وهناك العديد من الاحكام المتعددة التي توجد في علم التجويد ومن اهمها احكام المدود بمختلف انواعه، واحكام النون الساكنة والتنوين وكذلك احكام الميم الساكنة، ويتم تعريف المد اللازم بانه ان يأتي حرف من حروف المد وبعدها يأتي حرف ساكن ويكون السكون سكون أصلي وعلى ان يكون في الكلمة نفسها. الاجابة: المد اللازم الكلمي المثقل: وهو أن يأتي بعد حرف المد حرف مشدد في نفس الكلمة. المد اللازم الكلمي المخفف: وهو أن يأتي بعد حرف المد حرف ساكن غير مشدد في نفس كلمة.
ما هو تعريف المد اللازم الكلمي ؟ أن يأتي بعد حرف المد همزة في كلمة واحدة أن يأتي بعد حرف المد سكون عارض في كلمة واحدة أن يأتي بعد حرف المد سكون أصلي في كلمة واحدة، المد يمكن تعريفه على انه الإطالة في حرف من حروف المد الثلاثة والتي هي: الألف، الواو، الياء، ويكون ذلك عندما يتلاقوا مع همزة او سكون، ومن الجدير بالذكر ان هناك أنواع كثيرة للمد منهم: مد البدل، والمد اللازم، وغيرها، ويجب تعلم كل ما يتعلق بالمد بكافة انواعه لأن له أهمية كبيرة في قراءة القرآن الكريم. ما هو تعريف المد اللازم الكلمي ؟ أن يأتي بعد حرف المد همزة في كلمة واحدة أن يأتي بعد حرف المد سكون عارض في كلمة واحدة أن يأتي بعد حرف المد سكون أصلي في كلمة واحدة المد اللازم ينقسم إلى قسمين وهما: المد اللازم الكلمي والمد اللازم الحرفي، ومن الجدير بالذكر أن المد اللازم الكلمي منه ما هو مُثقل ومنه ما هو مُخفف، وكذلك الأمر على المد اللازم الحرفي، وفي هذه المقالة نحتاج إلى تقديم إجابة نموذجية لأحد الأسئلة التي تتعلق بمنهاج المملكة العربية السعودية، حيث أن الإجابة على ذلك السؤال هي: أن ياتي بعد حرف المد سكون أصلي في كلمة واحدة.
الثاني: التوسط أربع حركات نظراً لفتح ما قبل الياء ورعاية للجمع بين الساكنين [3]. الثالث: القصر حركتان [4]. حكم مدِّ (الميم) من فاتحة (آل عمران) ووصلها بلفظ الجلالة﴿ الم الله ﴾: قرأ جميع القرَّاء بإسقاط همزة لفظ الجلالة وصلاً وتحريك الميم بالفتح تخلصاً من التقاء الساكنين، وانما اختير التحريك بالفتح هنا دون الكسر مع أن الأصل فيما يحرك للتخلص من الساكنين أن يكون تحركه بالكسر مراعاة لتفخيم لفظ الجلالة ولخفة الفتح، ويجوز لكلِّ القرَّاء حالة الوصل وجهان: الأول: المدُّ نظراً للأصل وعدم الاعتداد بالعارض. الثاني: القصر اعتداداً بالعارض. وقرأ أبو جعفر المدني بالسكت من غير تنفس على ألف ولام وميم ويترتب على هذا السكت لزوم المدِّ الطويل في ميم وعدم جواز القصر فيه لأن سبب القصر وهو تحريك ميم قد زال بالسكت كما يترتب عليه إثبات همزة الوصل حالة الوصل [5]. إلى هذا أشار أبو شامة بقوله: (فإن تحرَّك الساكن في هذا القسم؛ نحو ﴿ الم ﴾ أول آل عمران، فإنه بفتح الميم وحذف الهمزة عند جميع القرَّاء، فيجوز في هذا الموضع المدُّ نظرًا إلى الساكن الأصلي على الراجح، ويجوز القصر نظرًا إلى الحركة العارضة، وإنما كانت فتحةً مع أن الأصل في التخلُّص من التقاء الساكنين الكسر، وذلك مراعاةً لتفخيم لام اسم الله، إذ لو كُسِرت الميم لرُقِّقت لام الجلالة وانتفت المحافظة على تفخيمها).