ثانياً: أدوية يصفها لك الطبيب عند زيارة الطبيب قد يصف لك بعض الأدوية مثل: مضادات الهيستامين. حقن أو بخاخات أو أقراص الكورتيكوستيرويد. مذيبات المخاط. مزيلات الاحتقان. قد يصف طبيبك المضادات الحيوية ، إذا كنت تعاني من التهاب الجيوب الأنفية الناجم عن عدوى بكتيرية. ثالثاً: العلاجات المنزلية العديد منّا يفضل العلاجات المنزلية في علاج أي عرض، وهنا بعض العلاجات التي قد تساعد في تخفيف ألم الصداع وتسريع الشفاء منها: 1. بخاخ محلول ملحي للأنف يمكن أن يساعد استنشاق المحلول الملحي في تنظيف الأنف المسدود، وتخفيف ألم صداع الجيوب الأنفية. إليك خطوات صنع المحلول الملحي في المنزل باستخدام الماء المعقم والملح وصودا الخبز. أضف، ربع لتر من الماء النظيف. التهاب الجيوب الأنفية والصداع | كيف أتخلص من هذا الألم؟ | بيمارستان. 1/4 ملعقة صغيرة ملح. ربع ملعقة صغيرة من صودا الخبز. استنشاق هذا المحلول من كل فتحة بالتناوب أو استخدم زجاجة رذاذ نظيفة وجافة. تكرر مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم. 2. وعاء نيتي يستخدم بعض الأشخاص وعاء نيتي لشطف الأنف، الذي يحافظ على رطوبة الغشاء المخاطي وتخفيف الضغط داخل الأنف. الجهاز يشبه وعاء صغير بفوهة طويلة. يدخل الماء المعقم من فتحة الأنف ويخرج الماء من الفتحة الأخرى محمل بالمخاط.
تعتبر الحساسية الشديدة ومشاكل الجيوب الأنفية المزمنة من الأسباب الشائعة لفقدان الرائحة. فقدان حاسة الشم والتذوق مع الحساسية ناتج عن احتقان الأنف، نظرًا لأن الممر الأنفي مسدود لأي سبب من الأسباب، يصبح من الصعب على الجزيئات الوصول إلى الأعصاب المسؤولة عن وظائف الشم في أنفك. الشيخوخة يحتوي تجويف الأنف على مستقبلات شمية ترسل المعلومات عبر الأعصاب إلى الدماغ، مما يسهل وظائف مثل الرائحة، ومع ذلك، يمكن أن تحدث حالات مثل فقدان الشم إذا كانت الأعصاب تعاني من أي ضرر، ومع ذلك، فإن فقدان حاسة الشم والذوق يمكن أن يكون نتيجة محتملة للشيخوخة حيث تضعف الأعصاب والمستقبلات بمرور الوقت، مع تقدم الناس في السن، تُعرف الحالة أيضًا باسم بصر الشيخوخي ، والتي تشير إلى التدهور التدريجي لحاسة الشم بسبب عملية الشيخوخة وهو سائد لدى من تبلغ أعمارهم 70 عامًا فما فوق. إصابة الرأس يمكن للمرء أن يفقد حاسة الشم بعد إصابة الرأس أو الدماغ، وذلك لأن بعض أجزاء الدماغ مرتبطة بنظام الشم، القشرة الأمامية الحجاجية، الموجودة فوق العينين وخلفهما، والجزرة، التي تقع تحت الأذنين، القشرة الكمثرية، التي تقع بين الجزأين الآخرين، مرتبطة بوظائف الرائحة.
2- غسل الأنف بالمحاليل الملحية أحيانًا يرى الطبيب أن البخاخة لا تكفي لعلاج حالتك لذلك يوصي لك الطبيب بمحلولٍ ملحي، وذلك باستخدام بخاخات الأنف أو المحاليل. وتعمل هذه المحاليل الملحية على التقليل من الإفرازات والتخلص من مسببات التهيج والحساسية التي تؤرق المريض. 3- الكورتيكوستيرويدات عن طريق الحقن أو الفم قد يصف لك الطبيب نوعًا من هذه الأدوية عن طريق الفم أو الحقن. حيث أنها تعمل على تخفيف الالتهاب الناتج من التهاب الجيوب الأنفية الحادة، ولكن قد تسبب هذه الأدوية آثارًا جانبية خطيرة إذا تم استخدامها لفتراتٍ طويلة، لذلك عادةً ما يصفها الطبيب في حالات الاتهاب الشديدة، لتخفيف الأعراض المزمنة. 4- إزالة تحسس الإسبرين بعض المرضى لديهم حساسة تجاه الإسبرين تسبب له التهاب الجيوب الأنفية، لذلك يقوم الطبيب بإعطائهم جرعات أكبر تدريجًّا لزيادة قدرة المريض على تحمله. 5- المضادات الحيوية إذا لا حظ طبيبك أنك مصابٌ بعدوى بكتيرية فغالبًا سيكتب لك مضادًا حيويًّا مع بعض الأدوية الأخرى. (()) 6- العلاج المناعي بعض الحالات ترتبط معهم الحساسية بالتهاب الجيوب الأنفية، وذلك يستدعى الطبيب وصف حقن الحساسية (العلاج المناعي)، التي تعمل على خفض تفاعل الجسم مع حالات معينة من الحساسية.