الرئيسية إسلاميات الاعجاز العلمى 10:01 ص الجمعة 25 يوليه 2014 b147 انتشرت في مجتمعاتنا الاسلامية الكثير من الافكار الغريبة عنها جاءت الينا من الغرب ومنها الالحاد وقرات كتبا للملاحدة الصادين عن منهج الله فرأيت كلام هؤلاء المنحرفين وطالعت سخافاتهم ووجدت الاعتداء على المبادئ الحقة وهذا الركام الرخيص مما تفوة به.
من الذي يتدبر؟ من الذي يقرأ كتاب الكون؟ هل هو المغنِّي، أم المطرب، أم المزمِّر، أم الضائع.. صاحب المخدرات.. عبدُ الأغنيات. لا.. الذي يذكر الله قائماً وقاعداً وعلى جنبه، هو الذي يقرأ كتاب الكون، ويتأمل في أسرار الحياة. وفي كل شيء له آية تدل على أنه واحد فياعجباً كيف يُعصى الإله أم كيف يجحده الجاحد فرعون علم أن لا صانع إلا الله.. ولا مدبِّر إلا الله.. ولا رازق إلا الله.. صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون. ولكنه كفر بلسانه، فقال موسى له: ((قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنزَلَ هَؤُلاءِ إِلَّا رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ بَصَائِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَا فِرْعَوْنُ مَثْبُورًا)). يقول الكاتب الأمريكي صاحب كتاب: ( الإنسان لا يقوم وحده): تأملت النحلة، كيف تذهب آلاف الأميال من خليتها، ثم تعود من وراء البحار، والقفار، فلا تخطئ، وتأوي إلى خلية غير خليتها.. من الذي دلها وقادها؟ من الذي علمها؟ كأن عندها جهاز أريل يطلق ذبذبات. فقال له علماء الإسلام: إن الله يقول: ((وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ))، وأوحى أي: ألهم. فقال الرجل: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله.
واسال الله الكريم الحليم رب العرش العظيم ان يجعل عملي هذا خالص مبارك لوجهة الكريم وسلطانة العظيم الاوسمة لهذا الموضوع لماذا, ماهي, أنواع, مضاعفات, الله, الاعضاء, التي, الخبراء, الوقت, الكريم, تصميم, بهذه, تكون, خلال, يمكن, يكون, صغيرة, علية, عنها, واحد معاينة الاوسمة
ومن خلال اطلاعي على هؤلاء المنحرفين فان رؤاهم تعود إلى أسباب فلسفية نابعة من التحليل المنطقي والاستنتاج العلمي على حسب قولهم، حيث يشير كثير من الملحدين الى بعض النقاط واردت في هذه المقالة تفنيد بعض منها مثل قولهم وجود ما يعتبرونه أخطاءً في تصميم جسم الانسان مثل الزائدة الدودية والاجنحة في الطيور التي لا تطير وغيرها. الزائدة الدودية الزائدة الدودية عبارة عن قطعة صغيرة في نهاية المصران الأعور، اسطوانية الشكل، مسدودة النهاية، تقع في بداية الأمعاء الغليظة إذا حدث وأن التهبت الزائدة الدودية (مثلما يحدث لأي جزء من الجسم) فيجب حينئذ علاجه، ونظراً لخطورة الحالة وأهمية الوقت في علاجها ولمنع التهابها مرة أخرى يجب استئصالها بعملية جراحية، فالالتهاب له مضاعفات خطيرة قد تنفجر الزائدة الدودية وقد يسبب الوفاة في الحالات الشديدة. وهنا رد اهل العلم على ما يسمونه الملحدون أخطاءً في تصميم الانسان قولهم (العلماء) تغير الاعتقاد السائد بأن الزائدة الدودية ليس لها فوائد وإنه يمكن استئصالها، وذلك بعد أن قدم علماء المناعة دراسة تفيد أن الزائدة الدودية ماهي إلا مكان تعيش فيه أنواع من البكتيريا المفيدة في عملية الهضم، وإن لها وظيفة مرتبطة بمكانها وبتنظيم كم البكتيريا التي يجب أن تكون في جهاز هضم الإنسان، كونها تمد جهاز الهضم بهذه البكتيريا بعد الإصابة بالأمراض الطفيلية والكوليرا والزحار والإسهالات، بعد أن تكون هذه الإصابات ومعالجتها قد قلًصت أعداد البكتيريا في الأمعاء.
واسال الله الكريم الحليم رب العرش العظيم ان يجعل عملي هذا خالص مبارك لوجهة الكريم وسلطانة العظيم املي بالله نائبة المدير العام خالدالطيب #3 موضوع راائع وطرح قيم [font="][/font] بارك الله فيك وجزاك كل خير موفق بإذن الله لك مني كل الشكر و التقدير عصفوره منوره الاعضاء #4 احم احم يعطيك العافيه تقبل مروري المنسي الاعضاء