*قانون الجذب يعمل بطريقة أفضل مع ووجود العدل والحب والسلام ولا يعمل بصورة صحيحة مع وجود الظلم والكره والحقد والقلق والتوتر.
وكتاب " قوة عقلك الباطن". قانون الجذب بالانجليزي إليكم شريط الفيديو هذا الذي يشرح لكم معنى قانون الجذب باللغة الانجليزية، نتمنى أن تعم الإفادة. قانون الجذب الكوني يقول قانون الإجْتِذاب الفكري على أن مقتضيات حياتنا اليومية أو كل ما نتوصل إليه الآن، ما هو إلا نتاج أفكارنا المخزنة في ما قبل، ثم إن أفكارنا الآنية الآن هي المحدد الأساسي لمستقبلنا، كما أنه يقول هذا القانون أن قوة فكرة الشخص لها ميوة جذب كبيرة جداً، بحيث أنه كلما كنت تفكر أحداث طبيعتها سلبية اجتذبتها نحوك، والعكس صحيح كلما تمنيت أو حتى حلمت أن تصبح الأمور تسير كما ينبغي أو أن كل شيء جميل وممتاز هو من سيحدث، فإنك ستجتذب ذلك نحوك، على العموم تقول قاعدة قانون الإجْتِذاب الفكري أن الأفكار الصادرة من العقل الباطن تجتذب كل ما يترجاه الشخص في حياته. حكم قانون الجذب في الاسلام. تطبيق قانون الإجْتِذاب يمكن تطبيق قانون التجاذب في أربعة مراحل: مرحلة الطلب عن طريق الأفكار. ثم الجواب وهو شيء يطرأ من الكون، أثناء كل مرة يتم فيها الطلب، (وهو امر لا علاقة للشخص به، فهو متعلق بالكون فقط) بعد ذلك تأتي مرحلة، الموازاة أي موازاة الفرد نفسه على ما يرغب فيه، وهي إشارة للكون أنه يريد هذا الشيء تحديداً.
باب ما جاء في منكري القدر [1] قال الله تعالى: (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ) [القمر: 49]. وقال ابن عمر: "والذي نفس ابن عمر بيده لو كان لأحدهم مثل أحد ذهبا ثم أنفقه في سبيل الله ما قبله الله منه حتى يؤمن بالقدر. ثم استدل بقول النبي ﷺ: (الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره) رواه مسلم. الإيمان بالقضاء والقدر ركن من أركان الإيمان، متعلق بربوبية الله، فمن أنكر القدر فقد وقع في شرك يتعلق بالربوبية، لأن تقدير الأشياء وقضاءها من أفعال الله تعالى. الفصل الأول: القدر وقانون الجذب – سبيلي. الايمان بالقضاء والقدر: [2] فأفعال العباد داخلة في عموم خلق الله، فهى من الله خلقًا وإيجادًا وتقديرًا، وهي من العباد فعلًا وكسبًا، فالله هو الخالق لأفعالهم وهم الفاعلون. قال الله تعالى: (والله خلقكم وما تعملون) [3] [4] قانون الجذب يزعم أنصاره أنه قانون كوني يُمكِّن الإنسان من اجتذاب كل ما يريده من الحياة (الصحة، السعادة، الثروة، الحب.. ) إلى نفسه. يعتمد هذا القانون على الاعتقاد بأن التركيز على شيء ما يبعث إليه ذبذبات من طاقة الإنسان، ولذلك يتم التدريب على كيفية التركيز على ما يريده الإنسان لتوجه إليها الطاقة -الذبذبات- فتجذبها.