موقع شاهد فور

تفسير سورة الاحقاف

June 28, 2024

لمشاهدة النص الكامل، أنقر نص:سورة الأحقاف. الجاثية سورةالأحقاف محمد رقم السورة: 46 الجزء: 26 النزول ترتیب النزول: 66 مكية/مدنية: مكية الإحصاءات عددالآيات: 35 عدد الكلمات: 648 عدد الحروف: 2668 سورة الأحقاف ، هي السورة السادسة والأربعون ضمن الجزء السادس والعشرين من القرآن الكريم ، وهي من السور المكية ، واسمها مأخوذ من الآية (21) فيها، وتتحدث عن إنذار المشركين الذين ينكرون دعوة الإيمان بالله و رسوله و المعاد ، وتتحدث أيضاً عن هلاك قوم هود ، وعن حضور نفر من الجن واستماعهم للقرآن الكريم وإيمانهم به، وذكر المفسرون أنّ الآية (15) من السورة نزلت في الإمام الحسين. ورد في فضل قراءتها روايات كثيرة منها ما رويَ عن الإمام الصادق: من قرأها كل ليلةٍ، أو كل جمعةٍ لم يصبه الله بروعة في الحياة الدنيا، وآمنه من فزع يوم القيامة. سورة الأحقاف - تفسير السعدي - طريق الإسلام. محتويات 1 تسميتها وآياتها 2 ترتيب نزولها 3 معاني مفرداتها 4 محتواها 5 شأن نزول الآية (15) في الإمام الحسين (ع) 6 فضيلتها وخواصها 7 الهوامش 8 المصادر والمراجع 9 وصلات خارجية تسميتها وآياتها سُميت بسورة الأحقاف؛ لقوله تعالى في الآية (21): ﴿وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُ بِالأَحْقَافِ ﴾ ، [1] والأحقاف جمع حقف، وقيل: هي رمل مستطيل فيه اعوجاج وانحناء، وقيل: الأحقاف جبل بالشام ، وقيل: هي مساكن بلاد اليمن من عمان إلى حضر موت ، [2] وآياتها (35)، تتألف من (648) كلمة في (2668) حرف.

تفسير سورة الأحقاف من الأية 1 الى الأية 12 الحلقة (1) - Youtube

وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (34) وقيل لهؤلاء الكفرة: اليوم نترككم في عذاب جهنم, كما تركتم الإيمان بربكم والعمل للقاء يومكم هذا, ومسكنكم نار جهنم, وما لكم من ناصرين ينصرونكم من عذاب الله. تفسير سوره الاحقاف ايةه 15. ذَلِكُمْ بِأَنَّكُمْ اتَّخَذْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُواً وَغَرَّتْكُمْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْهَا وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ (35) هذا الذي حلَّ بكم مِن عذاب الله; بسبب أنكم اتخذتم آيات الله وحججه هزوًا ولعبًا, وخدعتكم زينة الحياة الدنيا, فاليوم لا يُخرجون من النار, ولا هم يُرَدُّون إلى الدنيا؛ ليتوبوا ويعملوا صالحًا. فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَوَاتِ وَرَبِّ الأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (36) فلله سبحانه وتعالى وحده الحمد على نعمه التي لا تحصى على خلقه, رب السموات والأرض وخالقهما ومدبرهما, رب الخلائق أجمعين. وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (37) وله وحده سبحانه العظمة والجلال والكبرياء والسُّلْطان والقدرة والكمال في السموات والأرض, وهو العزيز الذي لا يغالَب, الحكيم في أقواله وأفعاله وقدره وشرعه, تعالى وتقدَّس, لا إله إلا هو.

القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأحقاف

↑ الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 343. ↑ البحراني، تفسیر البرهان، ج 9، ص 27. المصادر والمراجع القرآن الكريم. الألوسي، محمود بن عبد الله، روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ، بيروت - لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 1، 1421 هـ. البحراني، هاشم بن سليمان، البرهان في تفسير القرآن ، بيروت - لبنان، دار إحياء التراث العربي، ط 1، 1429 هـ. الحويزي، عبد علي بن جمعة، تفسير نور الثقلين ، بيروت-لبنان، مؤسسة التاريخ العربي، ط 1، د. ت. الخرمشاهي، بهاء الدين، موسوعة القرآن والدراسات القرآنية ، إيران - طهران، مؤسسة الأصدقاء، 1377 ش. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأحقاف. الرازي، محمد بن عمر، التفسير الكبير ، بيروت - لبنان، دار الكتب العلمية، ط 4. 1434 هـ. الزمخشري، محمود بن عمر، الكشّاف ، بيروت - لبنان، دار صادر، ط 1، 1431 هـ. الطباطبائي، محمد حسين، الميزان في تفسير القرآن ، قم - إيران، دار المجتبى، ط 1، 1430 هـ. الطبرسي، الفضل بن الحسن، تفسير جوامع الجامع ، قم-ايران، مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرّسين، ط 2، 1430 هـ. الطوسي، محمد بن الحسن، التبيان في تفسير القرآن ، قم - إيران، مؤسسة النشر الإسلامي، ط 1، 1431 هـ. القمي، علي بن إبراهيم، تفسير القمي ، قم - ايران، مؤسسة الإمام المهدي‏، ط 1، 1438 هـ‏.

سورة الأحقاف - تفسير السعدي - طريق الإسلام

سُورَة الأحْقَافِ - مَكيّة - [مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ] إقامة الحجة على المكذبين وإنذارهم بالعذاب، ولذا تكرر فيها لفظ الإنذار. [التَّفْسِيرُ] 1 - {حم} تقدم الكلام على نظائرها في بداية سورة البقرة. تفسير سورة الأحقاف من الأية 1 الى الأية 12 الحلقة (1) - YouTube. 2 - تنزيل القرآن من الله العزيز الذي لا يغالبه أحد، الحكيم في خلقه وتقديره وشرعه. 3 - ما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما عبثًا، بل خلقنا ذلك كله بالحق لحكم بالغة، منها أن يعرفه العباد من خلالها فيعبدوه وحده، ولا يشركوا به شيئًا، وليقوموا بمقتضيات استخلافهم في الأرض إلى أمد محدد يعلمه الله وحده، والذين كفروا بالله معرضون عما أنذروا به في كتاب الله، لا يبالون به. 4 - قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين المعرضين عن الحق: أخبروني عن أصنامكم التي تعبدونها من دون الله ماذا خلقوا من أجزاء الأرض؟ هل خلقوا جبلًا؟ هل خلقوا نهرًا؟ أم لهم شرك ونصيب مع الله في خلق السماوات؟ جيئوني بكتاب منزل من عند الله من قبل القرآن، أو ببقية علم مما تركه الأولون إن كنتم صادقين في دعواكم أن أصنامكم تستحق العبادة. 5 - ولا أحد أضلّ ممن يعبد من دون الله صنمًا لا يستجيب لدعائه إلى يوم القيامة، وهذه الأصنام التي يعبدونها من دون الله غافلة عن دعاء عُبَّادها لها؛ فضلًا أن تنفعهم أو تضرهم.

هذه هي النسخة المخففة من المشروع - المخصصة للقراءة والطباعة - للاستفادة من كافة المميزات يرجى الانتقال للواجهة الرئيسية This is the light version of the project - for plain reading and printing - please switch to Main interface to view full features

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]