موقع شاهد فور

الامير خالد بن يزيد

June 28, 2024

هو الشاعر الغنائي الأمير خالد بن يزيد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- ولد و تربى في أحضان المملكة ، وهو واحد من أفضل شعراء المملكة ، و تغنى كبار المطربين بأشعاره و من بينهم المطرب محمد عبده ، و قد أشار محمد عبده إلى عذوبة شعر الأمير خالد بن يزيد و ذكره قائلًا "لن أنسى الأمير ، و لن أنسى القصائد التي منحني إياها" ، و أشهر الأغاني التي قام المطرب محمد عبده بغنائها و كانت من تأليف الأمير هي قصيدة" ليلة خميس" و قصيدة "أحلى من العقد لباسه" ، و ظل الكثير من المطربين ينشدون أغانيه لسنوات طويلة.

الامير خالد بن يزيد الاموي

خالد بن يزيد بن عبد الله بن عبد الرحمن آل سعود معلومات شخصية تاريخ الوفاة 31 يوليو 2011 الأب يزيد بن عبدالله بن عبدالرحمن آل سعود الأم نورة الثانية بنت عبدالعزيز آل سعود تعديل مصدري - تعديل الأمير خالد بن يزيد بن عبد الله بن عبد الرحمن آل سعود. شاعر غنائي معروف وأشهر من غنى له هو الفنان محمد عبده واصفاً إياه بأنه من أفضل من كتبوا القصيدة المغناة في المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج، وقال: لن أنسى الأمير، ولن أنسى القصائد التي منحني إياها، ولعل أشهرها على الإطلاق أغنية «ليلة خميس»، التي شدوت بها قبل سنوات طويلة، ولكن صداها مازال باقياً حتى هذه اللحظة، ومازال الجمهور يُطلب غناءها في المناسبات والحفلات الخارجية. له العديد من الأعمال الأدبية الذي تغنى بها كبار المطربين ومنها قصيدة" ليلة خميس" وقصيدة "أحلى من العقد لباسة" التي تغنى بهما محمد عبده. جدته من أبيه هي الأميرة سكينه بنت متعب بن عبد العزيز الرشيد.

الامير خالد بن يزيد ال سعود

774هـ) في كتابه "البداية والنهاية"، أن خالد قد أتى بالمترجمين من مصر وطلب منهم أن يترجموا له المؤلفات الكميائية القبطية والبيزنطية، وشجعهم على ذلك، وأجزل لهم العطاء نظير خدماتهم، حتى توافرت لديه عشرات المواد العلمية المهمة. إقبال خالد بن يزيد على العلم، ازداد بعدما قام مروان بن الحكم بعزله من ولاية العهد، ولهذا نجده - أي خالد- قد عمل على تدارك حظه العاثر في السياسة، بتفوقه وتمكنه في الكيمياء، حيث انتقل مع مرور الوقت من صفوف القراء، إلى مقاعد المؤلفين، ليصنف بعض المؤلفات الكيميائية المهمة، منها كتاب الحرارات، الصحيفة الكبيرة، والصحيفة الصغيرة، وذلك بحسب ما يذكر ابن النديم (تـ. 438هـ)، في كتابه "الفهرست". وهكذا كانت الكتب العلمية، هي السلوى التي لجأ لها ولي العهد المعزول، فارتكن إليها وملئت عليه حياته، وحولت مساره من مجرد سياسي بائس إلى أحد أوائل العلماء التطبيقيين الذين ظهروا في الحضارة الإسلامية. بعد أن قام مروان بن الحكم بعزله من ولاية العهد، عمل خالد بن يزيد بن معاوية على تدارك حظه العاثر في السياسة، بتفوقه وتمكنه في مجال علم الكيمياء كانت الكتب هي السبب في سطوة وترقي المنصور بن أبي عامر، حاجب الأندلس وحاكمها، وكانت هي نفسها الوسيلة التي لجأ إليها للحفاظ على تلك السطوة عندما أحرق عشرات المخطوطات والأثار الأدبية في 193هـ، توفى الخليفة العباسي هارون الرشيد، ليقع بعد موته النزاع الشهير بين ولديه، محمد الأمين وعبد الله المأمون.

يذكر المقري التلمساني (تـ. 1041هـ)، في كتابه "نفح الطيب في غصن الأندلس الرطيب"، أن الحكم كان إذا عرف بكتاب جديد، أرسل في طلبه، ودفع فيه المبالغ الكبيرة حتى يتحصل عليه، ومن ذلك أنه قد بعث لأبي الفرج الأصفهاني بألف دينار، للحصول على كتابه "الأغاني"، وذلك قبل أن يشتهر هذا الكتاب في العراق أصلاً. وبحسب ما يذكر محمد عبد الله عنان في كتابه "دولة الإسلام في الأندلس"، فأن طبيعة المستنصر الشخصية المحبة للعلم والقراءة قد انعكست على شعبه، حيث أقبل الشطر الأكبر من العوام على تعلم القراءة والكتابة، وأضحى المسجد الجامع بقرطبة، بمثابة جامعة علمية، يحاضر فيها العديد من العلماء والشيوخ، ويدرس فيها المئات من طلبة الأندلس وأوروبا. الكثير من الوزراء الذين عرفتهم الدول الإسلامية عبر تاريخها، ارتبطت أسمائهم بالكتب وبالقراءة، بل أن بعضهم نال نصيبه الأساس من الشهرة بسبب انكبابه على المطالعة واقباله على المؤلفات. من بين هؤلاء جميعاً، يقف محمد بن أبي عامر، المعروف بالحاجب المنصور، في مكانة شبه متفردة، حيث ترافقت رحلة صعوده مع علاقته بالكتب، فكانت القراءة والنهم إلى المعرفة مكونان أساسيان في شخصيته المميزة. في عشرينيات القرن الرابع الهجري، خرج محمد من بلدته في حصن طرش الواقعة بالجزيرة الخضراء في جنوب الأندلس، ميمماً وجهه شطر عاصمة الأمويين في قرطبة العامرة، وبمجرد وصوله لها، انطلق من فوره ليحضر دروس العلماء في مسجدها الجامع، واتاحت له الظروف وقتها أن يتتلمذ على يد مجموعة من أكبر وأعظم العلماء والفقهاء، ومنهم أبو علي القالي، أبو بكر ابن القوطية، وأبو بكر بن معاوية القرشي، بحسب ما يذكر ابن خلكان (تـ.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]