فقلت ، لقد أعطيته رجلا
———————————————————————————-
وهذه قصيدة جميلة عن المدينة المنورة لشاعر طيبة: محمد ضياء الدين الصابوني ، عضـو رابطـة الأدب الإسـلامي العـالمية
قلـب المتيـم هائـم بهواهـا
هي طيبة عم الوجـود سناهـا
زرها وقبل تربة قـد مسهـا
قدم الحبيب من الجنان براهـا
كم ذا يكابد من يفارق مرغمـا
ويحب من أجل الحبيب ثراها! فتراه دوما هائما في روضهـا
مستعبـر العينيـن يدعـو الله
متضرعا فـي ذلـة ومهابـة
والروح مصغية إلى نجواهـا
وسفينة الأشواق قد أرست بها
في حيرة ،سبحان من أرساهـا
كم سالت العبرات في جَنَبَاتهـا
كم صعدت أعماقنـا الآهـات!
- كلام عن المدينة المنورة وزارة الداخلية
كلام عن المدينة المنورة وزارة الداخلية
من مهبط الوحي ومنبع الرسالة
دار القراءات العلمية بالمدينة المنورة
نفخر بحمل لواء تعليم القرآن الكريم، مستبشرين بقوله ﷺ «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ»
قالوا عنا
لازم نضيف كلام هنا لازم نضيف كلام هنا لازم نضيف كلام هنا لازم نضيف كلام هنا لازم نضيف كلام هنا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الرئيس التنفيذي
فعندما يذكر النبي محمد أستحضر ثلاثية لا أجدها في شخص آخر: الاعتدال في الدين والتوازن في الحياة والحكمة في الجواب، فكان صلى الله عليه وسلم يجيب على نفس السؤال بطرق مختلفة باختلاف البيئة التي نشأ فيها السائل والمقصد والباعث من سؤاله. أعتقد اعتقادا لا ينتابه شك بأن الله خلق كل واحد منا لأداء رسالة دنيوية مختلفة عن الآخر، وأعطى لكل منا موهبة وقدرة وطاقة مختلفة عن الآخر، ولا يزال سبحانه ييسر لكل واحد منا الظروف ويضع على طريقه الأشخاص والعلامات لكي يفهم الغاية التي خلق من أجلها؛ فيختلف الناس بين ذي عقل يتفكر في أحوال نفسه وتسلسل حياته فيفهم الغاية وتصله الرسالة فيمضي لتأديتها، وبين من لا ينكشف له ذلك فيعيش كما تعيش الأَنْعَام بين أكل وشرب ونوم ومعاشرة. كما أؤمن إيمانا غيبيا بأن الدنيا إلى زوال وأن الغاية الدنيوية والرسالة الشخصية التي سنؤديها في دار الفناء يجب أن ترتبط بدار البقاء لكي يكون لها معنى.