موقع شاهد فور

هل يجوز التستر على الزانية المتزوجة

June 28, 2024

هل يجوز للزاني أو الزانية الزواج بعد التوبة؟ بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين السلام عليكم و رحمة الله و بركاته هل يجوز للزاني أو الزانية الزواج بعد التوبة؟ الشيخ محمد صالح المنجد فتوى رقم: 14381 منقول من الإسلام سؤال وجواب السؤال: أنا مسلمة ، تحولت قبل ثلاثة سنوات ، وما زلت أتعلم ولي سؤال: لقد علمت أنه إذا مارستُ الجنس بعدما أصبحت مسلمة لن أستطيع الزواج على الطريقة الإسلامية. أريد أن أعرف إذا كان ذلك صحيحاً. وإذا كان صحيحاً ، هل هناك طريقة لتصحيح صنيعي الذي أندم وآسف عليه. هل يجوز للزاني أو الزانية الزواج بعد التوبة؟. الجواب: الحمد لله يجب على الزاني التوبة من الزنى فالزنى من كبائر الذنوب التي جاء الشرع بتحريمها والوعيد الشديد لفاعلها قال تعالى: { وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا(68)يُضَا عَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا(69)} -سورة الفرقان-. وأوجب العقوبة في الدنيا على الزاني فقال: {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ} -النور:2-.

  1. إسلام ويب - مركز الفتوى
  2. أختي الزانية - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
  3. هل يجوز للزاني أو الزانية الزواج بعد التوبة؟

إسلام ويب - مركز الفتوى

علما أنه تم مناصحة الزاني العديد من المرات وبان فعله محرم وعظيم لكنه مازال مستمر في زناه ، فهل يجوز الستر عليه أم يجب إبلاغ الجهات المسؤولة عه ؟ ملحق #1 2016/08/24 متعب بعروبتي يوجد تصوير بالفيديو علما أن الزانية أيضا إمرأة متزوجة وقد تحمل وتنسب حملها لزوجها دون حق ملحق #2 2016/08/24 العربي الشامخ ليس ليست حياته الخاصة لأنه فساد في الأرض علما انه يزني مع إمرأة متزوجة زانية ملحق #3 2016/08/24 الجليد الناري يا أخي تصرفه يعتبر إفساد في الأرض لا بد من تبليغ السلطات المعنية عنه

أختي الزانية - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام

هل للمرأة الزانية المتزوجة مؤخر ؟ المؤخر عبارة عن جــزء من المهر تأخر تســــليمه للعروس وهو دين على الزوج في حياته ويجب دفـعه قبل مماته، والمــــهر هو صداق العروس وهو حقها بصرف النظر عن كونها بكراً أو ثيباً والله أعلم المؤخر شيئ لاديني الدين ما فرض شي اسمو مؤخر لها الرجم حتى الموت Machintosh ههههههه

هل يجوز للزاني أو الزانية الزواج بعد التوبة؟

وقال - صلى الله عليه وسلَّم -: ((لا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلا يَشْرَبُ الخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلا يَسْرِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، ولا يَنْتَهِبُ نُهْبَةً يَرْفَعُ النَّاسُ إلَيْهِ فِيهَا أَبْصَارَهُمْ حِينَ يَنْتَهِبُهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ))؛ متفق عليه. وروى البُخاريّ في حديث المِعراج أن النبي – صلى الله عليه وسلم -: ((رأى رجالاً ونساءً عُراةً على بناءٍ شبه التنّور، أسفله واسع، وأعلاه ضيّق، يوقَد عليهم بنارٍ من تَحتِه، فإذا أوقدت النَّار ارْتَفعوا وصاحوا، فإذا خَبَتْ عادوا، فلمَّا سأل عنهم؟ أُخْبِر أنَّهم هم الزّناة والزَّواني)). وهذا عذابُهم في البَرزخ حتَّى تقومَ السَّاعة - نسأل الله العافية، فهل يُمْكِن للعاقل أن يَستهينَ بذنبٍ هذه عقوبتُه في الدنيا والآخرة!

تاريخ النشر: الأربعاء 1 رمضان 1436 هـ - 17-6-2015 م التقييم: رقم الفتوى: 300475 27046 0 164 السؤال امرأة خانت زوجها مرة واحدة فقط، وتابت بعدها ـ والحمد لله ـ وبعد سنتين قرأت في موقع أن التي تخون زوجها لا يجوز أن يجامعها قبل استبراء رحمها بحيضة، وهي لم تحمل بعدها، فخافت، لأنها لا تدري هل عاشرها زوجها قبل استبراء الرحم أم بعده، فهل يحرم عليها زوجها؟ أم تكمل حياتها معه بستر الله لها؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فعلى هذه المرأة المتزوجة التي خانت زوجها، ووقعت في الزنا أن تبادر بالتوبة النصوح، وينبغي لها أن تستتر بستر الله عز وجل، ولا تخبر أحدا بما جرى، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: مَنْ أَصَابَ مِنْ هَذِهِ الْقَاذُورَاتِ شَيْئًا، فَلْيَسْتَتِرْ بِسِتْرِ اللَّهِ، فَإِنَّهُ مَنْ يُبْدِي لَنَا صَفْحَتَهُ، نُقِمْ عَلَيْهِ كِتَابَ اللَّهِ. رواه مالك في الموطأ. ولما قد يترتب على إخبارها بما حصل من أضرار على علاقتها بزوجها، ومن عدم اطمئنانه إليها في المستقبل إذا علم بما كان منها في السابق، ولا تحرم معاشرة زوجها لها قبل الاستبراء على الراجح، وانظر الفتوى رقم: 128246.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]