الجمعة 4 رجب 1433 هـ - 25 مايو 2012م - العدد 16041 العريس المهندس علي بن جزاء بن سقيان الزلفي: مكتب «الرياض» تصوير مرزوق الفيفي أفراح ابن احتفل جزاء بن تركي بن سقيان بزواج نجله المهندس علي وذلك من كريمة بجاد بن تركي بن سقيان، وذلك في قاعة ألماسية للاحتفالات بالزلفي وسط حضور عدد من الأعيان والمسؤولين والأقارب والاصدقاء. ألف مبروك للعروسين. العريس مع أقاربه العريس مع والده وعم العريس بجاد بن سقيان وناصر العضيب العريس وعن يساره فيصل بن سقيان وبجاد ابو قرنين والد العريس جزاء بن سقيان العريس يتوسط زملاءه جانب من الحضور
فيصل بن سقيان - YouTube
الذي استحق الأعجاب والتقدير لأشتباكة مع حمدي بن سقيان زعيم مطير المشهور. وقتله إياه اثناء إغارة عبدالله على غناصر من القبيلة مخيمه عند المنسف.
من هو سفيان بن عبد الله الثقفي هو سفيان بن عبد الله بن أبي ربيعة بن الحارث بن مالك بن حطيط بن جشم الثقفي (الطائفي). له صحبة، ورواية، وكان عاملا لعمر بن الخطاب، واستعمله عمر، وأرضاه على صدقات الطائف وقيل انه قد ولي الطائف، ولقد روى خمسة أحاديث.
رحل الإمام عبدالعزيز وأقام في الجهراء ثم عدا على شمر في الأجفر فلما علموا به انتذروا فابتعدوا عن طريقه. فكانت وقعته على الحمادين وشيخهم مليح بن قاسي الحميداني, على العظيم من ضواحي الجبل… وكان معهم على العظيم والمكحول بعض ذوي أصيمع من ذوي عون ورئيسهم: سلطان بن سقيّان ومعه محمد بن الحميدي بن سقيّان, وخاضوا ضده معركة قاسية حتى أخرجوا جيش الإمام دون أن يصيبهم ضرر, ولما أدبر الجيش بقي فارس من آل ابو ثنين من شيوخ سبيع يسوق أمامه بعض إبل السقايين, فرآه سلطان وقال له: الجيش هارب وأنت تطرد الإبل! ما ذا تريد؟ قال: أريد ناقة لأمي, فأعطاه سلطان ناقة صفراء لقحة وقال: هي لأمك(). وعن هذه الوقعة قال فيحان بن زريبان قصيدة في مدح الملك عبدالعزيز ومنها: غزا هل الاجفر بني عم هبّاس هجّوا وصار مليح مدفق بلاها ( مليح بن قاسي بن حمود بن راجح المسعد شيخ الحمادين). وفي عام 1330هـ: حينما أراد الإمام عبدالعزيز غزو قبيلة عتيبة وهم على أبي دخن, الجبل المشهور قرب الشعراء. فيصل بن سقيان - YouTube. طلب الإمام سلطان بن سقيّان بناء على ما ظهر له من شجاعة وفروسية في وقعة العظيم السابقة وحين أتاه قال له الإمام: نحن نريد غزو قحطان ولما اكتمل الجيش والاستعداد أخبرهم الإمام أن مراده عتيبة, فقال له الإمام كسبك مكسوب يابن سقيّان, فكن بجانبي, وكان سلطان تحته فرس لقحة قد اشتراها من ابن خزيّم الشمري, واشترط له مثنوي, وبعد مدة أتت بمهرة, فجاء الشمري وطلبها من سلطان, فأعطاه أمها وبقيت المهرة عند سلطان.
وهذه الواقعة تدل على دهاء وحكمة الشيخ سالم بن سقيان حيث استطاع ان يوقف جيش ابن رشيد وجنّب قومة القتال.