عبارة عن مخلوقات غير حية وله القدرة على التكاثر. ومسبب الامراض الفيروسات البكتريا موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث حل السوال التالي هو...... ساعد زملائك للوصول للاجابة و ضع الإجابة الصحيحة في مربع الإجابات و شكراً
المناقشة: س1: ما الفكرة التي يرمي إليها من خلال المسرحية ( العنصر الفكري في المسرحية ؟ ج: قضية صراع الإنسان و الزمن و صورة الإنسان عندما يجد نفسه في زمان غير زمانه و يصل إلى قناعة أن بقاء الإنسان بما يمتلك من مقومات البقاء. س2/ ما العنصر العاطفي في المسرحي ؟ ج/الشعور بالمأساة الحقيقة حين يجد الإنسان نفسه يفقد كل ما يربطه بالحياة من مال و أهل و لا يستطيع التأقلم مع الحياة الجديدة كما في مأساة مرنوش و عجز الإنسان أمام الزمن و لذا ينسحب من الحياة. س3/ ما جانب الخيال في المسرحية ؟ ج/ صورة الكهف و هيئة الفتية فيه و الناس على بابه - نظرة الفارس للعملة. مخلوقات حيه واشياء غير حيه. س4/ في الموقف السابق خطابان متناقضان ؟ و ضحهما. ج/ يتضح التناقض من خلال ما دار بين يمليخيا و مرنوش و عدم تصديق اعتقاد يمليخيا و هو الصراع بين الحياة و الموت و أن العالم ليس عالمنا و أن عالمنا باد و لكن أين نحن الأن و تمسك مرنوش بالحياة. س5/ كيف تظهر المأساة في هذا المقطع ( مستعينا بما جاء في تمهيد هذا المقطع). ج/ عندما يدخل عليهم يمليخيا عائدا بعد أن أدرك الحقيقة و أنهم في زمن غير زمنهم و عالم غير عالمهم و أنهم فقدوا كل شئ كان يربطهم بزمنهم [ الغنم-الأهل والأبناء- الخطيبة س6/ ( الإتجاه العام في المسرحية يقرر أن الإنسان مرتبط بالحياة لوجود مقومات لتلك الحياة و بفقدانه تلك المقومات ينعدم إرتباطه بها) ناقش تلك العبارة السابقة.
ج/ إن ارتباط الإنسان بالحياة لوجود مقومات تلك الحياة و إذا فقد ينعدم ارتباطه بها و قد تحقق هذا من خلال فقد كل منهم ما يربطه بالحياة فـــمرنوش خرج إلى الحياة و لم يجد بيته و لا أولاده و يمليخيا مرتبط بغنمه و تحقق من فنائها أما ميشيلينا فقد الأمل عندما اكتشف أن حبيبته برسكا ماتت فأدركوا أن الإنسان إن إنقطعت روابطه بالحياة صار عدما لأن الزمان غير زمانهم. س7/ ما سبب شك الفتية في المدة التي قضوها في الكهف ؟ ج/ عندما تفقدوا أحوالهم فوجدوا كل ظروفهم قد تغيرت و لحاهم و شعرهم و أظافرهم قد طالت. س/ ماذا كان الناس يريدون من الكهف و ما أثر ذلك على الفتية الثلاثة ؟ ج/ - كانوا يتصورون أن معهم كنزا و يريدون أن يأخذوه منهم و يطلبون أن يخرج لهم صاحب الكنز. عبارة عن مخلوقات غير حية وله القدرة على التكاثر . ومسبب الامراض - بنك الحلول. - اصابهم نوع من الفزع لأنهم إعتقدوا أنهم رجال الملك الظالم دقيانوس جاءوا ليأخذهم و يعاقبوهم.. س8/ تحدث عن فلسفة الكاتب في هذا النص ؟ ج / تقوم فلسفة الكاتب على مبادئ منها:: - استعداد الإنسان للتضحية من أجل معتقداته و ثوابته بأغلى ما يمكن. - لا يمكن للإنسان أن يعيش في هذه الحياة إلا بوجود ما يربطه بها. س9/ يرى بعض الباحثين أن الحكيم يبث أفكارا انهزامية سلبية بهذه المسرحية من خلال تصويره فشل أهل الكهف في العودة إلى الحياة مرة أخرى.
- الحوار الممتع الذي يبرز الصراع النفسي. - حسن الربط بين الشخصيات و الروابط التي تربطها. عناصر المسرحية: الأحداث: التي تصور نوم أهل الكهف و نومهم 309 عام ثم إستيقاظهم و اكتشافهم حقيقة ظروفهم و انقطاع ماضيهم مما أدى إلى انقطاع مستقبلهم ال شخصيات: ميشلينا و مرنوش و زيرا الملك الظالم و دقيانوس الراعي يمليخا و قطمير و أهل المدينة. الزمان: قبل الإسلام زمان حكم الملك الظالم الوثني دقيا نوس و بعده. المكان: الكهف. ا لعقدة: إدراكهم أنهم في زمن غير زمانهم – مجئ الناس للكهف. الحل: دخولهم الكهف مرة أخرى للموت بعد أن تأكدوا من انقطاعهم عن ماضيهم. تــــــحــــلـــيـــل الـــــنـــــص: معاني المفردات و التراكيب: ** داخلني: ساورني و دخل في قلبي. ** حليقا: بدون شعر. ** مرسلة: طويلة مطلقة. ** يتدلى: ينزل و ينساب. ** أعهدها: أنعود عليها. ** ارتاع: فزع. ** المبعثر: المفرق. ** الأشعث: المغبر. ** لبثنا: أقمنا. ** يتلمس رأسه: يتحسس. ** يخيل لي: أتصور ** اعتصم: احتمى. ** انقطع: توقف. ** صحا: استيقظ ** أساطير: حكايات خرافية. ** ريب: شك. ** مـــرهــفا الأذن: مدققا السمع. ** عديدين: كثيرين. ** ناهضا بقوة: واقفا.