موقع شاهد فور

حِسَاب - ويكاموس

June 28, 2024

Episode 43 يعتبر طب الاسنان من التخصصات التي تتقاطع بين الطب والتجميل. كيف يوافق أطباء الاسنان بين الواجب الطبي والطلب حول الجمالية؟ هل يوافق الطبيب على كل طلبات الزبون؟ أم أن اخلاقيات الطب تفرض قيودا على الجانب التجميلي؟ كل هاته الأسئلة تجيبنا عنها في الحلقة 43 لـ #بودكاست 🎤 #ڤُصرة، الدكتورة صبرينة بطاوش، طبيبة مختصة في تقويم الأسنان. في هذه الحلقة تكلمنا حول: # طب الاسنان بين الصحة والجمالية # تأثير الشبكات الاجتماعية على الطب # التدريس في الجامعة خلال فترة الكوفيد **************************** نبذة عن الضيفة 📃: صبرينة آسيا بطاوش، طبيبة مختصة في تقويم الأسنان. كلية الرياض طب الاسنان في. زاولت دراستها بجامعة سعد دحلب بالبليدة، تخصصت بجامعة الجزائر، لتلتحق بعدها بكلية طب الأسنان بجامعة البليدة أين درست تقويم الأسنان. وهي الان تشتغل بعيادتها الخاصة Ortholuxe بالبليدة.

كلية الرياض طب الاسنان للاطفال

يسعد الإنسان إذا عرف طبيعته وحدوده التي يستطيع أن يصل إليها، ونوع الرقى الذي يمكن أن يبلغه، فان حاول أن يكون غير ذلك كان في الحياة (ممثلاً) لا يعيش عيشته الطبيعية، فهو فقير يمثل دور ملك، وصعلوك يمثل دور وزير، وطفل يمثل شيخاً هرماً، ورجل يمثل دور امرأة، ومحال أن يوائم بين نفسه الحقيقية والدور الذي يمثله إلا بمقدار ما يظهر على المسرح، فان هو حاول أن يطيل ذلك بعد دوره فجزاؤه الهزؤبه، والسخرية منه، وقلق نفسه، واضطراب شأنه. فأكثر أسباب اضطراب المثقف ناشئ من أنه غبي يريد أن يكون ذكياً، أو ميال بطبعه إلى العزلة والانكماش، يريد أن يكون وجيهاً شهيراً، أو عالم يريد أن يكون أدبياً، أو أديب يريد أن يكون وقحاً، أو متزن نواحي العقل يريد أن يكون نابغاً شاذاً الخ. فهو يحاول، ثم يفشل ويفشل، لأنه يكلف النفس ضد طباعها، وهذا الفشل يهز نفسه هزة عنيفة تسبب له القلق الروحي والاضطراب النفسي، هو بذلك يريد أن يكون إنساناً صناعياً وهو مخلوق إنساناً طبيعياً، فالتوفيق محال، فخير نصيحة لهذا وأمثاله أن تقول له: (كن نفسك، ولا تنشُد إلا مثلك). دَارَة - ويكاموس. أحمد أمين

كلية الرياض طب الاسنان الحساسة

احتماليه كبيره اتبلش معدلات قبول طب الاسنان بالنسبه للموازي من 90 فما فوق فيعني اذا معدلك فوق ال 90 في الك فرصه مش بطاله انك تنقبل على الموازي بس يعني بدك انت تقدم و تستنى عبين ما يطلعن معدلات القبول

