موقع شاهد فور

الدعاره في تونس

June 28, 2024

أثارت الكرونيكوز بية الزردي جدلا واسعا إثر تصريحها في برنامج Jdt على قناة الحوار التونسي ومطالبتها بإعادة فتح بيوت الدعارة في تونس، حيث قالت:"بيوت الدعارة المقننة ماهيش تجارة بالبشر هاذم بلايص الدولة فيبالها بيهم ومرخصة ليهم وتندهم باتيندا وطبيب ورعاية.. البلايص هاذم كانوا شادين علينا باب بلاء ملي سكروهم كثر الاغتصاب.. ". الفيديو:

  1. الدعاره في تونس ومالي
  2. الدعاره في تونس اليوم
  3. الدعاره في تونس مباشر
  4. الدعاره في تونس تسجل

الدعاره في تونس ومالي

هل مازلتم تظنون أن مغرب اليوم سينسى هذا الموقف الجبان. مغرب اليوم عليه أن يتعامل مع كل من يعارضه في مصالحه بالمثل، وعلينا الإمتناع نحن أيضا عن أي مساعدة أو مساندة لتونس في أي أزمة مقبلة، كما فعلوا اليوم. من أكبر الإهانات أن يعلم العالم أن الطغمة العسكرية الفاشلة، تتحكم في تونس، وتعتبرها حديقة خلفية لها. الدعاره في تونس ومالي. لن ننسى أبدا خيانتكم لمصالحنا العليا، وأتمنى من المغرب أن يطالبكم بتفسيرات وأن يتعامل معكم بالمثل. ديموقراطية تونس التي تتغنوا بها، تباع بأبخس ثمن، لتقف مع الباطل. حاتم المرابط

الدعاره في تونس اليوم

بهدف إلغاء الدعارة أو البغاء وغلق المواخير الموجودة في بعض المدن. والدعارة في تونس مقننة في إطار دور بغاء مرخص لها ومنتشرة منذ عقود. ولكن تمنع المجلة الجزائية، في المقابل، الدعارة خارج إطار دور البغاء المرخصة أي البغاء السري. وبخصوص الدعارة المرخصة، فهي بدأت منذ عهد الاستعمار. واستمرت بعد الاستقلال. وتفرض أجهزة الدولة رقابة أمنية وصحية مشددة على بيوت البغاء المرخصة لضمان عدم انتشار الأمراض المنقولة الجنسية. وبعد الثورة، جدت مظاهرات في بعض المدن مطالبة بغلق المواخير، وقد تم فعلًا غلق جزء هام منها. أمام بخصوص الدعارة غير المرخصة، فهي ممنوعة قانونًا. وينص الفصل 231 من المجلة الجزائية أن النساء "اللاتي في غير الصور المنصوص عليها بالتراتيب الجاري بها العمل يعرضن أنفسهن بالإشارة. أو بالقول أو يتعاطين الخناء ولو صدفة. يعاقبن بالسجن من ستة أشهر إلى عامين وبخطية من عشرين دينارًا إلى مائتي دينار". عقوبات ويضيف الفصل "يُعتبر مشاركًا ويعاقب بنفس العقوبات كل شخص اتصل بإحدى تلك النساء جنسيًا". الدعاره في تونس تسجل. كما يعاقب الفصل 232 من نفس المجلة الوسيط في الخناء. بالسجن من عام إلى 3 أعوام وبالخطية من 100 إلى 500 دينارًا.

الدعاره في تونس مباشر

أثارت بية الزردي جدلا واسعا إثر تصريحها في برنامج "Jdt" على قناة الحوار التونسي الذي طالبت فيه بإعادة فتح بيوت الدعارة في تونس. وقالت الزردي: "بيوت الدعارة المقننة ماهيش تجارة بالبشر هاذم بلايص الدولة فيبالها بيهم ومرخصة ليهم وتندهم باتيندا وطبيب ورعاية.. البلايص هاذم كانوا شادين علينا باب بلاء ملّي سكروهم كثر الاغتصاب.. "

