ.. صالح المغامسي تويتر. لكن الوضع طبيعي ولا يدعوا للتعجب".
🇸🇦تغريدة في تويتر تتسبب في إقالة الداعية السعودي صالح المغامسي من إمامة جامع قباء - YouTube
لا شيء يقرب بين الناس مثل العذاب المشترك. العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها. قد نضيق بالحبّ إذا وُجد، ولكن شَدَّ ما نفتقده إذا ذهب. اعزم، العمل يقتل الشك، النجاح يقتلعه من جذوره، وفي وسع أي إنسان أن يكون نافعاً للناس. عندما تغضب المرأة تفقد ربع جمالها، ونصف أنوثتها، وكلّ حبها!. ليس للعقل صوت يسمع في ضجة أهازيج الهوى، وصخب أمواجه العاتية، وأزيز أعاصيره الهوج. اعفاء الشيخ صالح المغامسي وقرار تعيين الشيخ سليمان الرحيلي إمام وخطيب مسجد قباء - موقع شمس الاخباري. عرفت الحب لأول مرة في حياتي، إنه كالموت تسمع عنه كل حين خبراً ولكنك لا تعرفه إلا إذا حضر، وهو قوة طاغية، يلتهم فريسته ، يسلبه أي قوة دفاع، يطمس عقله وإدراكه، يصب الجنون في جوفه حتى يطفح به، إنه العذاب والسرور اللانهائي. عندما تتكاثر المصائب يمحو بعضها بعضاً.. وتحل بك سعادة جنونية غريبة المذاق.. وتستطيع أن تضحك من قلب لم يعد يعرف الخوف. إذا كان الماضي لا يستحق الحديث فلنصنع مستقبل يستحق أن يحكى. إذا كانت ثمرة الحب ناضجة فاقطفها بلا تردد، فإن حكمة الدنيا لتذوب حسرة على ثمرة حب ناضجة يزهد فيها الإنسان. بعض الشعر الذي سبقت لي معاشرته امتلأ بحياة جديدة، وتبدى بحسن جديد وتفجر عن قوى جديدة، فأدركت أن جمال الشعر لا يكمن في ألفاظه وموسيقاه وصوره، ولكنه يكمن قبل كل شيء في القلب البشري.
كيف نضجر وللسماء هذه الزرقة، وللأرض هذه الخضرة، وللورد هذا الشذا، وللقلب هذه القدرة العجيبة على الحب، وللروح هذه الطاقة اللانهائية على الإيمان، كيف نضجر وفي الدنيا من نحبهم، ومن نعجب بهم، ومن يحبوننا، ومن يعجبون بنا. الحرية هي ذلك التاج الذي يضعه الإنسان على رأسه ليصبح جديراً بإنسانيته. هذه هي الحياة: أنك تتنازل عن متعك الواحدة بعد الأخرى حتى لا يبقى منها شيء وعندئذ تعلم أنه قد حان وقت الرحيل.
وتابع:"أما أصحاب المخالفات الجسيمة فمرد ذلك لما يقرره الشرع بحقهم، وعن سيئ النية الذي حاول استغلال التغريدة ضد وطني، أقول: لن يزيدكم خبثكم إلا خسارًا".