موقع شاهد فور

مما راق لي

June 26, 2024

13-03-2022 # 1691 بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 7412 تاريخ التسجيل: 10-08-09 العمر: 12 أخر زيارة: منذ 3 ساعات (04:28 AM) المشاركات: 89, 318 [ التقييم: 6027 الدولهـ الجنس ~ MMS ~ منتديات سماء يافع إذا كنت بين الصلاة فاحفظ قلبك. إذا كنت بين الناس فاحفظ لسانك. إذا كنت في دار الغير فاحفظ عينك. لوني المفضل: Brown رد: مما راق لي... ‏لم أرى عدلاً في حياتي كعدل الزمان إذا دار. " أيها المسلم أيتها المسلمة الصلاة الصلاة فإنها عمود الإسلام، وبرهان الدين، وعربون دخول الجنة. 15-03-2022 # 1692 صاحب الموقع رقم العضوية: 3 تاريخ التسجيل: 23-01-06 أخر زيارة: منذ 9 ساعات (10:19 PM) 71, 469 [ التقييم: 622 انا اقول لكم صباح الخير الصقر اليافعي # 1693 ‏‎ان لكل شيء نهاية ولحظة وداع مهما طال عمرك. لذا أترك أثرا طيبا في قلوب الآخرين، فإن الجميل لا ينسى... مما راق لي واعجبني. ♥ 16-03-2022 # 1694 رقم العضوية: 13099 تاريخ التسجيل: 28-11-11 أخر زيارة: منذ 3 يوم (11:57 PM) 61, 959 [ التقييم: 8888 وأن سألوني يوما اين تكتمل راحتك سابتسم واشير إلى السماء،،،،،، فما من راحه سوى القرب من الله ؛؛؛ # 1695 ‏"لا تحزن عندما يهجرك ﺃﻭ يتغيَّر عليك البعض، ربما هي دعوتك ﺫﺍت ليلة: وإصرف عنِّي شر ما قضيت. "

مما راق لي التنازل عن الدعم

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته! ~ مما راق لي ~! كثيراً ما نرى موضوعاً فنلتمس فيه الفائدة ويبهرنا بروعة طرحه وجمال وتنسيق كلماته فننقله لهذا الصرح العظيم ولكن... مما راق لي ... - الصفحة 171 - منتديات سماء يافع. يجب أن نضيف لمساتنا عليه مثلاً: نبدي رأينا الشخصي إن كان موضوع للنقاش نضع صوراً أو تعليقات من أجل ارتقاء ذاتنا فبنا يرتقي المنتدى *~ همسة ~* الموضوع الذي يكون من تعبك نجد فيه روحك فنقف متأملين في ذاتك ونفتخر بوجودك بيننا تحياتي شجن

مما راق لي الجزء

فقال له معاوية: تكلم. فقال: أحضروا اليّ عصا. قالوا وما تصنع بها وأنت بحضرة أمير المؤمنين ؟ قال: ما كان يصنع بها موسى وهو يخاطب ربه. فجاءوه بعصاه ، وخطب من صلاة الظهر الى ان حان وقت العصر ما تنحنح ولا سعل ولا توقف ولا تلكأ ولا ابتدأ في معنى وخرج منه وقد بقي فيه شيء. فما زالت تلك حاله حتى دهش منه الحاضرون. فأشار إليه معاوية بيده فأشار إليه سحبان: لا تقطع علي كلامي! مما راق لي التنازل عن الدعم. فقال معاوية: الصلاة! قال هي أمامك نحن في صلاة وتحميد ووعد ووعيد فقال معاوية أنت أخطب العرب قال سحبان: والعجم والجن والإنس. قصة ترويها دكتوره تقول دخلت علي في العيادة إمرأة في الستينات بصحبة إبنها الثلاثيني لاحظت حرصه الزائد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عباءتها ويمد لها الأكل والماء بعد سؤالي عن المشكلة الصحية وطلب الفحوصات سألته عن حالتها العقلية لأنّ تصرفاتها لم تكن موزونة ولاردودها على أسئلتي فـقال: إنها متخلفة عقلياً منذ الولادة تملكني الفضول فـسألته: فـمن يرعاها ؟ قال: أنا قلت: والنعم ولكن من يهتم بنظافة ملابسها وبدنها ؟ قال: أنا أدخلها الحمّام -أكرمكم الله- وأحضر ملابسها وانتظرها إلى أن تنتهي وأصفف ملابسها في الدولاب وأضع المتسخ في الغسيل وأشتري لها الناقص من الملابس!