الدعاره في تونس تسجل

شهدت ولاية سوسة، حادثة مؤلمة تمثلت في وفاة شاب وخطيبته داخل سيارته متأثران باختناق وحروق بليغة بأجسادهم. وكشف الناطق الرسمي بإسم المحكمة الإبتدائية سوسة 1 أنور جابري، اليوم الخميس، عن معطيات جديدة بخصوص الحادثة. وأكّد في تصريح ورود مكالمة هاتفية على مركز الامن ببوحسينة، مفادها العثور على جثّتين متعرّضتين للاحتراق. وقال، بالتحري، تبيّن ان الضحية كان رفقة خطيبته. حيث غادرا منزل والديه الى المستودع لامتطاء السيارة والمغادرة. الا انهما تأخّرا في الخروج فلحق بهم والده ليجدهما جثّتان هامدتان. وقال إن تحديد أسباب الوفاة لا يتمّ الا بعد صدور تقرير الطبّ الشرعي. وعن وضعية الجثث، أكّد أنور جابري، ان الجثّتان لم تحترقا بالكامل. حيث عُثر على جثّة الشاب مستندة الى حائط المستودع. اما جثة خطيبته كانت مستندة الى السيارة وقرب الحائط. نافيا بذلك خبر العثور عليهما داخل السيارة. وتفيد المعطيات الأولية وفق جابري بأن الوفاة ناجمة عن الاختناق. حيث أن الهالك قام بتشغيل محرك السيارة ومكيف الهواء في الآن نفسه بعد أن استقل وخطيبته سيارته الرابضة بمستودع منزله. بتهمة الدعارة وتعاطي المخدرات: خمس سنوات سجن لعارضة أزياء..وهذه التفاصيل.. | المصدر تونس. وفي حادث سابق يتعلق بشرب الكحوليات، أفاد الناطق الرسمي باسم الحرس الوطني، حسام الدين الجبابلي، بأن فرقة الأمن السياحي ببنعروس تمكنت اثر مداهمة أحد النزل بحمام الشط خلال الليلة الفاصلة بين يومي 09 و 10 جانفي الجاري ضبط 16 شخصا (08 إناث و 08 ذكور)، يقيمون في غرفة واحدة.

يسوق الأرقش، عقب ذلك الأدلة التاريخية من المصادر المختلفة للتدليل على طرحه، فوفقاً له «تزخر فتاوى الونشريسي بمعلومات وقضايا غالبا ما تتعاطى فيها النساء للدعارة العلنية أو السرية. كما تشهد رحلات الأوروبيين، والفرنسيين بالخصوص انطلاقا من القرن 18، بتقنين للبغاء الأنثوي بطريقة صريحة في أغلب الأحيان، وغير مباشرة في بعض الأحيان». وبالنسبة للجزائر، يظهر تقنين الدعارة في مرحلة زمنية أبكر. يقول الأرقش: «لقد تمَّ تسجيل الظاهرة في مدينة الجزائر منذ القرن 16، إذ وصلتنا شهادات عن كيفية تنظيم هذا النشاط واندماجه في قضايا الضرائب العثمانية. ففي كتاب أ. دشين حول البغاء في مدينة الجزائر المنشور سنة 1853، وصف مفصل لتنظيم هذه المهنة. وضمن فقرات عديدة مخصصة لهذا الوصف، نقرأ بالخصوص: (كان القاضي المسمى مزوار هو الذي يقوم بعملية التسجيل من خلال إثبات أسماء البنات العموميات وجنسيتهن. وكان دائما مغربي هو الذي يشغل هذا المنصب الذي وإن كان يدر على صاحبه أموالا طائلة، فإنه يعد من أبشع المهن، ذلك أن هذا المغربي نفسه كان يقوم أيضا بوظيفة الجلاد. بالفيديو / بية الزردي : "يلزم يرجعوا 'عبد الله قش'.. كيف سكروه نسبة الاغتصاب كثرت". ومن ثمة يشنق ويخنق أو يغرق المجرمين من الجنسين)». الفقرة السابقة تشير وفقاً للباحث التونسي إلى مهمة مزدوجة للقاضي «مزوار»، فهو يمنح البغاء وضعه القانوني، وفي الوقت ذاته يعاقب الخارجين على نظم الدعارة الموضوعة من قبل الإدارة العثمانية.

نشرت وسائل إعلام إسرائيلية أنَّ قوّادين من إسرائيل يحاولون إقناع لاجئات أوكرانيات للعمل في الدعارة، ويعمل هؤلاء على جلب المزيد منهن، بالتّعاون مع تجار رقيق أبيض من أوكرانيا نفسها ومن مولدافيا، تحت غطاء العمل في النظافة أو كنادلات في المقاهي وغيرها. وبعد وصلوهن، يجري استعبادهن وتشغيلهن في المهنة العتيقة، حيث أن أكثرهن لن يستطعن فيما بعد التحرّر من هذه العبودية. تم استدراجهن الى جربة: الاطاحة بشبكة دعارة تتكوّن من ليبيّات وتونسيّات !. ما يفعله القوّادون في تجارة الجنس، تفعله أميركا في السياسة، فهي سعت وتسعى إلى استعباد دولة أوكرانيا بكل مواردها وطاقاتها لتحقيق مكاسب تخصُّ أطماعها، مستغلة رغبة الشّعب الأوكراني المشروعة في الحرية والديمقراطية، والعيش على نمط الحياة السّياسية الغربية. من خلال استغلال الشعب الأوكراني، تسعى أميركا إلى تحقيق طموحات استراتيجية، ولن يقلقها إذا كان هذا على حساب الدم الأوكراني، فقد دفعت القيادة الأوكرانية إلى استفزاز ومواجهة الدّب الروسي ومناصبته العداء مع سبق الإصرار والترصّد. أما ما قامت به روسيا بقيادة فلاديمير بوتين، فهي عملية اغتصاب لأوكرانيا، من خلال فرض الرؤية الرّوسية الأحادية في حل النزاع حول المصالح المتضاربة للبلدين، وتهدف في النهاية إلى إرغام كييف على الدّوران في فلك موسكو.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]