كلية الرياض طب الاسنان في

مجلة الرسالة/العدد 115/طب النفس للأستاذ أحمد أمين لست أدري لماذا يؤمن الناس أشد الأيمان بمرض أجسامهم، ولا يؤمنون بمرض نفوسهم، فإذا شعر أحدهم بمرض جسمي أسرع إلى الطبيب يصف له أعراضه، ويستوصفه دواءه، وينفذ أوامر مهما دقت، ويبذل في ذلك الأموال مهما جلّت، ثم هو يمرض نفسياً، فلا يأبه لذلك، ولا يعيره عناية، ولا يستشير طبياً نفسياً، ولا يعني بدرس الأعراض ومعرفة الأسباب، وقد يلح عليه مرض النفس، ويصل به إلى اليأس، فلا يسمى لعلاج، ولا تجد في معرفة دواء، كأن نفسه أهون عليه من جسمه، وروحه أتفه من بدنه. ومن أجل عناية الناس بأجسامهم دون نفوسهم، كان لدينا نظام شامل واف لطب الأجسام دون طب النفوس، فمدرسة لتخريخ الأطباء حتى للطب البيطري، ومعاهد للتشريح والتجارب، وتخصصُ في الأمراض، فهذا طبيب عين، وهذا طبيب أنف وحنجرة، وهذا طبيب أسنان، وهذا طبيب باطني الخ، وكان لكل حيَّ طبيب أو أطباء، ولكل مدرسة طبيب، وفي الأمم الراقية لكل أسرة طبيب، ووجدت المستشفيات في أنحاء الأقطار، وعدها الناس عملاً خيرياً يتبرعون لها بأموالهم، كما عدتها الحكومة ضرورة اجتماعية ترصد لها الأموال في ميزانياتها، وأنشئت الصيدليات في كل حي وكل شارع لتلبية طلبات الأطباء والجماهير في كل وقت إسعافاً للجسم في مرضه وفي ترفه.

فما أحوجها إلى أطباء مهرة، ومستشفيات صالحة معدة ودراسات عميقة منتجة، ونظم في ذلك ترقى مع الزمان رقي طب الأجسام. مجلة الرسالة/العدد 115/طب النفس - ويكي مصدر. لعل الذي صرف الناس عن علاج نفوسهم إلى علاج جسومهم أنهم أو الكثير منهم لا يزالون يسبحون في دائرة الحس وحده، ولم يرتقوا إلى ملاحظة النفوس وشؤونها، فإذا جرح الإنسان جرحاً بسيطاً في جسمه هرع إلى الطبيب يعالجه ويحتاط له، وإذا كسر عظمه ذهب إلى الطبيب ليجبر كسره، ولكن إذا جرحت نفسه ولو جرحاً عميقاً، وكسرت ولو كسراً خطيراً احتمل الألم من غير بحث عن علته أو نتائجه أو طرق مداواته لأنه لا يزال مادياً في إدراكه أولياً في تفكيره. أو لعل السبب أن الناس لا يؤمنون بأطباء النفوس إيمانهم بأطباء الأجسام، فهم لا يعتقدون في صلاحيتهم، ويشكون كل الشك في قدرتهم على علاجهم، فيستسلمون للمرض النفسي كما يستسلمون لمرض جسمي استحال شفاؤه، ولم يستكشف دواؤه، إن كان هذا فعلى الطب النفسي أن يثبت أن قدرته، ويبرهن على نجاحه حتى يقبل الناس عليه ويؤمنوا به. وقد يكون السبب أن الناس يؤمنون بسهولة أمراض النفس وقدرتهم على علاجها والإشتفاء من غير طبيب، فما عليه إن كان حزيناً إلا يضحك، أو منقبضاً إلا أن يتسلى، وهذا خطأ بين؛ فأمراض النفوس كأمراض الجسم فيها ما يداوى بحمية وفيها ما يستعصي على الطبيب الماهر والخبير الحاذق.

وخضعت هذه النظم لسنة الارتقاء، فهي تساير الزمان، وتستفيد مما يؤدي إليه البحث والعلم، وتتكيّف حسب ما تقتضيه الأحوال، وتجهز بأحدث المخترعات. والعقل عنى بعض هذه العناية، فكان أطباء للأعصاب، ومستشفيات للمجاذيب، وبحوث وتجارب في أمراض العقل وعلاجه أما النفس فحظها من ذلك كله حظ الأرنب بجانب الأسد، فلا الناس يقدرون خطورة أمراظها، ولا تنشأ المدارس لأطبائها، ولا تؤسس المستشفيات لعلاجها.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]