دعاء النظرة الشرعية هناك ادعية يمكن أن يدعو بها كل من الخاطب والمخطوبة عند النظرة الشرعية ومنها مايلي: اللّهمّ إنّي أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنّك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علّام الغيوب". أما عن دعاء القبول هو على النحو التالي. اللهم يا من زينت الأشياء زيّن صورتي لدى خلقك- أو تسمى أحداً معيناً. اللهم يا من أبدعت في الأشياء وذكرت القبول في القرآن فاجعلني مقبولًا في أعين خلقك. اللهم نورني بالأنوار حتى يتعجب الصغير والكبير، اللهم البسني المهابة والمحبة بما تشاء وكيف تشاء بالطريقة التي تشاء. اللهم ازرع نوراً في عيني لا يفارقني من نظر إليّ، اللهم ازرع حلاوة اللسان على لساني حتى لا يملني من أحدث. اللهم أنت القوي فاجعلني قوياً بالمحبة ". تجارب الشباب في النظرة الشرعية شرع الإسلام للشاب رؤية الغروي التي يتقدم لخطبتها من خلال النظرة الشرعية وهذه تجربة فتاة خلال النظرة الشرعية. كان هناك شاب يرغب في خطبة فتاة تعمل مدرسة في إحدى المدارس. لبس النظرة الشرعية ولائحته التنفيذية. وذات يوم طلب مقابلتها حتى يتأكد من طولها، ومن الجدير بالذكر أن الشاب يتمتع بأنه طويل القامة. وخلال المرات التي رأى فيها العروس خلال النظرة الشرعية كانت دائما جالسة.
، فما تطلبه ألا يكون التشدد في أمور مباحة، أو يكون هذا التشدد سبباً في حرمانها من الظهور أمام الخاطب بشكل حسن وجذاب. نورة: دخلت بعباءة وحجاب.. ورفضني! خادمة ولكن ولكن الفتاة "هيا عبدالرحمن" لاتعاني من تشدد أسرتها في لباس الرؤية الشرعية أبداً، والحيرة لديها هو فيما تلبسه من ملابس مناسبة، وتظهرها في صورة مرتبة، ولائقة، وملفتة أيضاً، ولكن ماتخشى منه دائماً هو "ردة فعل" الخاطب. وقالت: بعض الشباب "يدوخ من الشوفة"، ويسلم الأمور من أول نظرة، ويوافق، ولكن البعض الآخر "يدقق كثير"، و"راعي طويلة"، و"يتميلح"، والمصيبة أنه بعد كل ذلك يرفض!!. رؤية في المطبخ! لبس النظرة الشرعية والقضاء. والرؤية الشرعية حدثت مع السيدة "ريما الجابر" بشكل عفوي ولم تقع في حيرة أبداً؛ نظراً لترتيبات والدتها المفاجأه للرؤية، وتخبرنا ريما قائلة:"زوجي هو قريبي، ويكون ولد خالتي، وسألتني والدتي عن مدى موافقتي فأجبتها بالموافقة، وبعدها بيومين كنت في المطبخ أعمل بعض الحلوى ولم أر إلاّ والدتي ومعها خطيبي يدخل المطبخ بلا أي ترتيب مسبق، فقط سمعت والدتي تقول له "هذه هي ريما شفها على طبيعتها"! ، وهي تضحك، بصراحة شعرت بإحراج كبير حينها؛ لأني بملابس المنزل، ولم أتجمل أبداً، ولكن ولله الحمد تم الزواج، وكانت الرؤية بهذه الطريقة العفوية مغامرة لكنها نجحت.