خطوبة رجل الأعمال أحمد الملط والمهندسة ندى حسن بحضور المشاهير بالإسكندرية كتبت – سما سمير فى حفل مهيب بحضور نخبة من رجال الأعمال وكوكبة من نجوم الفن ومجموعة من رجال الأعمال، عمت البهجة والفرحة بتنظيم حفل خطوبة رجل الأعمال أحمد الملط، على المهندسة ندى حسن، وسط أنغام الموسيقى وزغاريد الأهل والأحباب. سوق شبرا بجدة. حفل خطوبة رجل الأعمال أحمد الملط رئيس مجلس إدارة شركة الموفق للعقارات، شهده أيضا عدد من المستثمرين وأصحاب الشركات الكبري المتخصصة فى سوق العقارات والمدن الجديدة، بجانب حضور لفيف من العائلة الكريمة وعائلة العروس خلال أجواء الربيع على ساحل عروس البحر الأبيض المتوسط. حالة من التنظيم الرائع والدقة فى تفاصيل الحفل تم تنفيذه برعاية خاصة من شقيقة المهندس أحمد الملط، ضابط بحري نورهان الملط، بالتنسيق مع المهندس محمد خميس، مدير فروع شركة الموفق، والذي أكد أن السعادة والفرحة بحفل الخطوبة كانت الطاغية على الحضور وكانت سببا فى ظهور الحفل بتلك الروعة والبهجة. ويستعد العروسان لتجهيز حفل الزفاف المنتظر إقامته فى شهر نوفمبر المقبل، والمقرر إقامته فى أكبر فنادق القوات المسلحة الكائن على كورنيش عروس البحر المتوسط الإسكندرية.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الوئام وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
ولكن كذلك ليبيز فواكه مشكلة في شراب خفيف 825ج. ك ذلك إليكم الصور الآتية على موقع عروض
مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. سوق شبرا بجدة التصديق. سوق نزوى الشرقي (الصنصرة).. حضور أثري يعود إلى 400 سنة والان إلى التفاصيل: نزوى في 26 أبريل /العمانية/ يعد السوق الشرقي (الصنصره) بولاية نزوى أحد أشهر الأسواق المحلية التقليدية في سلطنة عُمان، ولا يزال حاضرًا بوقعه التراثي والتقليدي وفنه المعماري القديم الذي تفوح منه رائحة التاريخ والتراث بماضيه الممتد عبر السنين. ولا تزال الذاكرة الجمعية لأبناء محافظة الداخلية تحتفظ بالكثير من التفاصيل التي تتقاطع في أحداثها مع هذا السوق الأثري، وفي شأن تلك التفاصيل يتحدث الباحث محمد بن عبدالله السيفي قائلًا: يعود تاريخ السوق الشرقي والمتعارف عليه بالصنصرة إلى نهاية دولة اليعاربة وبداية الدولة البوسعيدية أي ما يقارب 400 سنة، كما أن كلمة "الصنصرة" فارسية الأصل. وأضاف السيفي بأن أصل مكان السوق كان يستخدم في السابق كمرابط للخيول، ثم أصبح بيتًا للمال، إلى أن تحول بعد ذلك إلى سوق يتداول فيه البضائع المختلفة، مشيرًا إلى أن موارد السوق في السابق كانت تعتمد على عرض منتجات العُمانيين مثل (الحمضيات والتمور والسمن البلدي وأنواع البذور) والتجارة المتبادلة مع العاصمة مسقط (الفرضة)، كما يتم نقل المنتجات المحلية إلى مسقط، ويتم استيراد منتجات خارجية من مسقط كونها على اتصال مع الدول الأخرى عن طريق البحر مثل الهند والصين والدول المجاورة الأخرى.