تقع بلاد الأندلس في قارة أفريقيا، بلاد الاندلس من البلاد الاسلامية العظيمة التي فتحها المسلمون في اواسط الفتواحات الاسلامية العظيمة والتي تفتحها طارق بن زياد وحكمها الامويون فترة طويلة وكانت عمارتها شاهدة الى يومنا هذا الا ان لسوء الحظ عاود الصليبين باحتلالها بعد ضعفهم وخلاف الحكام. تقع بلاد الأندلس في قارة أفريقيا بلاد الاندلس تقع في قارة اوروبا في جنوب غرب اوروبا وتقع يف الشمال جبال البيرينيه في فرنسا وكذلك يقع البحر الابيض المتوسط من الجهة الشرقية وايضا المحيط الاطلسي يحدها من حهاتها الاربعة جميعها وتعد من افخم الدول الاسلامية القديمة. اجابة سؤال تقع بلاد الأندلس في قارة أفريقيا (اجابة خاطئة)
تقسيمات إدارية تقع في بلاد الأندلس من خلال موضوعنا تقع بلاد الأندلس في قارة إفريقيا، وبيّنا بأنّها خاطئة لأنّها تقع في قارة أوروبا. في الواقع تقسم منطقة الأندلس إلى عدة ولايات، وهي: ولاية أربونة: التي تقع في الحدود الفرنسية. كما أن أبرز مدنها: أربونة، وماجلونة، ونيم، وقرقشونة. ولاية سرقسطة: ويبدأ امتدادها من ساحل البحر الأبيض المتوسط، من مدينة برشلونة، إلى مدينة طركونة، ومنها إلى بلاد البشكنس، وجبال البرانس. كما أن أبرز مدنها: برشلونة، وسرقسطة، وطرطوشة، ولاردة، وطركونة، ووشقة. ولاية ماردة: ويبدأ امتدادها من وراء نهر الوادي شرقًا، وحتى المحيط الأطلسي في الغرب. كما أن أبرز مدنها: أشبونة، وماردة، وإسترقة، وسمورة، وباجة، وشلمنقة. ولاية طليطلة: التي تتوسط نهر دويرة وجبال قرطبة. كما أن أبرز مدنها: طليطلة، ولورقة، ومرسية، وقونقة، ووادي الحجارة، وشاطبة، ودانية، وفلنسيا. ولاية باطقة: وتقع بين البحر الأبيض المتوسط، ونهر وادي يانة. كما أن أبرز مدنها: قرطبة، وإشبيلية، وقرمونة، وجيان، وإستجة، وإلبيرة، ومالقة. كم سنة حكم المسلمون الأندلس تم فتح بلاد الأندلس التي تقع في قارة أوروبا في زمن الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك بن مروان.
إلا أن من فتح الأندلس هما: القائدين الفاتحين موسى بن نصير، وطارق بن زياد. الذي تسمى جبل طارق على اسمه، وقد خاض معركة (لكة) بعد خطبته الشهيرة، التي شدّ فيها من إزر المسلمين، وشجعهم على الجهاد والقتال والصمود، والتي جاء فيها: "أيُّهَا النَّاس إلى أينَ المَفَر؟ البَحرُ وَرَائَكُم وَالعَدُوُّ أَمامَكُم، فَلَيْسَ وَالله إلَّا الصِّدقُ والصَّبرُ فِإنَّهُما لا يُغلَبَان، وَهُمَا جُندَانِ مَنصُورَان لا تُضَرُّ مَعُهُما قِلَّة وَلا يَنفَعُ مَعَهُمَا الخَورُ وَالكَسَل وَالإِختِلَافُ وَالفَشَل، وَالعَجَبُ كِثرَة. أيُّهَا النَّاس، مَا فَعَلتُ مِن شَيءٍ فافعَلُوا مِثلُه، وإن حَمَلتُ فَاحمِلُوا وإن وَقَفتُ فَقِفُوا، وَكُونُوا كَهَيبةِ رجُلٍ وَاحدٍ في القِتَالِ، وَإِنِّي صَامِدٌ إلى طَاغِيَتِهِم لا أَتَهَيَّبُه حتَّى أُخَالِطُه، أو أُقتَلُ دُونُه، فَلَا تَنَازَعُوا إن قُتِلت فَتَفشَلُوا وَتذهَبَ رِيحُكُم، وَتُولُوا الأَدبَار لِعَدُوِّكُم فَتَتَبَدَّدوا بَينَ قَتيلٍ وَمَأسُورٍ. وإيَّاكُم أن تَرضَوا بِالدُنيَا ولا تُعطُوا بِأيدِيَكُم مَا قد عُجِّلَ لِكُم مِنَ الكَرَامَةِ وَالرَّاحَةِ من المَهَانةِ والذِّلَّةِ…" وذلك كان في شهر رمضان من عام 92 للهجرة، الموافق لعام 711 ميلادي، بعد فتح المغرب.