مما راق لي صدري

بس حره بطريقتي حره مايتحكمون فيني اهل الهوى. والجهات االلي انا هدفها انا حره ياام بي سي ولست بحريتك اللتي تريدين اللهم احفظنا في اوطاننا واحفظ ديننا وسترنا وعفافنا من كل من يدنسه ج: الحرية المفروض أنها بطريقتك. المهم أنك تملكين حرية القرار. ما يحدث الآن هو قمع للحرية وكسر للإرادة. على فكرة الأمن في الأوطان هو النتيجة الطبيعية للحرية وليس العكس وأما الستر والعفاف فينبعان من الأنفس المطمئنة والثقافة الإجتماعية المتوازنة لتسريع حل المشاكل حولها إلى فكرة بدون مشاعر. التعامل مع الأفكار أسهل من المشاعر. س: ممكن مثال بسيط؟ اقصد ازاي نتجاهل المشاعر ؟ لكن بشوف تحيدها ممكن ج: إعتبري إن المشكلة عرضت عليك من قبل صديقة. كيف ستتصرفين؟ س: لم أستطيع التخلص من مشاعر الغيرة ج: عادي، ناس كثير يحطمون نفسهم بنفسهم فلن تكوني أول أو آخر وحدة س: معك حق أستاذي انا مدركة ذللك ج: يعني تحملي مسؤلية حياتك وإتخذي القرار بالتخلص من كل المشاعر التي تضعفك – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – هل ساعدك هذا المقال ؟ عبدالرحمن مجدي رسالتي فى الحياة: نشر الحب والعلم والوعي والسعادة لكل البشر بكل دياناتهم وأعتقداتهم وأفكارهم ، لا أكره أي إنسان ، أحب كل إنسان لكونه إنسان.. مما راق لي صدري. ما يسعدني حقاً هي قوتك ، سعادتك ، حبك.. الهدف من الموقع هو أن تساعد نفسك بنفسك!

قلت: ولم لا تحضر لها خادمة ؟! قال: [ لأن أمي مسكينة مثل الطفل لا تشتكي وأخاف أن تؤذيها الشغالة] إندهشت من كلامه ومقدار برّه وقلت: وهل أنت متزوج ؟ قال: نعم الحمد لله ولدي أطفال قلت: إذن زوجتك ترعى أمك ؟ قال: هي ما تقصر فهي تطهو الطعام وتقدمه لها وقد أحضرت لزوجتي خادمة حتى تعينها ولكن أنا أحرص أن آكل معها حتى أطمئن عشان السكر! زاد إعجابي ومسكت دمعتي! إختلست نظرة إلى أظافرها فرأيتها قصيرة ونظيفة قلت: أظافرها ؟ قال: أنا ، يا دكتورة هي مسكينة! نظرت الأم لـولدها وقالت: متى تشتري لي بطاطس ؟! قال: أبشري ألحين أوديك البقالة! طارت الأم من الفرح وقالت: ألحين.. ألحين! مما راق لي الجزء. إلتفت الإبن وقال: والله إني أفرح لفرحتها أكثر من فرحة عيالي الصغار.. " سويت نفسي أكتب في الملف حتى ما يبين أنـّي متأثرة "! وسألت: ما عندها غيرك ؟ قال: أنا وحيدها لأن الوالد طلقها بعد شهر قلت: أجل ربـّاك أبوك ؟ قال: لا جدتي كانت ترعاني وترعاها وتوفت الله يرحمها وعمري عشر سنوات! قلت: هل رعتك أمك في مرضك أو تذكر أنها إهتمت فيك ؟ أو فرحت لفرحك أو حزنت لحزنك ؟ قال: يادكتورة.. أمي مسكينة من عمري عشر سنين وأنا شايل همها وأخاف عليها وأرعاها كتبت الوصفة وشرحت له الدواء مسك يد أمـّه, وقال: يالله على البقالة … قالت: لا نروح مكـّة!..

عندما يرتكب الرجل سلوكا تعتبره المرأة جريمة بحقها ؛ فغالبا ما يتصور هذا الرجل أنه "لم يفعل شيئا"، بل ويندر أن "يشعر" بمدى الأذى الذي تسبب به، لذا فإن ما نكتبه كنساء معبرات عن انزعاجنا من بعض التصرفات الذكورية يجب أن يلقى التقبل والترحيب إن لم يحظ بالشكر والامتنان بدلا عن المقاومة والجدل العنيد، لأننا نساهم في جعلكم ترتدون نظارة تسمح لكم بإبصار ما لا تبصرون. تُدهشني حقا بعض أسئلة "عامة الناس" لـ"رجال الدين"، أو"علماء الدين"، أو"شيوخ الدين" على شاشات بعض برامج القنوات الفضائية، يسألون باستمرار في تفاصيل لا شأن لها بحلال أو حرام، لا فيها أذى للآخرين ولا علاقة لها بطهارة أو نجاسة ولا فيها أثرٌ لمفسدة خاصة أو عامّة! هذه الظاهرة تنم عن فكرٍ عام "مُعاق"، عاجز عن التمييز، ولا يستطيع الاعتماد على ذاته، ومع هذه الحالة من "التواكُل" حتى في التفكير من الطبيعي أن تسود الهيمنة الدينية دون جُهدٍ يُذكر، لأن "الجمهور عاوز كده"، والناس يُريدون من يُفكر ويُقرر عنهم! مما راق لي - هوامير البورصة السعودية. ما أن تبدأ سيمفونية "الطلبات" المبالغ فيها من أحد الطرفين (مادية/ عاطفية/ جسدية/ سلوكية) في أي ارتباط عاطفي (حتى وإن كان رسميا) أشم رائحة الانفصال بينهما قادمة، وسرعان ما تأتي لتحرق كل الذكريات الجميلة.. نصيحة من القلب: " لا تطلب فوق الطاقة، وركز على العطاء أكثر من جوعك الدائم للأخذ"، أما إذا أردت "تدمير" العلاقة عمدا فاطلب، اطلب بعناد، اطلب بشراسة، اطلب دون تقدير لمحدودية قدرات الآخر، وسرعان ما ستجد نفسك مركولا بحذائه إلى أقرب مكب نفايات.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]